جاء في السير أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وهو يتعسس شوارع المدينة سمع صوت رجل بداره , فصعد عمر سور البيت , ورأها يعاقر الخمرة (سكران يعني) , فهمَّ أن يحبسه فقال له الرجل : يا أمير المؤمنين قال تعالى : ولا تجسسوا !
فخرج عمر وسكت !!
فيا إخوان .. المعاصي والذنوب صااااااارت بزمن أفضل البشر وما يتصور مجتمع بلا أخطاء ومعاصي وفعل الحرمة ( خطأ ) بنظري ... ومن قال الرجم ! فالرجم ليس مطلوب بذاته بل لتكفير لاذنب والشرع يحاول عدم إقامة الحد أكثر من سعية لإقامة.. خاصة فيمن يبحث عن الستر ولا يجاهر أمام الخلق .
هذا إذا ثبتت شروط وموانع ( حد الرجم )