[فارس القوافي]

هل موظف الدولة في راحة والشركة في شقاوة؟؟؟؟؟.

نعم أعرف أن العنوان غريب وقد يكون مُستهجن ولكن هي النظرة عند البعض !!!.
وقد يوافقني فيها من يجتهد ويخلص ثم يُصدم في مسئول عنة يُقلم و(يتمتع) في تحطيم الكوادر و الطاقات البشرية المنتجة بل المطورة والمجددة . هي حال بعض دوائر و أقسام المنشئات الحكومية .
والسبب النظام فيه نوعاً من القصور "في رأيي الشخصي" من ناحية العقاب و (التمييز في الترقية) . أو أنة السلم أو الكادر الذي قد يتجاهل أغلب النقاط الحساسة . ومن ما يزيد الطين بله أنة مُتعمد !!!. من باب الرحمة وشفقة . نعم ولكن كيف نفرق بين المجتهد والمهمل أيضاً بين الحريص والملتزم والعكس. هذا في موظف الدولة (الحكومي).
أو قد يكون المسئول عنة شخص كبير في السن (قد أكل علية الزمن وشرب ) بل أنة محنط . ولا يمكن تغييره أو تبديله في دماء جديدة متحمسة وتُجدد .( بل أن هذا المدير المسن لا يعرف من الإدارة ألا الحضور والانصراف وستعمل القلم الأحمر فقط) وكذالك يكبت ويغيب حق كل من يطور أو يظهر في جديد خوفاً على كرسيه (المدير من أن يطير) .
والأسباب متعددة وليس هنا مجال لذكر أو السرد.
ولا تفوتني عملية التدوير فهي مغيبة تماماً . (كل أربع سنوات يغير المدير من باب التجديد مثل الوزارات).
أما في الشركات فتجد العكس تماماً . الإذن مدون في الوقت تماماً . والتطوير والتجديد يضاف إلى ملف الموظف .
يمنح شهادات شكر والعكس . حتى المدير يراقب .

أخوتي لا أريد أن أسترسل في الموضوع واضع كل النقاط والحلول ويكتمل الموضوع .

أريد أن نكمل الموضوع في الردود أثناء المداخلات جميعاً يداً واحدة مشتركين جميعاً.

شاركونا وللحديث بقية ويسعدني ويشرفني معكم .

فآرس القوآفي.