بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » امير لكن هالحين ماله سنع .!!

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 21-05-2007, 02:05 AM   #1
شوشان
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 245
امير لكن هالحين ماله سنع .!!

إسلام ديلي : أمير سعودي ساهم بثلاث حروب على المسلمين له علاقة بآل بوش لم يعد له فاعليه .!!!
ياترى منهو .؟
التفاصيل هنا .
http://www.islamdaily.net/AR/-------s.aspx?AID=5636
شوشان غير متصل  


قديم(ـة) 21-05-2007, 02:25 AM   #2
ابو عبد العزيز
عـضـو
 
صورة ابو عبد العزيز الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 924
الرابط محجووب
__________________


ابو عبد العزيز غير متصل  
قديم(ـة) 21-05-2007, 03:04 AM   #3
شوشان
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 245
اسلام ديلي


أمير سعودي له علاقة بآل بوش لم يعد له فاعليه



الكاتب: هيلين كوبر وجيم روتين بيرج
بتاريخ: 05/17/2007
لم يكن هناك دبلوماسي أجنبي أقرب وأكثر اتصالاً بالرئيس وعائلته وإدارته أكثر من ذلك الأمير السعودي الجذاب والغني، بندر بن سلطان.

فقد لعب الأمير بندر دور المستشار للسيد بوش ووالده في ثلاث حروب خلت، وفي الحرب الشاملة على الإرهاب، حيث كان يتحدث – أحياناً في البيت الأبيض- عن دعم بلاده لمبادرة حاسمة للشرق الأوسط تعتمد على الشرعية الإقليمية التي قد يأتي بها السعوديون، بالإضافة إلى التحذيرات في الوقت المناسب من الأولويات السعودية الإقليمية التي قد تجرها في نزاع مكشوف مع الولايات المتحدة. وحتى بعد فترة عمله سفيراً لبلاده لدى الولايات المتحدة التي امتدت إلى اثنين وعشرين عاماً، والتي انتهت عام 2005، يبدو انه لا يزال مطلعاً على بواطن الأمور. ولكن الآن، يتساءل مسؤولون من إدارة بوش الحالية والسابقة عن جدوى الاعتماد عليه لفترة طويلة.

كان المسؤولين في إدارة بوش يحكّون رؤوسهم من الخطوات التي قام بها عم الأمير بندر، الملك عبد الله، ملك المملكة العربية السعودية، والتي فاجأتهم بالسير ضد التعليمات الأمريكية، بعد أن تلقى تطمينات من الأمير بندر بعد زيارات سرية قام بها الأخير إلى واشنطن.

ففي فبراير الماضي على سبيل المثال، قام الملك عبد الله بنسف خطط وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس التي كانت تهدف إلى عقد قمة سلام بين رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك عندما توسط لعقد اتفاق لاقتسام السلطة بين فتح وحماس، ولم يطالب حماس بالاعتراف بإسرائيل، أو بالتعهد بنبذ العنف. وكان الأمريكيون يعتقدون بعد مناقشات مع الأمير بندر بأن السعوديون مشتركون في استراتيجية فرض العزلة على حماس.

المسؤولين الأمريكيين كانوا يعتقدون أيضاً بعد مناقشات مع الأمير بندر بأن السعوديون ربما يوافقون على المشاركة في خطة أمريكية إلى جانب الإسرائيليين لتحقيق قفزة كبيرة في محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية. غير أن الملك عبد الله قام بإلغاء تلك الخطة.

والأقسى من ذلك، ما فعله الملك عبد الله أمام مؤتمر قمة رؤساء الدول العربية الذي انعقد في الرياض قبل ثلاثة أسابيع، عندما أدان الغزو الأمريكي للعراق، ووصفه بأنه احتلال أجنبي غير شرعي. إدارة بوش فوجئت بالأمر، وغضبت. وشعر المسؤولون في الإدارة بأن الأمير بندر لا يتمتع بنفوذ كبير.

وقال مسؤولون أمريكيون وعرب، أن الملك عبد الله في ظل التدهور الذي تتعرض له صورة أمريكا في العالم الإسلامي بعد غزو العراق، ظل يبذل قصارى جهده لاتخاذ مواقف أكثر استقلالية وأقل تبعية لأمريكا. وقد قاد هذا الأمر علاقات الولايات المتحدة مع أكثر حلفائها العرب وفاءً إلى مياه مجهولة. ويقولون لعل الأمير بندر لم يعد قادراً على أن يكون المؤشر الصحيح لمعرفة النوايا السعودية.

