أستاذ الحرف محمد
التفاؤول الذي ختمت به المقال نعم الصفة
وليت الواقع يسنده
فالذي أراه أن هؤلاء القذر في بلداننا ( كلها )جاؤوا على سفينة السلطات , جلبتهم زما مير, ما فتئت تترجم معزوفاتهم واقعا بقوة الحديد والنار .
بل هم ( مراكب ) يركض عليها الكبار لأهدافهم , وكأنها مكرمة بتحقيق مطلب الشعب . قبّح الله الراكب والمركوب .
__________________
إذا قرأت توقيعي فقل :
لا إله إلا الله
هي خير ما يقال , وبها تكسب أجرا وتطمئن نفسا
***
في حياتي
سبرت الناس
فلقيت عند قلـّة معنى الوفاء
وقرأت في سلوك الكثيرين تعريف الدهاء
وامرأة وحدها , وحدها فقط , علّمتني معنى الثبات على المبدأ وبذل النفس له
|