ما ورائك يافضالة
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت وفضالة بن عمير كان يطوف وهو يكمن للرسول ومعه خنجرا قد اخفاها فإذا حاذا الرسول صلى الله عليه وسلم ( سبح) فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : ما ورائك يافضالة، وبماذا تحدث به نفسكظ فقال فضالة : أسبح الله واستغفره
فوضع يده في صدره فأسلم
وهذا سبب في إسلامه
ذكره ابن هشام في السيرة
__________________
.
.
عسى يطق الباب والنـاس غطـاس = ياوالـي القـدره عليـك تعبـيـره
ومن كان له غايبٍ فلا يقطع اليـاس = ان قدّر الله جـاب علمـه بشيـره
|