ويقول مارتن إنديك، السفير الأمريكي الأسبق لدى إسرائيل، وهو الآن رئيس مركز سابان لسياسة الشرق الأوسط التابع لمؤسسة بروكينغ "المشكلة أن بندر كان يمارس سياسة كانت تطرب لها آذان إدارة بوش، ولكن الذي كان يدور في ذهن الملك عبد الله لم يكن في الحسبان".

وبطبيعة الحال، فإن من بيده القرار السياسي النهائي هو الملك -وليس الأمير. وقال مجموعة من أصدقاء الأمير بندر، بينهم بعض أصدقائه المقربين وبعض المسؤولين السعوديين، طلبوا عدم ذكر أسمائهم، لو أن مشورته أدت إلى سوء الفهم الذي حدث مؤخراً، فهو بسبب ميله إلى أن يترك لأصدقائه مجالاً في إرسالياته لكي يسمعوا ما يحبون سماعه. وقالوا أن هذا أسلوب الأمير بندر عندما تحدث توترات جديدة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وقال أحد أصدقائه؛ الأمير بندر، وهو ابن لأحد أبناء الملك عبد العزيز السبعة الأقوياء من زوجته المفضلة "هو في حاجة إلى أن يدرك كيفية الجمع بين الأمرين مرة أخرى".

وقال روبرت جوردان ، وهو سفير سابق لإدارة بوش لدى المملكة العربية السعودية، أن الإشارات المختلطة التي يبعث بها السعوديون بدأت عندما قال الملك عبد الله-الذي ظل يحكم البلاد منذ عام 1995، وتولى العرش في عام 2005 بعد وفاة أخيه فهد- أنه لا يريد أن يكون توني بلير عربي لبوش. "أعتقد أنه يشعر بالحاجة إلى نوع من الظهور كزعيم للعالم العربي".

وقال السيد جوردان بالرغم من أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية "لديهما وجهات نظر مختلفة في كيفية الوصول إلى هذا الوضع، إلاّ أن البلدين لديهما نفس الأهداف المشتركة في المدى البعيد، وهما في نهاية الأمر حليفين قويين.

وقال غوردون جوندرو، المتحدث باسم الإدارة الأمريكية، القضايا الحالية ليس فيها ما يهدد العلاقات بين البلدين. "أحياناً ربما تكون هنالك بعض الخلافات بيننا حول بعض القضايا، ولكننا في النهاية سنظل حلفاء".

أو كما قال صالح القلاب، وهو وزير إعلام سابق في الأردن، "العلاقة بين الولايات المتحدة والأنظمة العربية كالزواج الكاثوليكي، لا سبيل فيه إلى الطلاق".

ولكن يمكن أن يكون هنالك فراق. حيث أن عدد من أصدقاء الأمير بندر يعترفون بأنه يشعر الآن بأنه عالق بين ضغوط معارضة الملك، وضغوط أصدقائه المقربين في إدارة بوش. وهي العلاقة التي ظل الأمير بندر يوليها بكل تفاصيله عناية كبيرة على مر السنين، وجعل من نفسه شخصية لا غنى عنها بالنسبة للسيد بوش ولعائلته ومساعديه.

فبعد بضع ليال من استقالته عن منصبه بوزارة الخارجية الأمريكية قبل سنتين، فتح كولن باول باب بيته بعد أن رن جرس الباب ليجد الأمير بندر، الذي كان سفيراً للمملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة، يقف أمامه ومعه سيارة جاغوار موديل 1995. وكانت ألما زوجة باول، قد ذكرت ذات مرة أنهما فقدا سيارتهما الجاغوار موديل 1995، التي اشترتها وزوجها. الأمير بندر احتفظ بتلك المعلومة، وقدم لباول وزوجته في تلك الليلة سيارة شبيهة بسيارتهما تماماً يعود موديلها إلى عشر سنوات. احتفظ باول وزوجته بالسيارة- وهي الهدية التي وصفتها وزارة الخارجية الأمريكية بأنها كانت شرعية- ولكنهما قاما ببيعها مؤخراً.

