 |
|
|
|
|
|
||
| ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
12-12-2012, 02:29 AM
|
#1 |
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
|
شفت حلم أزعجني .. فأخرجني .. فأعجلني.. فأندمني ..
تكثر الكوابيس بل الأفضل الكوابين على رأس من نام ومتعشي بعنف
فمنها الموقظ المفجع >> وهذا حال حلمي .. ومنها الموقظ فقط >> وهذا يطير النوم ويخليك تحوس من جنب لجنب لنهاية الليلة أو القيلولة ومنها اللي تتذكره صباحاً فتفرح أو تحزن أو لا شيء ومنها ما لا تتذكره أبداً .. والحقيقة الحلم أيقظني بعد الثانية صباحاً  ، ولم أتعشَّ إطلاقاً بل نمت مرهقاً من سفر .. بعد صلاة العشاء وقلت خلني أطلع أدور عشاء  ولا صليت الفجر يحلها الحلال ،، نكمل النومة ..  طلعت بالموتر وأول إشارة إشارة ساعة الصفر ،،، هدوء وسكون غير بعض الشباب اللي طالعين من الصالة اللي غرب الإشارة يكهكون  وتفتح الإشارة لي ، وأتجه شرق لإشارة البرج لكن !! أتفاجأ بصاحب سوناتا مكتومة كتم يقطع الإشارة من الشمال ويتجه للشرق للبرج برضه قلت لعلها حج وقضاء حاجة ، خل نلحقة نشوف إيش الهدف من المزع للإشارة وإن حصلت فرصة نبهناه أو تهاوشنا وهي خربانه خربانه  ومن إشارة لإشارة ، وحاولت الاقتراب منه لكن كأني حسيت إنه حس بي >> حلوة هذي ومن الأحوال المدنية جنوب ما دريت إلا وخاش بمستشفى التخصصي  ما أخفيكم دخلتقلت بالمواقف أنسب للنصح أو للحوس يعني يا أنصحه يا أفلقه ، وعارف إنها معادلة صعبة ، ولكن به معادلات واجد أصعب وانحلت ويتجه لطلعة الإسعاف عندها أحسست أني بالمكان الخطأ ، أو يبي يصير رفيقنا زي اللي دخل لكلية الملك فهد الأمنية بعد صلاة الفجروبوسط الطابور العسكري قعد يفحط ثمن راح للمنصة وأذن ووقفت وهو يدخل للطواري ونزلت ، وإذ به يصرخ على الطواري الحقوني الحقوني قمت لحقته مع اللاحقين ، وإذ به ينزل إمرأة كبيرة من السن مع الممرضين على العربة ويدخلون بها عندها اكتشفت أني استعجلت ، ولعل له عذر وأنت تلوم .. دخلت إليه وطلبت منه مفتاح سيارته لإبعادها عن بوابة الإسعاف ومن دون شعور أعطاني المفتاح وذهبت وأخرجتها للمواقف وعدت وأعطيته المفتاح واعتذرت منه عن مطاردتي .. فسألني : ألست تعمل بالمستشفى ،،، طبعاً سألني : منتب تشتغل بالطواري >> لأنه عربجي بزر قلت : لا يا ابن الحلال قال : والله ما دريت عنك وأنت وراي ، مشغول بأمي ، لكن مسموح خرجت من المستشفى ، وأكملت رحلة البحث عن عشاء ،،،  نرجع لحلمنا .. الحقيقة : كل من رأى رؤيا فزع منها وعبس ونظر ، ثم بحث عن مفسر ، بل أن الكثير يبني عليها حياته الشخصية ، بل يعادي و يبغض فيها ، بل ، وبل .. .. لأن الأمر أصبح من شيء يُستأنس به إلى أمر قضي ودبر فالرؤيا لها أحوال ، وأوقات كما أنه ليست كل رؤيا تفسر ويبحث لها عن تفسير .. وقــــــفة : " عندما كانت الأمة الإسلامية بأوج وقتها وعزتها لم يكن هنالك إلا أربعةُ مفسرين للرؤى ، أما اليوم ،،،، ففي كل حي عشرة من المفسرين هذا يدل على أننا أمة نائمةٌ " .... رولكس تقبلوا تحياتي ،،،،،،، |
|
| الإشارات المرجعية |
|
|
النمط الأحادي