الصراااااااااحة ان المدعوا العبيكان ( توهق )
حينما ( بزع ) أخيراًبإطلااق الفتاوى المخالفة ..
وقام ( الوزغ ) العلماني بالنفث على اقواله لتتوهج ..
صرح هذا العبيكان بجواز كشف الوجه .. وحينما رأى التيار شديد هذة المرة .. تراجع ..
ولكن هذا الترااجع لم يعجب الاقزام الذين صفقوا له ..
فكذبوه ببيان صادر من جريدتهم .. وهددوه بنشر تسجيل اللقاء ..
وأظن أن المدعوا العبيكان الآن .. كالذي ضيع مشيته ومشيت الحمامة ..
فهو الآن .. لاالى هولاء ولا الى هولاء ..
ويازين الركادة وياشين البزعة ..
سي يو ..