لقد كان ذلك السلوك تقليدياً بالنسبة لبندر، الذي كان يُعرف ببندر بوش، حيث كان يشارك في مناسبات أعياد الميلاد، ويرسل ملاحظاته في الأزمات الشخصية وكان يرفه عن آل بوش أو كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية بحفلات عشاء فاخرة في بيوت الأمير بندر الفخمة في ماكلين، بولاية فيرجينيا، وفي أسبن بولاية كلورادو.
يتبع
شوشان غير متصل  
قديم(ـة) 21-05-2007, 03:06 AM   #4
شوشان
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 245
لقد كان يدعو كبار المسؤولين إلى البيتزا والسينما في مراكز التسوق في فيرجينيا –ثم قام باستئجار قاعة السينما (وكراسي تتلقى خدمات الحلوى المتنقلة) ومحل بيتزا هت المحلي حتى يستمتع هو وضيوفه بالخلوة. ويقال أن لديه إحساس كبير بالولاء تجاه بوش الأب يعود إلى أيام حرب الخليج، وقد انتقل هذا الولاء إلى بوش الابن الذي كان يستشيره حول الدبلوماسية الدولية إبان حمله الرئاسية الأولى.

وبعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر، وبعد أن علمت الولايات المتحدة بأن 15 من الـ19 الذين شاركوا في الهجمات كانوا سعوديين، ومن معتنقي المذهب الوهابي الذي كانوا يتبعونه هم وزعيمهم، لعب الأمير بندر دوراً كبيراً في طمأنة الأمريكيين بأن بلاده ستتعاون في التحقيق ومحاربة الإرهاب المعادي لأمريكا. كما أنه ساعد في ترتيب سفر أكثر من مائة شخص من أفراد عائلة بن لادن إلى خارج الولايات المتحدة.

وحتى بعد أن ترك منصبه كسفير للمملكة العربية السعودية في واشنطن وعاد إلى المملكة العربية السعودية قبل سنتين، استمر الأمير بندر في تودده، الذي امتد لعقود، إلى عائلة بوش وعائلة تشيني نائب الرئيس، حيث كان يذهب إلى واشنطن لعقد لقاءات غير رسمية في البيت الأبيض، دون علم السفارة السعودية في واشنطن، حيث أن بعض المسؤولين كانوا يقولون بانزعاج أنهم لا علم لديهم بوجوده في واشنطن. وهو ما يعتقد بأنه أسهم إلى حد ما في استقالة ابن عمه الأمير تركي الفيصل العام الماضي، الذي جاء بعده سفيراً لبلاده في واشنطن. والذي خلفه في هذا لمنصب عادل الجبير، الذي يقال بأنه يتمتع بدعم قوي من الملك.

الأمير تركي لم يكن قط باستطاعته مجاراة الدور الذي كان يقوم به الأمير بندر، الذي كان يستشيره الرئيس ونائب الرئيس وأي مسؤول كبير في أي مبادرة تتعلق بالشرق الأوسط- من أسلوب التعامل مع إيران إلى عملية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين إلى العراق. كما لعب الأمير بندر دوراً هاماً في تأمين استخدام قاعدة الأمير سلطان الجوية في الخرج، حولي 70 كيلو متر خارج الرياض، في الهجمات التي قادتها الولايات المتحدة ضد أفغانستان والعراق، بالرغم من غضب بعض الأوساط في حكومة بلاده.

كما أنه ساهم في المفاوضات التي ساعدت على تخلي ليبيا عن برنامجها للتسلح، وقد كان ذلك انتصاراً للسيد بوش. وقال البيت الأبيض في عام 2004، أنه تعهد بحماية الاقتصاد العالمي من الصدمات النفطية بعد الغزو، ولكنه أنكر هذا التقرير، الذي أعده الكاتب بوب وودورد، بأنه وعد باستقرار أسعار النفط في تزامن مع حملة إعادة انتخاب السيد بوش.

وأسباب الاحتكاك الأخير في العلاقات السعودية الأمريكية بدأت في عام 2003، قبيل غزو العراق. حيث كان السعوديون متفقون مع وجهة نظر بوش بأن صدام حسين يشكل تهديداًً، ولكنهم عبروا بوضوح عن قلقهم عن النتائج التي قد تطرأ بعد الغزو، ومصير الأقلية السنية. وعندما بات واضحاً أن الإدارة أصبحت مصممة على غرو العراق، لعب الأمير بندر دوراً كبيراً لإدارة المفاوضات بين إدارة بوش والمسؤولين السعوديين حول تأمين القواعد الجوية والمواقع التي تتمركز في القوات الأمريكية.

