ياراقل ... ياراقل ... ياراقل ..
ويلسون وظابط ومش عارف ايه ...
وفي الأخير تطير الرساله ...
انتا عارف الرساله راحت فين ... وقعت في الصعيد عند عزبة هريدي ... واراقل قراء الرساله وقام وقتل اللي جنبه .. ماقتلش نفسه ..
وكل واحد يقراء الرساله يقوم يذبح اللي حنبه ... لغاية ماصارت الجمهوريه زيطه ...
ووصلت لسيادة الريس ... فقراها مستشار الريس وقال عن اذنك ياريس عاوز ادبحك... قال امش ياواد انقلع .......
وصارت البلد هيصه هناك الله يستر ...
__________________
.
.
.
.. قلب البحطلة ينبض ..
ينبض ينبض ينبض ..
.
|