[فارس القوافي]

التعليم والصحة لم ينجح أحد "في اختبار هيئة الأرصاد السعودية"

الحمد الله على قضاء الله وقدرة .

نعم التربية القرآنية "الربانية" أمرت الإنسان في أن يتخذ الأسباب والاحتياطات الأزمة لسلامة من المصائب والجائح وظروف المناخ

كيف لا وقد حث النبي يوسف علية السلام في التخطيط السليم لملك مصر "في قصة تفسير الرؤيا" المذكورة في سورة يوسف علية السلام .

وغيرة من القصص والحوادث التي وردت في القران , وردت القصص للعبرة والتفكر والتدبر وغيرة لصالح حياة الإنسان .

ولكن /

التعليم في القصيم يوم السبت أثبت بمالا يدع لشك أن القرارات المركزية هي حجر الزاوية للإدارة .

يا أدارة التعليم أليس فيكم رجل رشيد ويتتبع أحوال الطقس والمناخ للحفاظ على أرواح وصحة أطفالكم .

((ثم يعلن رسمياً تعليق الدراسة في منطقة القصيم))

هل الأرصاد جهة منفية وغير ذات مصداقية ونحن في القرن الواحد والعشرين .

الأرصاد ببساطة تعرض الصور من ألجوا ومعرفة القادم من السحب الممطرة والتي تحمل الأتربة والغبار.

رسم بياني بسيط ولكن يعملون لة حسبة هندسية تخص أهل الفلك . أليس نحن في عصر الحكومة الالكترونية .

الكمبيوتر والتكنولوجيا هي أجهزة مساعدة وتختصر الوقت .

نريد منكم ترصدون "أقوال" هيئة الأرصاد فقط حتى وأن أخطاء التقرير, لاحتياط واجب, أو تجعلون القرار

في يد مدراء المدارس في كل ما يتعلق في صحة وسلامة المواطن والوطن .

وليس التفكير من زاوية واحدة لابد للجميع"المعلمين" أن يداوم!!!!

أما الصحة , وما أدراك ما الصحة في القصيم .

يوم عادي كـ العادة صحة القصيم في منعزل عن العالم وما يدور حوله .

أليس من الواجب تكثيف وإعلان حالة الطوارئ في جميع أقسام الإسعاف لتلقي "مرضى" الربو.

تدريب , تهيئة , تعليم . لم يطبق في الصحة لمثل هذي النوازل .

عليكم إعلان الضوء الأحمر ورفعة لدرجة الستة , داخل الصحة, مسبق في تتبع هيئة الأرصاد .

فارس القوافي.

"المعذرة أنتجاوزت أوأخطأت على أحد, نكتب من واقع الحدث والعاطفة والحماس هي الدافع للحفاظ على أرواح المجتمع.