غير أن الإحباط السعودي قد تصاعد خلال السنوات الأربع الماضية، مع ازدياد تدهور الأوضاع في العراق. كما غضب الملك عبد الله لأن الولايات المتحدة تجاهلت نصيحته بعدم حل الجيش العراقي. وأصبح أكثر استياءً عندما أصبحت صورة الولايات المتحدة أكثر سوءاً، لأن المملكة العربية السعودية ينظر إليها على أنها حليف مقرب للولايات المتحدة.

كما تصاعدت التوترات بين الملك عبد الله وكبار المسؤولين في إدارة بوش عندما أعلن الرئيس بوش خلال خطابه لحالة الاتحاد لعام 2006، عن مبادرة جديدة لتقليص اعتماد البلاد على النفط الأجنبي، وأعلن عن مبادرات جديدة في نفس الاتجاه هذا العام.

وكل من المسؤولين الأمريكيين والسعوديين يقولون أن الملك عبد الله يحترم ويستفيد من علاقات الأمير بندر الوثيقة بالبيت الأبيض. ويقول أصدقاؤه بأنه سيملي على الأمير بندر ما يمكنه فعله.

وقال ويليام سيمبسون، كاتب سيرة الأمير بندر، وزميله في الدراسة في كلية القوات الجوية في لندن "لا تتوقع من هذا الرجل أن لا يشجع فريق بلده، لمجرد أن لديه خلفية في الولايات المتحدة. وفريق بلاده هو المملكة العربية السعودية".

المصدر: http://www.nytimes.com/2007/04/29/wa...th&oref=slogin


معاودة شهر العسل بين بوش والسعوديين.. لها شروطها!.. لقد أصغى الأميركيون الى الشخص السعودي الخطأ
http://www.watan.com/index.php?name=...rticle&sid=474
شوشان غير متصل  
قديم(ـة) 17-06-2007, 09:16 PM   #5
شوشان
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 245
والله شكله له سنع ونص عقب مادرينا عن هالعلوم .!




نقلت صحيفة " ذي غارديان" عن مصادر لم تحددها ان مجموعة الدفاع البريطانية "بي ايه اي" اهدت السفير السعودي السابق في واشنطن الامير بندر بن سلطان طائرة ايرباص اي 340 تبلغ قيمتها 75 مليون جنيه استرليني (111 مليون يورو) في اطار صفقة اليمامة للتسلح في تأكيد على دفع تلقي الامير السعودي رشوى لاتمام هذه الصفقة.
وكشفت الصحيفة على مدى الايام الماضية عددا من المعلومات حول العمولات التي تقول ان الامير بندر تلقاها في اطار هذه الصفقة والتي نفى كل من الامير والمجموعة البريطانية اي طابع غير شرعي لها.

واوضحت "ذي غارديان" ان الطائرة التي تحمل اللونين الفضي والازرق الوان فريق كرة القدم الاميركية " دالاس كاوبويز" الذي يشجعه الامير السعودي تم اهداؤها اليه في العام 1998 بمناسبة عيد ميلاده.
وبحسب كاتب سيرة الامير بندر الاميركي وليام سمبسون فان هذه الطائرة تستخدم بصورة مستمرة وغالبا ما شوهدت في مطارات سانتا لوتشيا وجزر الكاريبي والدار البيضاء وريو دي جانيرو والكاب وهونولولو.

ونقلت الصحيفة عن محاميي الامير السعودي ان هذه الطائرة هي من ضمن صفقة اليمامة حيث تم شراؤها وتجهيزها لصالح وزارة الدفاع السعودية وتقرر "ان تكون بي ايه اي مسؤولة عن صيانة الطائرة".
واضاف المحامون ان هذه الطائرة استخدمها مسؤولون سعوديون آخرون ومن الخطأ اعتبارها "رشوة".

