[| يحيــى فقيـــه |]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
نبارك مرة أخرى لأخينا العريس ( فـــــ1997ـــــارس ) ، ذلك هو التوفيق يأبى إلا أن يصل لمن يستحقه .
وبهذه المناسبة يسر إدارة المسابقة أن تتقدم لأخينا ( فـــــ1997ـــــارس ) بالتهنئة أملين أن يجد السعادة في قفص الحياة الزوجية الحقيقي .
مع العلم أن حصول الأخ ( فـــــ1997ـــــارس ) على هذه الزوجة لا يعني أن الزواج قد تم فالأمر يعود إليه بعد أن يرى زوجته .
هذه معلومات عن هذه الزوجة .
الزوجة ...
هي أنثى بطبعها تعيش في جو أسري محافظ على التعاون الإجتماعي بين أفرادة .
تبحث عن الستر بعيد عن جوها الأسري .
أنهت مرحلتها الجامعية فقد جمعت بين رومنسية الحياة في موطنها ورغبتها في تجربة الحياة المدنية في ظل حياة زوجية مريحة .
المراحل الدراسية التي قضتها أخذت من عمرها الكثير حيث تبلغ من العمر ( 37 ) سنة .
مواصفاتها : بيضاء البشرة ـ خفيفة الشعر ـ مقبولة الشكل ـ تحترم الحياة الزوجية ـ إقتصادية لا تطلب من زوجها إلا توفير ما طلبته في مهرها ـ وليست من أصحاب المشاكل ـ لا تمانع أن تعيش مع فارس أحلامها حتى لو كان متزوج ولديه أولاد تعده بحياة سعيدة .
تعيش في موطنها الأساس بالطائف فوق جبال (( الهدا ))
رومنسيتها وأناقتها الجسمانية تجعلها تستطيع أن تتواكب مع موضة العصر .. بعيد عن التخلف التقدمي الذي ينشده النساء ... فهي تعبد ربها بالطريقة التي أمرها بها فهي تسبحه وتحمده وتعلم أنه المستحق للعبادة ...
تقول أكرمني ربي بأن أوردني في كتابه ... بل وجعلني عقوبة لمن عصاه ...
أفتخر بأني أقرب مخلوق لخلقة الإنسان ... هذه الأمنية تجعلني أتمتع بإردة قوية بأن يسمع الشباب نصحي ...
وحتى الفتيات وإن كن لا يشاركن في هذه الساحة ولكن لا يمنعهن من زيارة الموضوع وقرأته فلهن مني كل الدعاء والتقدير ...
أمنيتها أن ترى شباب المسلمين على أكبر قدر من التعقل في عالم يسوده الحرب على الإسلام والمسلمين ... وتقول ليس للنصر على الأعداء إلا بأن يسلك شباب المسلمين طريق الهداية .
وفي الختام ترسل رسالة لكل فتاه بأن جمال المرأة ليس فقط في وجهها فالخلق والتمسك بالدين هو الجمال الحقيقي لكل فتاة ...
قد لا يوافق عليه العريس كزوجة ولن أرضى بأن أكون زوجة لإنسان فليس من جنسي ، ولكن أتنمى أن أعيش في منزله أينما كان لأحقق أمنيتي أن أعيش في منزل شاب مسلم أرى أسرته يركعون ويسجدون لله ...
أمنيي أن يوفر لي هذا الطعام



وهذا أنا بأناقتي ورومنسيتي ... كنت مستحية للظهور أمام الجميع خوفاً من العين ... ولكن لابدأ يرى الجميع أن بإمكان الأنثى أن تتزين مهما كان جنسها .. بشرط أن تستر نفسها طاعة لخالقها ولوكنت امرأة وأمرني ربي أن لا أظهر صورتي لكم لقلت سمعاً وطاعة .
فواسفاه على فتيات المسلمين اللأتي أظهرن ما أمرهن الله بستره

طيب قولو ما شاء الله عليه خائفة من العين ...



وفي الختام أشكر ( فـــــ1997ـــــارس ) على المشاركة فقد جعل نفسه بوابة لنشر الخير . فله مني أجمل تحية .

أتقبل التهاني هنا