جزي الله الشيخ خير الجزاء ، وأعلى بها ذكره في عليين وبين العالمين ، ما أحوجنا إلى ذلك في زمن تلاطمت به أمواج الفتن ، وتصدى لأمر العامة الرويبضة.
يأتي زمان الناسَ ، القابض على دينه كالقابض على الجمر ، والله المستعان.
بارك الله فيكم.
__________________
.. أعبدَ الله يا نجمًا تهاوى ** ويا قمرًا تبدّى ثم غــابْ
أيا خلاً طواه الموتُ عنّا ** لكم فرحت بلقياك الصحابْ
..
لا تنسوا الدعاء لأخيكم العضو أفكار بالرحمة والمغفرة .
|