واشارت الصحيفة إلى أن الطائرة تردد بأن الأمير بندر "يعيرها بشكل منتظم إلى أعضاء آخرين في العائلة السعودية الملكية وشوهدت وهي تحط في قاعدة برايز نورتون التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني القريبة من قصر الأمير الريفي في غليمبتون بمقاطعة أوكسفوردشاير، وفي مطار بكولورادو القريب من مزرعته في منتجع إسبن بالولايات المتحدة".
وينفي الأمير بندر حصوله على عمولة مقدارها مليار جنيه استرليني من شركة بي إيه إي على الدور الذي لعبه في ترتيب صفقة اليمامة والتي كانت تخضع لتحقيق من قبل مكتب جرائم الإحتيالات الخطيرة قبل أن يقرر رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير نهاية العام الماضي إيقافه لأسباب قال وقتها إنها تتعلق بالأمن القومي البريطاني.

لكن الغارديان قالت إن النائب العام البريطاني اللورد غولدسميث الذي أبلغ مجلس اللوردات بقرار وقف التحقيق في ديسمبر/كانون الأول الماضي "اعترف رسمياً امس بأن معلومات حول الدفعات المالية التي حصل عليها الأمير بندر تم حجبها عن الجهاز الدولي لمكافحة الفساد التابع لمنظمة التعاون الإقتصادي والتنمية، وأكد أن حجة الأمن القومي كانت مجرد غطاء لمنع أي تسريب حول القضية إلى دول أجنبية أخرى".

واضافت الصحيفة أن منظمة التعاون الإقتصادي والتنمية تراقب تقيد بريطانيا باتفاقيتها المكافحة للرشوة، وكانت ابدت قلقها البالغ بعد وقف التحقيق.
وكان الامير بندر بن سلطان سفيرا للسعودية في واشنطن بين عامي 1983 و2005 قبل ان يعين امينا عاما لمجلس الامن القومي السعودي. ولعب الامير بندر بن سلطان دورا محوريا في المفاوضات مع رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر لابرام صفقة الاسلحة. وبلغت ايرادات المجموعة البريطانية من هذا العقد 43 مليار جنيه.
شوشان غير متصل  
قديم(ـة) 18-06-2007, 01:39 AM   #6
الؤلؤه البيضاء
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 125
من شين موضوعك ما حد رد عليك ..... يالحاااااااااقد..
الؤلؤه البيضاء غير متصل  
قديم(ـة) 18-06-2007, 10:20 PM   #7
شوشان
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 245



أميركا تعد لفتح تحقيق جنائي حول صفقة اليمامة


كشفت صحيفة الغارديان الصادرة الخميس أن وزارة العدل الأميركية تعد لفتح تحقيق فساد حول تعاملات شركة صناعة الأسلحة البريطانية العملاقة "بي إيه إي" واكدت مصادر مقربة من مسؤولي وزارة العدل الأميركية في واشنطن "أن الوزارة ستفتح التحقيق الجنائي بموجب قانون ممارسات الفساد الأجنبية والذي ستكون له عواقب مزلزلة على بي إيه إي".

يتناول تقارير حول قيامها بدفع مليار جنيه إسترليني عمولة للأمير بندر بن سلطان لقاء الدور الذي لعبه في إبرام صفقة اليمامة الضخمة للتسلح مع السعودية في العام 1985.
ونسبت الصحيفة إلى هذه المصادر قولها "إن المسؤولين الأميركيين قلقون بشكل خاص من تواطئ مسؤولي وزارة الدفاع البريطانية في الدفعات المالية، كما أن صورتهم وهم يجلسون في مكاتبهم وهم يتعاملون مع فواتير الأمير بندر أذهلتنا".
وأشارت إلى أن أي قرار للتحقيق مع بي إيه إي ستتخذه أليس فيشر مساعدة النائب العام الأميركي والتي ترأس قسم المخالفات الجنائية.

وكررت شركة بي إيه إي نفي إرتكابها أي مخالفات في عقود الأسلحة السعودية، وأبلغ المتحدث باسمها جون نيلسون الصحيفة "يتعين على وزارة العدل الأميركي أن تنظر إلى هذه الحقيقة".
وكانت الصحيفة نفسها كشفت عن قيام بي إيه إي باستخدام النظام المصرفي في الولايات المتحدة لتحويل الأموال إلى حسابات تعود للأمير بندر في بنك ريغز في العاصمة واشنطن، حيث كان سفيراً للسعودية، على شكل دفعات من 30 مليون جنيه إسترليني كل ثلاثة أشهر وعلى مدى 10 سنوات على الأقل بمعرفة كاملة وتصديق من وزارة الدفاع البريطانية.

