بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » أخـــبـــار بــريــــدة » امسية همة شباب مع عبدالله بانعمه و علي باقيس في اليوم الثاني تشهد تفاعل وحضور كبير

أخـــبـــار بــريــــدة كل ما يهم مدينة بريدة

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 28-02-2012, 02:49 AM   #1
ملتقى سعداء الشبابي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
البلد: المجمعة
المشاركات: 73
امسية همة شباب مع عبدالله بانعمه و علي باقيس في اليوم الثاني تشهد تفاعل وحضور كبير



اللجنة الإعلامية : تصوير خالد الحسينان ومحمد التويجري تقرير وتحرير فراس مرعب الحراس وعبدالله الدهش
" همة شباب " هكذا عنون الشيخين : عبدالله بانعمه و علي باقيس أمسيتهم الرائعه و القيّمه في اليوم الثاني من ملتقى سُعداء الشبابي بالمجمعة ..
بعد إنتهاء تقديم الضيوف الأعزاء للحضور من خلال كلمات الاستاذ : ابراهيم المحارب بدءت المحاضره الرائعه و ننقل لكم هنا مقتطفات مما كان فيها :
- ابتدأ الشيخ علي باقيس المحاضره بترحيبه بالحضور الكرام و إشادتة بالعمل المميز فالملتقى الشبابي
- ركز الشيخ علي باقيس في بداية كلمته على الفرق في همم الشباب بين السلبي و الإيجابي و ان لا قيمه لأي همه سلبيه مهما بذل الشاب فيها
و أن القيمه الحقيقه هي بإيجابية همة الشاب على نفسه و على من حوله مطالباً الحضور بتسخير طاقاتهم و قدراتهم في مراضاة الله عز و جل أولاً ثم النفس ثانياً
- تألم الشيخ علي لِحال الشباب مع الصلاة و ضعف همتهم في هذه الشعيره العظيمه أتضح هذا الشيء للشيخ من خلال مقابلته مع الشباب
و سماعه لمواقف و قصص حصلت و أيضاً شده قلة المصلين و عدم تسابق الشباب للصفوف الاولى فالمساجد
- تمنى الشيخ أن يرى الجميع بهمم عاليه مثل من ضرب بهم أمثله في حديثه كـ الشاب الذي كان يزور الشيخ شخيصاً أثناء مرضه مرتين فاليوم زياره فالصباح
و زياره فالمساء فلما أستشقل الشيخ هذا على ذاك الشاب طلب منه التخفيف على نفسه فرفض الشاب ذاك و قال يا شيخ لا تبخل علي بـ 70 ألف ملك
يصلون علي إذا زرتك صباحاً و 70 ألف يصلون علي إذا زرتك مساءاً عن علي رضي الله عنه قال سمعت رسول الله يقول : ( ما من مسلم يعود مسلمًا غدوة
إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح وكان له خريف -أي الثمر- في الجنة)
- ذكر الشيخ عدة قصص و نصائح في الأرتقاء بهمة الشاب و أوجد الكثير من الموصلات لها كـ : بر الوالدين و الأكثار من الطاعات و أن لا يستحقر الانسان نفسه
مهما بلغ تقصيره و أن المبادره الى الخير هي الحل .. ليبادر الشباب و يعودو الى الله بهمم عاليه و نفوس مطئمنه عرفت طعم الراحه في قربها من الله عز و جل
هكذا رأى الهمه في أسمى معانيها
- ختم الشيخ حديثه بتمنيه للحضور بالنهوض بالهمم طمعاً في رضى الله سبحانه و ثم رضى النفس و راحتها
- وسط تصفيقٍ حار من الحضور إنتقل المايكفرون الى الشيخ عبدالله بانعه ليكمل المحاضره بنفس عنوانها و هدفها .. ابتدى كلمته بالسلام على الحضور
و مبادلته شعور المحبه و الأخاء من خلال إطراءه المتكرر بالحضور و الملتقى بشكل عام و دعائه لهم في أكثر لحظات المحاضره
- بيّن الشيخ عبدالله أهمية مجالس الذكر و نصح الحضور بالبحث الدائم عنها و الحرص على التواجد فيها و أنَ مجلسً مثل هذا قد يكون سبباً
بعد توفيق الله في هداية شخص
- تفاعُل الحضور مع كلمات الشيخ عبدالله بالتصفيق جعله يستوقف حديثه مطالباً الحضور بالتكرم بإيقاف التصفيق و إبداله بالتكبير معتبراً التكبير
