من تجربتي لمتابعة المباريات
فقد رأيت أن المتابعة والتشجيع تجلب من المفاسد ما الله به عليم
وهذا شيء جربته بنفسي
حيث الولاء والبراء يكون للفريق وفي الفريق
والفخذ (على الصحيح أنه عورة) يخرج
وتجلب التعصب بعد فترة من الزمن ولو طالت
وأهم شيء فيها أنها لا تقف عند حد
فينقل من تشجيع فريق مدينته إلى فريق أكبر ومنه إلى فريق خارجي
ولا تسل عن الولاء والبراء في هذه الحالة
فترى المرء يحب الكافر لأنه مع فريقه
ويكره المسلم لأنه ضده
ومخاطرها والله إنها أكثر من ذلك لكن هذا ما تيسر لي أن أقوله
أخيرا تذكروا أن أعداء الدين لم يأتوا بها حبا لنا
بل لإشغال أبناء المسلمين بها وقد فعلوا لعنة الله عليهم
|