رحماك يا الله !
وضعت نفسي مكان أبوي هذا الطفل ؛ شعور بالغضب و الخوف !!
كيف يهدم هذا المراهق ما بناه الأهل في سنوات عده ؟؟
و أين ولي أمره عن تصرفاته ؟؟
يا الله ، ليت الأهل يكونون أكثر حزماً في التعامل مع المراهقين و الأطفال ، و مراقبتهم من حيث لا يشعرون .
أحسنت التشبيه أيها الفاضل ، و صدقني الشرطة الأخلاقية هي الأسرة ، متى ما تعاملت بحكمة مع أبنائها .