 |
|
|
|
|
|
||
| ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
 |
|
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
21-05-2013, 04:22 AM
|
#1 |
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2012
البلد: الخرج
المشاركات: 23
|
)) أنأشهد إن الجهل ضلام والجاهل عدو نفسه وحذاري من مستصغر الكلمات((
بسم الله والصلاة والسلام على خير الأنبياء والمرسلين ومساكم أو صبحكم الله بالخير)حسب توقيت قراءة الموضوع(
ونا أقلب في التلفزيون مرورا بالقنوات إستوقفتني كلمة سمعتها كلمة سيده تخاطب سيده أخرى وتقول لها: خليني أعيش حياتي الدنيا ساعه لك وساعه لربك ونا قلت في قرارة نفسي كذبتي والله كذبتي، لا أدري من أين أتى هذا التصنيف؟؟؟ لكن والحمد لله أن هذه الكلمه تكون شبه معدومه في مجتمعنا الفاضل ألذي يستمد قيمه من الدين الحنيف ألذي لا تشوبه شأبه أو نقصان قال تعالى )ولا تنسى نصيبك من الدنيا( وحياتنا بالأصل كلها لله، على سبيل المثال، إن كان في عبادة فلنا الأجر إن شاء الله، وإن كان في عمل لكسب الرزق الحلال فهو عبادة ونؤجر عليه إن أخلصنا النيه كذالك الزواج وأتيان الرجل لزوجته يؤجر عليه وإنفاقه عليها وعلى أولاده يؤجر عليه وأخذه لهم ترويحا عنهم بما أباح الله مع نية طلب الأجر شيئ محمود وزيارة الأقارب والترويح عن النفس بنية طلب الأجر وصلة الرحم ألسنا نؤجر عليه؟وديننا حث عليه؟ أوليس في في كتاب الله أية)وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا*إن أكرمكم عند الله أتقاكم( إن حياتنا كلها لله بفرحها وحزنها وجميع صنوفها إن لنا في البهائم أجرا وهناك بشر يرأفون بها من بلدان أجنبيه من باب فراغ وتسليه أمانحن والحمد نؤجر عليها إن أحسنا معاملتها لله، بعض البشر يزاور جيرانه من باب تغير وتسليه، فكيف أذا زاورهم وأحسن إليهم من باب الإحسان للجار وألذي أوصى جبريل عليه السلام نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم بحقه وأوصانا صلى الله عليه وسلم بحقه في عدة أحاديث أولا نؤجر بالإحسان إليه، بعض الناس في بلدان بعيده يتبرعون لفقراء أو يزورن بعض مراكز الأيتام لأشباع رغباتهم في العطف وبعضهم يتبانا أيتاما حتى يكبروا لكنها تكاد تكون حالات نادره عندهم أما نحن فهي كثيره عندنا ولله الحمد ونؤجر عليها إن قمنا بها لوجه ألله تعالى، أماقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أنا وكافل اليتيم كهاتين وأشار بأصبعيه، أوما نؤجر على الصدقة وتضاعف لنا، إن حياتنا كلها لله من ترويح وعمل وحتى في معاملتنا مع حولنا. فأين من يتفلت من دينه بقوله ساعة لك وساعة لربك والعياذ بالله نحن مقصرون نعم مقصرون وأنا عن نفسي مقصر وفيني مافيني من تقصير تجاه ربي لكن أدرك أنه تقصير وأسعى إلى تصحيحه دون أن أحلله بنفسي من باب أو آخر إن أخطأت فيجب أن تدرك أنك مخطئ أومقصر دون أن تهون أوتكذب على نفسك بحج واهيه لا أصل لها ككقول الجهال:ساعة وساعه قد كتبت ماكتبت فأن أصبت فهو توفيق من الله، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان، |
|
|
| الإشارات المرجعية |
|
|
النمط المتتابع
