[ساعي نحو الهدف]

السلام عليكم

تحية طيبة وبعد

لفت انتباهي من خلال تصفحي للبعض المواضيع كثرة المواضيع التي فيها تخويف وتحذير

وكأن النظرة السوداوية هي الغالب على مجتمعنا والكثير غير راضي ناهيك عن السب والتجريح بالغير

وهذا برأيي مخالف لما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم لأنه كان يعجبه الفأل

وأنا لاأخالف من ينتقد بهدف الرقي والتطور, ولكن ليس كل مايرى ويطري على البال ينقال وينتقد

فلكل عنده أخطاء فلا يوجد مدينة فاضلة منزهه عن الخطأ ففي هذه الحال اتمنى أن تكون موضوعاتنا

يغلب عليها التفاؤل, وحسن الظن بلآخرين وشكر من يستحق الشكر, وذكرالمميزات والجوانب المشرقة

في حياتنا .

رأيي فما رأيك؟

[ماشي وين؟؟]

....
من ناحيه السب والتجريح والله موجود وبكثرة
لكن .. قل خيرا او اصمت ..
بس هنا مافيه حل وسط !!!!!
اذا كان الموضوع ذو جوانب سلبيه ضع انت الرد للجوانب الايجابيه له وناقشها ساعي للحل وليس التجريح والنقد الغير لائق
والموضوع ذو الجوانب الايجابيه حاول ساعي اضافه جوانب اكثر ايجابيه وناقش بفكر ناقد جميل وليش تهميش
.......
اشكر لك الطرح المفيد
تحياتي

[بقايا ذكريات]

يغلب على المنتديات روح النقد والحوار , وكذلك في بريدهـ ستي , إلا أنه يتميز بريدهـ ستي , بروح الظن السيء , والتهجم والسب والإحتقار , فالبعض حينما لايعجبه قول , لا يكفيه أن يرحل بهدوء , أو يتناقش بأدب , بل يعلنها حرباً ضروساً على الكاتب , وحين التصفح في معرف منغلق التفكير , وسيء الخلق , تجد مشاركاته عقيمة , ومواضيعه نادرهـ , والنتيجة : قلة بضاعة ونفع للآخرين , ولا يعرف سوى النقد وتصيد الأخطاء . والمشكلة أنهم بكثرة . وليسوا قلة حتى يتم التغاضي عنهم .

الجانب الآخر .. هو جانب التحزبات , وهو ما يجعل القلوب منافقة في القول والفعل , فإن رأى الحق أو ما يوافق فكرهـ , تجدهـ معرضاً عنه خشية قول الآخرين , وحتى لو وافقه أو يميل لقول الكاتب فلا ينطق بالحق وبكل صراحة وخلق ,

أيضاً .. جانب التدين .. فالبعض يرى أن من يخالفه في أي مسألة إجتهادية يصبح طاغوتاً بنظرهـ , فيلقي عليه سيلاً من التهم وقلة التقدير في حقه , وآخرين .. وهم بكثرة حينما ينطلقون من منطلق الدين يحق لهم بنظرهم أو بمن يقرع الطبول خلفهم ويأيدهم على خروجهم عن روح الحوار والخلق , ويكون التغاضي واضحاً وجلياً من جميع الأطراف . .

أيضاً أسلوب التخويف والترهيب يظن البعض أنه مجدياً في خضم الوسائل الدعوية في طابعٍ فريد , فلا يعرف لغةً سوى الترهيب والتحوّل على حال الأمة في كل موضوعٍ له , وكأن العالم أنتهى , فبدل أن يسعى لتطوير فكر المجتمع , في نشر حروفه بخلقٍ وإسلوب مهذب , وطرح المشكلات في شكلٍ جديد ومعالجة , فقط يقوم بصف حروفٍ يكللها بالشكاية والحال المؤسف . والله أعلم

أخيراً .. أوافقك على قولك , وبوركت عزيزي ..

[شخت البؤس]

اقتباس أيضاً .. جانب التدين .. فالبعض يرى أن من يخالفه في أي مسألة إجتهادية يصبح طاغوتاً بنظرهـ , فيلقي عليه سيلاً من التهم وقلة التقدير في حقه , وآخرين .. وهم بكثرة حينما ينطلقون من منطلق الدين يحق لهم بنظرهم أو بمن يقرع الطبول خلفهم ويأيدهم على خروجهم عن روح الحوار والخلق , ويكون التغاضي واضحاً وجلياً من جميع الأطراف . .

ههههههههههه بقايا ذكريات حلوووة

[قـــصـــيـــة]

موضوع مميز ,, وكلامك صحيح ,, لكن هذا الواقع والحاصل في ديرتنا ماجبنا شي من مخابينا !

