كثيراً ما تتعالى هذه الأيام أصوات تنادي بحقوق المرأة وتحريرها من القيود الظالمة ونحن ننادي بذلك أيضًا.
ولكن المغالطة تكمن في ربط الظلم الواقع على المرأة بديننا الإسلامي وتصوير إرشاداته التي تهدف لتحقيق سعادة الإنسان ومراعاة خصوصياته وإمكاناته بأنها قيود ثقيلة على المرأة وسبب ظلمها وقهرها ,,,,
كلا .. ولكنها العادات والموروثات البالية والفكر الذكوري الحجري في مجتمعنا الفاشل هي سبب تخلفنا في كل شيء.