أين المشكلة في الاختلاف
ولكن المشكلة في التسليم للرأي الآخر
والاختلاف سبيل صحي يفتح أمام الانسان طرق عدة من المعرفة
أما عن واقعنا
فالاختلاف مبني على مصالح دنيوية هدفها كسر شوكة الاخر
التي لاتخلو من الكبر
وكأن الله اعطى كل ذي رأي بعلمه
فكل سيد يظن أنه
قد أحاط بكل شئ علما
لذلك لنكرر
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل.................................
|