اخي عبدالله ..
يعلم الله وحدة كم كنت اتوق لرؤية محيا ابا عبدالله ..
لم اقول هذا تزلفاً او مجاملة ..
ولكن هو من ارغمنا على حبه .. وحب من احبه ..
لقد كنت استمتع بإنصاته وإطراقه ودماثة خلقة في استماعة للآخرين ..
واكون اكثر متعة وحيوية حينما آره يتحدث بكل هدوء ..
لقد كانت اذناي تطرب لعذب منطوقة ومقوله ..
لنا الله ياأبا عبدالله .. فلقد رحلت ولكنك لن ترحل من قلوبنا ..
سي يو ..