أيها الالم متى سنصحو من تلك الوهدة..بل متى سنجعل من أنفسنا محلاً للنقد والتصحيح فنرتقي معاً.... صحيح أنه لابد من ألم مع استقبال النقد البناء وإنما استلذه أقوام حين نظروا إليه أنه البوابه الوحيدة نحو التصحيح والبناء.. وأنه مبضع الجراح فهو مؤلم ولكن هو المؤدي الأوحد للعافية ..عسى ان نستمع القول فنتبع أحسنه وشكر الله لألم بعث أملا والسلام
|