الحوار في الأمور الدنيوية
لا مشاحة فيه إذا كان لا يمس الدين والقيم والأخلاق
إنما المشاحة
فيما يمس الدين والقيم والأخلاق
فأما الدين فلا يتغير ولا يتبدل ، وإنما هو صالح لكل زمان ومكان
وأما القيم والأخلاق ، فمن قواعد الدين الكبرى ، (( العادة محكمة ))
ولا أريد الإطالة
فخير الكلام ما قل ودل