.
.
.
الحمــد للــه فــأنــا راض ومقتنــع بمــا كتبــه اللــه لــي وإن كـُـنــت أتطلـّــع للمــزيــد مــن الخيــر ، ورضــاي وإقتنــاعــي فــي شتــى أمــور حيــاتــي ســوى النــاحيــة الــدينيـــة فــأنــا مـُـقصـّــر عفــى اللــه عنـّــي وعنكـــم وردّنــي وإيــاكــم إليــه ردّاً جميـــلاً .
.
.
.