[فارس القوافي]

هل غلاء الأسعار بات عادة أم عملية مُعتادة؟؟؟

بين المواطن السعودي والسوق السعودي مسلسل لم و لن ينتهي بطلة التجار ومخرجة حماية المستهلك ويبارك لهما الجهات التنفيذية المخولة جميعه لحماية المواطن دخل وطن ويتضمن له حقه المشروع والمستحق من قبل من حمل عالي عاتقة آمنة حماية وحفظ وتوفير العيش الرغد والكريم من بعد الله , هم ولاة الأمر .
التي أكرم الله وأختار والدهم ((الملك عبد العزيز رحمة الله )) أن يكون ولي أمرهم ومن بعدة أبناءة حفظهم الله وحفظ الجميع ومنا علينا وعلى الوطن السلامة والأمان .

نعم من يلقي نظرة عابرة أو تفحص على السوق السعودي ونخص المستهلكات وضروريات للمواطنين ناهيكم عن الكماليات ولاحتياجات الأخرى.

قبل ست سنوات لا أكثر فقط .
كم كان سعر .
الرز , حليب الأطفال , البيض , الدجاج , الخضار "الطماطم", المعلبات والمُعجنات في أنواعه .
في اختصار ما يستهلكه المواطن من مواد غذائية واحتياجاته المهمة من علاج ومواد مستهلكة لنظافة وما يخص سيارته الشخصية وغيرة .
نعم كان السعر فقط قبل ست سنوات .
الم يرتفع البعض منها حوالي الخمس مائة في المائة . وإنا هنا لا أبالغ أبداً.

لا أريد أن أدخلكم في صدمة وهم وغيرة لو طرحت لكم معه شي مهم وهو الملبس و العقار, أم الخيام والصناديق هي الملاذ الآمن للبعض!!!!؟؟؟؟

السؤال الكبير الذي أطرحة على الجميع دون تحديد دون أاستثناء هو:

كم سوف يصبح السعر لتلكم المواد في عام 2020. ميلادي. فقط ؟

وهل الكل قادر على أيجاد الحليب للأطفال والعلاج ؟

الآ نحتاج لوقفة صادقة من الأخر في وقف هذا الارتفاع المطرد , والحل من الجذور قبل أن يصل المرض للوراق ((مرض غلاء المعيشة)) ثم نصفق الكف على الكف .

قلم/ فارس القوافي.