[الاديب999]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
ما يخفى عليكم أهمية الأمن والسلامة في الأوطان ولأجل ذلك أحببت طرح هذا الموضوع للمسئول وللمواطن على حد سواء
المسئول : أقترح أن تفرض الدولة مشكورة وجود كاميرات من الداخل ومن الخارج على أصحاب المحلات والمؤسسات والمراكز التجارية والورش والتموينات وأي محل تجاري ويكون من بنود استصدار رخصة المحل وجود كاميرات مثلها مثل وسائل السلامة الأخرى
المواطن : وجود كاميرا عند باب المنزل وفناءه وعند غرف الخدم يقلل من نسبة السرقات والهروب والعنف والجريمة
النتيجة :1- في الدول المتقدمة يتابعون السارق والمجرم بصورة واحدة فقط للتعرف عليه
2- المجرم والسارق إذا عرف بأن فيه كاميرات تتابعه يخاف وبذلك تقل نسبة الجريمة
3- أغلب المجرمين يعرف أهل البيت او الإستراحة ولذلك حتى المزارع والإستراحات يجب أن يكون فيها للتعرف عليهم وتأديبهم
العوائق : 1- ثقافة البلد لم تتقبلها ولو تأملنا لوجدناها من الضروريات لحفظ الأمن
2- أسعارها غالي وصيانتها وأنا أقول أن إطار واحد من إطارات سيارتك لو سرق يعادل
سعرها وأهميتها وبالنسبة لصيانتها فمن ميزاتها لا تحتاج صيانة
نصائح : سبق أنني وضعت على بيتي كاميرا قبل 6 سنوات فأخبرني أصحاب المحلات بأن الأفضل غير الملونة يعني أبيض وأسود والبنوك يستعملون العادية لأنها تعطي الصورة واضحة بعكس الملونة التي تحتاج لإضاءة لتتضح الصورة
عموما هذا إقتراح أتمنى من الجميع أن يدركوا بأن فعل الأسباب أمر مهم فمن أعجبه فله مني التحية ومن لم يعجبه فآسف كوني أشغلته بمقترحاتي
صورة مع التحية لكل محب لبلده
صورة مع التحية لأمانة منطقة القصيم
صورة مع التحية لكل صاحب بيت وسيارة يقوم الصباح فيطل من على شرفات بيته على حلاله
صورة مع التحية لمن يهمهم أمن البلاد(وزارة الداخلية)
صورة مع التحية لمن لم يعجبهم اقتراحي أقول : ((النار ما توجع إلا رجل واطيها))

[برفسور ملتمس]

موضوع مفيد ، وأنا سبق ذكرت قريب من الموضوع وبأمكانك الدخول عليه عن طريق هذا الرابط .،

http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=235209

[أعتز بعقيدتي]

الله يسمع منك

[دفا..]

صحيح الشركات والدوائرة الحكومية

لكن المواطن الدولة حفظها الله هي من تشرع انظمة تسهم في تفعيل دور الامن وصرامته ضد كل مخرب

[قائد المجد]

شكرا لك ‏.‏ ‏.‏ ‏.‏ ‏.

[المحبووب]

ثانكيووو

[عرش بلقيس]

كلام صحيح

[الاديب999]

حتى سيارات الأمن والمرور تحتاج لكاميرات لتوثيق الحدث
عموما أشكر الإخوان الذين تفاعلو مع الموضوع ولكن عندي سؤال :
ماهي الجهة أو المؤسسة أو الوزارة أو الهيئة التي من عملها جمع آراء ومقترحات الناس ؟
الناس وأنا واحد من الناس عندهم مقترحات فمن يجمعها ؟
في الدول المتقدمة إذا أعياهم الأمر وتعقد يستنجدون بآراء الناس والمؤسسات الخيرية
حنا نبغى نوصل صوتنا فقط في القصيم
وتحديدا ببريدة
((((((((المفروض)))))))) نسمعها في كل مجلس ألفين مرة فمن سيجمع حلول الناس فهم أدرى بمشاكلهم وحلولها أكثر أحيانا من المسئول الذي يتربع على كرسيه تحت مكيف التبريد ويستشير الأجنبي أكثر من أصحاب البلد
طبعا أنا لا أعمم لكن الناس ربما يصل رأيهم الى الربع من إيجاد الحلول ويبقى المسئول أدرى بالأنظمة والصلاحيات والمالية والخطط المستقبلية إن طلبي شيء واحد فقط الآراء والمقترحات التي تطرح بالمنتديات لا تذهب سدى ولا نحتاج أن يتسلط الإعلام على قضية كي يضطر المسئول على تغييرها
عموما الله يوفق الجميع وآسف على الإطالة

