كان الله في عونك أخي الكريم لا شك أنها عادة قبيحة وأن كل شخص سوي يحرص أشد الحرص على عدم الوقوع بمثلها ، لكن حبيبي لا شك أن فيك خير كثير و لا أدل من ذلك كونك تشكو منها وتريد الإقلاع عنها وهذا دليل حياة قلبك ، من الأمور المعينة: الصحبة الصالحة ، محاولة عدم الخلوه بنفسك أشغل نفسك وتفكيرك بما ينفعك دنياً أو أخرى ، أكثر من النوافل والسنن والطاعات ، وأخيراً لا يؤثر عليك عملك هذا في إقبالك على الله واحذر أن يثبطك الشيطان عن الخير بسببها ..
|