بل الأمر الأدهى والأمر ما يحدث داخل المدرجات وأثناء وبعد المباراة ...
كم صديقا فارق له أخا حبيا ..
وكم ترف حصل وعم ...
ولكن صدق الكذوب ..
حيث أقسم أحد الغرب أن يفكر بطريقة تجعل شباب المسلمين يتنازعون بينهم .. وذلك عن طريق وضع ناديين كبيرين داخل كل مدينة ..
أين دموعهم وصراخاتهم وأموالهم يوم أحداث غزة وسب النبي صلى الله عليه وسلم ؟
ومع ذلك فلن نيأس فالشباب فيهم الخير
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|