لكن الأمير بندر، الذي يتولى حالياً منصب الأمين العام لمجلس الأمن الوطني السعودي نفى هذه المزاعم، واعتبرها "عارية عن الصحة وتخريفاً وتبعث على السخرية".
وقال في بيان أصدره من الرياض إن الأموال التي دفعتها بي إيه إي "لم تكن منافع شخصية فاسدة، بل أموال الحكومة السعودية من البداية وحتى النهاية".
شوشان غير متصل  
قديم(ـة) 18-06-2007, 10:21 PM   #8
شوشان
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 245
بي ايه اي سيستمز البريطانية
دفعت تكاليف شهر عسل ابنة الامير بندر





18/06/2007

لندن ـ ا ف ب: نقلت صحيفة صنداي تايمز عن مدير احدي وكالات السفر ان مجموعة الدفاع البريطانية بي ايه اي سيستمز دفعت تكاليف رحلات افراد في الاسرة الحاكمة في السعودية.

وقال بيتر غاردنر المدير العام لوكالة (ترافلرز وورلد) تلقيت تعليمات من (بي ايه اي) ان تكون رحلة شهر العسل لابنة الامير بندر وزوجها علي نفقة المجموعة . واوضحت صنداي تايمز ان كلفة هذه الرحلة التي استمرت ستة اسابيع ناهزت 250 الف جنيه استرليني (نحو 370 الف يورو).

واضاف غاردنر ان المجموعة البريطانية استخدمت وكالته لتنظيم رحلات لافراد في الاسرة الحاكمة في السعودية، وشمل ذلك نفقات الفنادق وتذاكر السفر والشقق واليخوت والطائرات الخاصة والسيارات والحراس الشخصيين.

وكتبت الصحيفة ان كشف هذا الامر يشكل اول دليل علي ان بندر وعائلته افادوا من عمولة سرية دفعتها بي ايه اي .

واوضح الامير بندر السفير السعودي السابق في واشنطن هذا الاسبوع ان المبالغ التي دفعتها بي ايه اي في اطار عقد بيع الاسلحة الذي وقع عام 1985 وضعت في حساب الحكومة السعودية وليس في حسابه الشخصي.

ومن دون ان تنفي دفع اكثر من 1.2 مليار جنيه استرليني (1.8 مليار يورو) للامير بندر، اكدت المجموعة البريطانية ان العمليات التي قامت بها قانونية وحظيت بـ موافقة الحكومة البريطانية. وتلقي بندر ايضا طائرة خاصة من طراز ايرباص ايه 340 كاملة التجهيز.

وكانت الدائرة البريطانية لمكافحة التجاوزات المالية كشفت امر هذه المبالغ بعد اتهامات بأن عقد بيع الاسلحة لم يخل من فساد.

لكن هذا التحقيق الغي في كانون الاول (ديسمبر) 2006 من جانب وزارة العدل البريطانية تحت شعار المصلحة العامة.

وكان غاردنر كشف في تشرين الاول (اكتوبر) 2004 للـ بي بي سي ان الامير تركي بن ناصر المسؤول عن المفاوضات في الجانب السعودي افاد مع عائلته من اموال بي ايه اي سيستمز .

ومما قاله غادرنر للـ بي بي سي في تلك الفترة عام 1989 كان المبلغ يتراوح بين 200 و300 الف جنيه استرليني (سنويا). ثم تحول الامر الي مليون سنويا وسريعا ما ارتفع الي مليونين ثم ثلاثة ليصل الي سبعة ملايين جنيه استرليني سنويا فيما يتعلق بنفقات سفر.

وتزوج الامير فيصل بن تركي ابن الامير تركي بن ناصر في كانون الاول (ديسمبر) 1996 ريما ابنة الامير بندر. وهما اللذان دفعت المجموعة البريطانية نفقات شهر عسلهما.
شوشان غير متصل  
قديم(ـة) 18-06-2007, 10:26 PM   #9
شوشان
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 245
قصر بندر في اميركا
ثاني أغلى قصر في طول الولايات المتحده وعرضها وقد بلغت قيمته 135 مليون دولار .!!!
تتوقعون لو راتبه مليون بالشهر يقدر يشري هالقصر .؟
http://www.therealestatebloggers.com...r-135-million/
شوشان غير متصل  
قديم(ـة) 18-06-2007, 11:15 PM   #10
اسعدي
Guest
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 160
الله المستعان له أكبر قصر وحنا داجين
اسعدي غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 08:51 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)