[Ali Ezzat Begovich]

هذا سلمكم الله صديق لي ايقاله صالح

يقول صالح مرة بالشتاء والدرجة صفر مئوية قومن أبوي أبو صالح لصلاة الفجر

المهم يقول قمت قبل الأقامة بربع ساعة ويوم جيت ابتوضى لقيت السخانة طافية وسخانة الحمام الثاني خربانة

قلت اشلون اللحين ابتوضأ بهالثلوج والله ان اموت

سميت وتوضيت وتجمدن يديني وأجي انحر الدفاية واخمه

يقول وأشوف المصلى حق أمي وفوقه الجلال الاحمر قلت يازين من انسدح بالمصلى وتغطى بالجلال الين يقيم المسجد

المهم يقول نمت وراحت الصلاة وصار لهم نص ساعة طالعين

جاء ابوصالح وشاف اللي منسدح بالمصلى ومتغطي بالجلال

ابو صالح على أنه كالعادة اللي منسدح ومتغطي بالجلال هي أم صالح

قرب أبو صالح لولده صالح اللي متغطي بالجلال من راسه إلى رجلينه

أبو صالح قرب من أم صالح (أ قصد ولده صالح ) ويجي أبو صالح يحط يده على بطن صالح، ويرقي يده وينزله ، ويقول أبو صالح يالله أم صالح قومي خلينا نكمل نومتنا

المهم صالح حس أن أبوه قاعد يلمس ويقول أنا داري أن أبوي غلطان على أنه أمي بس تعنقطت بالجلال لعله يطلع أنواع الأحراج لو درى أني منب ام صالح

يقول ويجي يطيح بالغويط ويحبن مع خدي من ورى الجلال ، يقول صالح وأنا متشعمط بوه ماودي يشوفن ، المهم ويجي يشد أبو صالح الجلال يوم شاف وش يشوف صار صالح موهب أم صالح

ويجي ينجم أبو صالح مايدري وش يسوي مطيرن بوهته

يقول صالح والله واقوم والبس ثوبي وعداااااال للاستراحة

يقول من الفشيلة والاحراج ماطبيت البيت ولا قابلت أبوي أسبوع