..
أهلا بك يا أبا سلمان و حمداً على على سلامتك ..
في الحقيقة لا أخفيك أنني لا أثق بكل هذه المباني الضخمة و المستشفيات و أتصور أي شيء منها ، و والله إن في نفسي شيئاً كثيراً تجاه حالات كثيرة ، و لكن أشكو بثي و حزني إلى الله ، و الله حسبنا على كل ما يخل بالمسؤولية ، الدولة أنشأت هذه المستشفيات و رصدت الميزانيات ، و لكن التلاعب ظاهر من تحت الطاولة ، كلي أمل أن يكون الحزم حائلا دون هؤلاء و العبث بأرواحنا و أعراضنا ..
بارك الله فيك ..
و أما الأخت هديل فهي على حالها و لا تنسوها من دعواتكم ..