|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2003
البلد: بغداد
المشاركات: 181
|
يا شباب تكبير ...........الـــلــــه أكـــــبر
مفكرة الإسلام : ذكرت قناة الجزيرة الفضائية أنه سمع دوي ما لا يقل عن ستة انفجارات في مقر القوات الأمريكية بمدينة الرمادي العراقية ، إلا انه لم يتضح بعد حقيقة وظروف هذه الانفجارات ،و التي يرجح أنها من صنع المقاومة العراقية .
مفكرة الإسلام : أعلن متحدث عسكري أمريكي اليوم الأحد أن جنديا أمريكيا لقي مصرعه وزعم أن وفاته جاءت بسبب شدة الحر وذلك عندما كان ضمن قافلة في جنوبي بغداد حيث تتجاوز درجات الحرارة 50 درجة مئوية.وغير مؤكد ما إذا كانت حرارة الجو حقا هي التي أودت بالجندي الأمريكي أم أنها حرارة المقاومة ؟!! مفكرة الإسلام : كشفت القيادة الأمريكية الوسطى يوم الاحد انه عثر على جندى اميركى ميتا يوم السبت فى قاعدته فى العراق لكن لم تعرف اسباب موته بعد . وقال البيان ان الجندى الذى ينتمى الى الفرقة المدرعة الاولى نقل الى مركز طبى لكن لم تنجح محاولة انعاشه . واضاف البيان ان تحقيقا فتح لمعرفة اسباب الوفاة . هذا ويرجح البعض أن الجندي الأمريكي قد انتحر بسبب شدة ما يلاقيه الجنود الأمريكيون في العراق من مقاومة . مفكرة الإسلام : أصيب اليوم الأحد 3 عسكريين أمريكيين في هجوم شنته المقاومة العراقية حيث قام مقاومون عراقيون بإطلاق النار على دورية عسكرية أمريكية في مدينة كركوك شمالي العراق, وذلك حسب ما أفادت به فضائية الجزيرة الإخبارية . مفكرة الإسلام : صعدت المقاومة العراقية من عملياتها ضد قوات الاحتلال الأميركي خلال الـ 24 ساعة الماضية ملحقة مزيدا من الخسائر في صفوف قواته. وأفاد مراسل الجزيرة في العراق نقلا عن شهود عيان أن دورية أمريكية تعرضت لهجوم بالقذائف الصاروخية والأسلحة الخفيفة في مدينة حديثة العراقية شمال غربي العاصمة العراقية بغداد . وعلى الفور قامت قوات الاحتلال بإطلاق النار بصورة عشوائية في اتجاه مصادر قذائف المقاومة.كما قامت كذلك بإقامة نقاط تفتيش وفرضت طوقا أمنيا حول المنطقة . مفكرة الإسلام: صرح متحدث باسم الإدارة التي يديرها البريطانيون في جنوب العراق لرويترز بان مسلحين عراقيين قتلوا ضابط أمن نيباليا بالرصاص في كمين في وسط البصرة يوم الأحد. وكان القتيل يعمل في شركة خاصة للأمن تدعى جلوبال سيكيوريتي وكان في عربة تنقل بريدا خاصا بالأمم المتحدة عندما قتل. وتستخدم شركات الأمن في العراق على نطاق واسع جنود الجورخا النيباليون الذين تقاعدوا من الخدمة في الجيش البريطاني,,. ((((((((لعنة القاعده تطارد الامريكان وتغتالهم نفسيا ومعنويا))))) مفكرة الإسلام: أكد بول بريمر رئيس الإدارة الأمريكية في العراق علي عودة مئات المقاتلين التابعين لحركة أنصار الإسلام إلى العراق بعد اتجاههم إلى إيران أثناء اندلاع الحرب.وهو يري انهم أتوا للقيام بهجمات في العراق. وقد ذكر هذا الكلام في جريدةنيويورك تايمز علي لسان بول بريمر ولكنه لم ينشر إلا عندما وقع انفجار السيارة الملغمة أمام السفارة الأردنية في بغداد وأسفر الحادث عن مصرع 17 شخص.وزعم بريمر:.. أن أحد الإسلاميين وراء هذا الحادثثم أضاف قائلا:لقد اخبروني انه تم القبض علي زعماء تابعين لنظام صدام حسين وانهم تابعين لجهاز الاستخبارات العراقية وهم متخصصون في القيام بعمليات التفجير بالقنابلوأوضح قائلا:في حالة وجود عدد كبير من أعضاء حركة أنصار الإسلام فينبغي علينا أن نتوخى الحذرهذا وقد اتُهمت حركة أنصار الإسلام بأنها علي صلة بتنظيم القاعدة وبأسامة بن لادن وبالتالي قد اتُهمت بأنها شريكة في هجمات 11سبتمبر 2001..... بي بي سي / تتناول "الصنداي تايمز" في صفحتها الاولى الشريط الذي أذيع الجمعة لإحدى الجماعات العراقية التي أطلقت على نفسها اسم جيش محمد. وتقول الصنداي تايمز إن جيش محمد ليس إلا تحالفا مميتا بين عناصر القاعدة، التي تسللت إلى العراق من السعودية وغيرها من الدول المجاورة، وفلول المخابرات العراقية السابقة الموالية لصدام حسين لمحاربة عدو مشترك هو القوات الأمريكية في العراق. وتشير الصحيفة إلى أن جيش محمد هو المسئول فيما يبدو عن الهجمات المتطورة والمنظمة على الجنود الأمريكيين. وتضيف انه تمكن خلال الاربعة شهور الماضية من تهريب ملايين الدولارات والاسلحة الى العراق عبر الحدود، علاوة على ادخال مئات المقاتلين العرب الى العراق للاشتباك مع القوات الامريكية. وترى الصحيفة ان المواجهة مع جيش محمد تعد جبهة جديدة في الحرب الدائرة بين تنظيم القاعدة والولايات المتحدة، وان قائد التنظيم الجديد هو احد قيادات القاعدة، والذي امتنعت الصحيفة عن نشر اسمه لاسباب امنية حسبما تقول، اما اغلب المقاتلين فمن العراقيين الذين يسهل عليهم التحرك او الاختباء بين السكان المحليين. وحسبما تقول الصحيفة فان القاعدة تعتمد على اثنين من رجال المخابرات العراقية السابقين في عمليات التجنيد والتموين، من بينهما محمد القدير، المدير السابق للعمليات الخاصة في المخابرات العراقية. وعلى الرغم من الاختلاف الكبير بين الافكار العلمانية لحزب البعث، والافكار الدينية المتشددة لتنظيم القاعدة، فان الجانبين يجمعهما كراهية الغرب بشكل عام، والولايات المتحدة بشكل خاص حسبما ترى الصحيفة.
__________________
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|