[صاحبة الامتياز]

بـاالنـظـرهـ الـمـتـفـائله نحيا ونعيش الأمـل.نمضي قدما في طريقناالذي ارتضيناه

لأنفسـنا نسمو ونعيش متأملين بالخيروالنجــاح عاملين له..

نصعد الى الأعلى ولا نرضى بالتوقف او النزول الى الأسفل,

يــقول احدهــم عندما كنت شابا طليقا,ولم تكن لمخيلتي حدود,كنت احلم في تغيير العالم!

وكلما ازددت سنا وحكمه ,كنت اكتشف ان العالم لا يتغيرلذا قللت من طموحي الى حدما وقررت

تغيير بلدي لا أكــثــر

الا ان بلدي هي الاخرى بدت وكأنهــاباقيه على ماهي عليه.

وحينما دخلت مرحلة الشيخوخه .

حاولت في محاوله يائسه اخيرة ان اغير عائلتي ومن كانو اقرب الناس لي.

ولكن باءت محاولتي بالفشل.

واليوم..وانا على فراش الموت ,ادركت فجأة كل ماهو في الأمـر..

ليتني كنت غيرت ذاتي في بادئ الأمر

ثم بعد ذالك حاولت تغيير عائلتي .ثم بألأهـام وتشجيع منها,ربما كنت قد اقدمت على تطوير بلدي

ومن يدري,ربما كنت استطعت اخيرا.. تغيير العالم برمته

مـارأئيكم بمقولة هذا المجهول؟

هل هي صحيحه نظرته تجاه التغيير الذي كان يصبو اليه؟

فكـثير ماننتقد الأخــرين.ثم ننتقد ولا نكاد نكل او نمل.. صحيح اننا قد نكون احيان

كثيره على حق انتقاداتنا,

ولكـن الأصح اننا لم نكن دائماذالك {الفرد} الذي يبدا بذاته وينتقدها..ثم

يــــشرع في اصـــــلاح عيــوبــهـــــا وماكامن الخلل فيها!

لو صلح {الفرد} لصلح {المجتمع }ولو صلح المجتمع{ لصلحت الأمة} ولو صلحت الامه لصلح

{العالم بأسره}

السنا خير امه اخـرجت لناس ؟..

واخـــــيــرأأأأأ

لتكن خطواتك في دروب الخير على رمل ندي,لايسمع لها وقع ولاكن اثارها بينه

انـتـقـاداتكم بلسم داوي

صــاحــــبــة الأمـتــيـــاأأأز