يقول برق 1 :
تهم هي حق , وقع فيها سيد , ومن نماذجها :
1- تطاوله على بعض الصحابة ( عثمان وأبي سفيان بن حرب , ومعاوية , وعمرو بن العاص – رضي الله عنهم - )
وهذا رجع عنه سيدا وأزاله من كتبه التي طبعت على نظره بحمد الله .
مع أني سأتحدث حول الموضوع بما يزيل الخلط بين حق الصحابة من التبجيل والإكبار – رضي الله عنهم - وبين التقديس والغلو المنهي عنه , وهل من الإثم أن يقال عن الصحابي أنه أخطأ , ولعلي أجد متسعا للحديث عن منازل الصحابة في الفضل - رضي الله عنهم أجمعين - .
2- استخدامه ألفاظا تخالف المعتقد عند بعض آيات الصفات , وهو الخطأ الذي لم يبرأ منه أئمة كبار كالشوكاني وابن حجر وغيرهما .
لقد توصلت إلى ما أبحث عنه .. فلاتجعل موضوعي مدخلا " للتهوين من الكلام في الصحابة وسبهم وعدم تقديسهم
وكل هذا لعيون " سيد قطب " !!
مع أني سأتحدث حول الموضوع بما يزيل الخلط بين حق الصحابة من التبجيل والإكبار – رضي الله عنهم - وبين التقديس والغلو المنهي عنه , وهل من الإثم أن يقال عن الصحابي أنه أخطأ
فأن أردت ذلك فأتمنى منك - إن كان هناك إحترام لصاحب الموضوع وحقه في إدارة الحوار وعدم الخروج عليه
لأن الموضوع مُلكي - أن تكتب موضوع خاص بك .. لأن ما أريد أن أصل إليه قد إتضح لي ..
وأتمنى أن لانفرق بين العلماء لأهواءنا .. فمن أخطاء نقول أخطأ بغض النظر ( من هو المخطيء ) !
( مع تقديري لسعة صدرك وحسن محاورتك وبقية الأخوة .. غفر الله لكم جميعا وعفا عنكم )
__________________
|