[ابوسليم]

شكرا لك والله يسمع منك

[أ ق ر 6655]

شف تبي ترد شباب بريده عن السرقه انس هذي من سامبع مستحيلات وانا مادري لكن ولا1%انه تقل و بعدين مافيه شي و طلعو له حل الى كميرات ساهر يركبون لعاب قدام يعني مثل ماطلعو الحركه هاذي يبي يطلعون حل ياحبيلك اللي يبي يشر يلقاه لو هو بقريح

[قيود من حرير]

كلام جمييييييل

[صاحبة الامتياز]

>>حـــلووووو الله يســمع مــنـــــك<<

[الاديب999]

وغن ياليل ما اطولك

[Azoooz7]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

* الحل بسيط جداً جداً جداً ... ~

7
7
7

قال تعالى : ( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالاً من الله والله عزيزٌ حكيم ) .

ونبي الرحمة محمد - صلى الله عليه وسلم - طبق هذا الحد في زمانه ؛ لما وقعت السرقة من رجال ، ونساء ؛ فقام هذا الحد الشرعي بلا هوادة ، ولا تهاون ؛ وإنما أقامه فردع به المجرم ، وأعاده إلى رشده ، وصوابه .

ففي عهده - صلى الله عليه وسلم - أقدمت امرأة من بني مخزوم ؛ من قبائل العرب على السرقة ؛ إما أنها تستعير المتاع ؛ وتجحده ، أو أنها تسرق ؛ فأمر النبي بقطع يدها ؛ فأهم قريشاً أمرها ؛ أهم قريشاً أمرها ؛ فقالوا : من يكلم فيها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .

وقالوا من يجرئ على مكالمته . لعلمهم أنه - صلى الله عليه وسلم - لا تأخذه في الله لومة لائم ؛ فبحثوا ، فقالوا : ما هو إلا أسامة مولاه ، وابن مولاه حبه ، وابن حبه ، فكلموه ؛ ليكلم رسول الله في شأنها . فكلمه ؛ فقال : " يا أسامة أتشفع في حد من حدود الله " . ثم خطب في الناس فقال: " أيها الناس ، إنما أهلك من كان قبلكم أنهم إذا سرق فيهم الضعيف قطعوه ، وإذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها " ؛ فصلوات الله وسلامه عليه أبداً دائماً إلى يوم الدين ؛ فأمر بها ؛ فقطعت يدها ، ولكن حسنت حالها ، واستقامت سيرتها .

تقول عائشة كانت تأتيني ؛ فأرفع حاجتها إلى رسول الله فيقضيها فلم استقام حالها قال : " يا عائشة بشريها أن يدها أمامها في الجنة " .

هكذا العدل وهكذا الرحمة .

الرحمة الحقيقية ليس بالتهاون ، ولكن بوضع الرحمة موضعها في إقامة الحدود رحمة للأمة ؛ فحد يقام في الأرض خيرٌ من أن يمطروا أربعين خريفا .

كان صفوان بن أمية رضي الله عنه نائمٌ في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على رداءه فجاء سارق فسرق رداء صفوان من تحته ؛ فرفعه صفوان إلى رسول الله فقال: " اقطعوا يده " .

قال: يا رسول الله أعلى ثلاثة دراهم تقطعه إني وهبته له قال : " هلا قبل أن تأتيني به " لأنه يقول : " إذا بلغت الحدود السلطان فلعن الله الشافع والمشفع " .

..

..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،