[الخييال]

هذا واقع منتدانا للأسف ،،
ولكن هناك من يستطيع فرز المفيد ، والساعين إليه ،
فكل إناء بما فيه ينضح ،

[شفق]

شُكراً ياأخي على هذا الموضوع الجريء.

صراحةً مما أكرهه في حياتي خوف الناس من الجديد البعض وربما ترونه فيمن حولكم تحدث له

صدمة من الجديد (طبعاً نتيجة تفكيره) تُربك مساره وبما أنك طرحت المواضيع فلنأخذها مثلاً:

قريباً خرجت بعض الفتاوى الشاذة وهي جُملةً تعد بأصابع اليد ومع ذلك انظر إلى ردود الفعل: بأن

هذا من علامات الساعة وقائل:أن العلماء أصبحوا غير الأولين، وبحكم قُـرب العهد فلا حاجة إلى

التذكير بردود تُنبأ عن تفكير سلبي، ونقد مُنحط .

حقيقةً نحن أحوج ما نكون في التفكير كما في كل شيء إلى التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم

كان يتسم بالتفاؤل وإعطاء الغير فُرصة التعبير والرفق والأناة وعدم إستعجال الثمرة أخلاق عالية

فداه أبي واُمي صلى الله عليه وسلم لو تأسينا به لتحول ما بعقولنا من نظريات فوبيائية إلى نظريات

إستبشارية.

[ساعي نحو الهدف]

ماشي وين؟

أشكرك على إضافتك

وصحيح يجب ان نضع نحن شي طيب


بوركتي

[ساعي نحو الهدف]

بقايا الذكريات

كلامك جدا رائع

نعم , نحن مع الانتقاد و لسنا مع تصفية الحسابات على حساب عواطف الآخرين , ومدينتنا بخير والناس

إن شاء الله بخير ولكن الأخطاء يمكن أن تصلح بأسلوب متأني وحوار هادي كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم

مع ذلك الأعرابي الذي بال في المسجد .

فالتأني والانتقاد بنية الإصلاح والمحبة هو مانحتاجه

بارك الله فيك .

[ساعي نحو الهدف]

جوانا


وأنا ماجبت جديد

ولكن وجهة نظر اتمنى ان تخف

بوركتي

[ساعي نحو الهدف]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها شفق شُكراً ياأخي على هذا الموضوع الجريء. صراحةً مما أكرهه في حياتي خوف الناس من الجديد البعض وربما ترونه فيمن حولكم تحدث له صدمة من الجديد (طبعاً نتيجة تفكيره) تُربك مساره وبما أنك طرحت المواضيع فلنأخذها مثلاً: قريباً خرجت بعض الفتاوى الشاذة وهي جُملةً تعد بأصابع اليد ومع ذلك انظر إلى ردود الفعل: بأن هذا من علامات الساعة وقائل:أن العلماء أصبحوا غير الأولين، وبحكم قُـرب العهد فلا حاجة إلى التذكير بردود تُنبأ عن تفكير سلبي، ونقد مُنحط . حقيقةً نحن أحوج ما نكون في التفكير كما في كل شيء إلى التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتسم بالتفاؤل وإعطاء الغير فُرصة التعبير والرفق والأناة وعدم إستعجال الثمرة أخلاق عالية فداه أبي واُمي صلى الله عليه وسلم لو تأسينا به لتحول ما بعقولنا من نظريات فوبيائية إلى نظريات إستبشارية.

شفق


الشكر موصول لك

ولكن ثق أنني لم يكن في باللي شخص أو موضوع معين قد طرح وإنما موضوعي اتحدث عن

مايطرح بشكل عام فالنظرة شمولية, ولا ألوم من يتخوف من الجديد فله عذر حتى يثبت

أمانه .

دمت بخير

[جيل العشرينات]

ياليت النقد يستفاد منه الناس اسمع واترك
شف الغرب الكافر وشلون يفرحون بالنقد حتى التجريح لأنه يؤدي إلى العلاج والنجاح شف مكروسفت على سبيل المثال إذا طلع أي خلل في برامجهم يقولك ( ارسل تقرير بالخطأ ) الأمثلة الغربية كثيرة يقال عن الغرب من خصالهم التي يحبها الإسلام (إسرعهم إفاقة بعد مصيبة ) ............. نحن لا نستفيد من الأخطاء ونكره ومن يخطينا ونحب من يمدحنا ولو كان كاذبا

[ساعي نحو الهدف]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها متى.. معروف القصمان نقادين

اللي على صح حنا معه

بس اللي لأجل مصلحه خاصة او حسد

فنحن ضده

تحياتي

[ساعي نحو الهدف]

جيل العشرينات

النقد الهادف حتى لو كان مرا فهو مهم ونحتاجه

أم كثرة النقد ونحن نائمين وبدافع الحسد فهذا ماننبذه

بارك الله فيك