من الهمم العاليه فضجت الصاله بالتكبير
- كان للشيخ عبدالله وقفات شعريه و مواقف طريفه حصلت له لاقت إستحسان الحضور و أضافت للمحاضره الشيء الكثير و إعتبرها من باب إدخال السرور على الحضور
- ضرب الشيخ عبدالله مثال حي للهم العاليه إلا و هو عمل القائمين على الملتقى الشبابي سائلن المولى عز و جل أن يجعل عملهم هذا خالصاً لوجه الكريم
- طالب الشيخ بالمسارعه بتبديل الهمم من الاسوء الى الافضل و أن الله عز و جل ليس بحاجة أحد إنما العبد الضعيف بحاجة ربه ربه القوي العزيز
مهما أنعم الله عليه بوافر نعمته يظل العبد بحاجة خالقه
- عدم شكر نعم الله كفيله بحرمانك منها إستشهد في هذا السياق بـ حمزه كشغري و ذكر أنهُ كان من أهل القران و الخير لكن عاقبة الغرور و كفران النعمه وخيمه
و أيضاً لم يكل و لم يمل الشيخ عبدالله من الإستشهاد في هذه النقطه بحالته الشخصيه فكان يذكر للحضور أنه كان مثلهم بخير و عافيه
لكن إرادة الله لا راد لها فنصح الجميع بخشية الله و تقواه و خوفه و شُكره الدائم على نعمه اللتي أنعم بها عليك و حرم منها غيرك
- سمى تعامل الكثير مع ما يحدث في سوريا " بمرض القلوب " فالوقت الذي يُقتل في إخوان لنا و يُروعن فالصباح و المساء في اهلهم و مالهم و أنفسهم
يقابل كل هذا جحود و جفاء من الكثير من خلال إنشغالهم بتوافه الامور و لم يخشو يوم يُبتلون فيه بمثل ما أبتُلي أخوانهم في سوريا
- ربط نصرة سوريا بالدعاء و التوبه و الرجوع الى الله لعل دعاءك أو توبتك تكون سبباً في فرجهم و نصرهم على من ظلمهم هكذا يرا الهمم العاليه في نصرة المستضعين
- حذر الشيخ من مرض الغفله و أعتبره هو المرض الأخطر و الأقوى تأثيراً من كُل الامراض حتى الايدز لما في الغفله من تقصير و معاصي و نكران
لا يعرف الغافل معناها الا بعد إبتلاء الله له
- تحدث الشيخ مراراً و تكراراً عن عظم حق الوالدين و ناشد الحضور بالتقرب الى الله بوالديهم ذاكراً مواقف و قصص مؤثره و مُبيكه
أبكت كثير من الحاضرين منها أن الشيخ يرا يوم العيد من أتعس ايام حياته لعدم مقدرته على إحتضان أمه و أعتبرها أمنية حياته أن يستطيع حضنها
و نصح الحضور كثيراً بخشية عقاب الله في عقوقهم لوالديهم
- حَذر من التجرء على الله من خلال نكران نعتمه عليك و حرمانها لغيرك فيستغرب من يستغل نعم الله عليه بمعصية الله
كـ التفحيط و التدخين و المخدرات و طرق الشهوات بمختلف أنواعها
- كان من ضمن الحضور عدد من ذوي القدرات الخاصه من مركز التأهيل الشامل بالمجمعة .. رحب الشيخ عبدالله بهم ترحيباً خاص بهم
و أعتبرهم الاقرب الى قلبه فالدنيا كلها ، و اوضح للحضور عظم اجر العطف و الحرص عليهم و متابعة أحوالهم و التقرب الى الله من خلالهم
- ختم الشيخ عبدالله حديثه بالشكر للحضور و للمسؤولين على الملتقى ثم أختبر همم الحضور من خلال طلبه لأثنين من الحاضرين
يعلنون تركهم لمعصيه مُعينه و يصعدون للمسرح لإستلام مصاحف جائزه لهم فـ صعد المسرح 7 أشخاص و من ثم فُتح المجال
لمن يريد السفر للعمره و زيارة الحرم النبوي عن طريق الملتقى بعد تكفل أحد الافاضل بكافة التكاليف المترتبه على ذاك ،
تلا ذلك تكريم للشيخين من قِبل الاستاذ : توفيق العسكر وكان عند وصوله توجه لخيمة التشريفات قبل ان يتوجه لخيمة الفعاليات

























ملتقى سعداء الشبابي غير متصل  


 

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 03:01 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)