السلام عليكم
فقد قرأت البلاغة وفقهة المتاهة وسبرت الأغوار وعشت بعيدا عن الأوكار فأخرجت عقلي من ذلك الصندوق لأرأ الحياة من غير بوق فرأيت العظماء والفطناء البسوا لباس غيرهم فكان طويلا عليهم فكبروا .. فكان رسما لهم
هكذا كنتم وكنا ولا زلنا كما كنا بفقه المئال وبعد عن الخيال (له لسان سؤول وقلب عقول) خير شاهد لخير صاحب
والبلاغة إيصال أفكار وليست بنايات سنمار ..
دام الجميع بود ...