[الحجاج بن يوسف]

- ذب عن عرض سيد قطب واستبسل في ذلك استبسالاً كبيرا وتناقش مع ضيفه د.سليمان الضحيان الذي ادعى أن سيد قطب وحسن البنا تكفيريان فانبرى له الشيخ سلمان وقال أنه قرأ كل كتب سيد قطب وحسن البنا ولم يكن فيهما أي شيء من التكفير, بل هي عواطف جياشه وأسلوب بليغ اقتضت الحاجة لها.
- تحدث عن السلفية عندما قال أحد المتصلين أنه يتبع ابن باز وابن عثيمين فقط ولا ينصرف إلى بعض المتعالمين فقال الشيخ مبتسماً ونحن نضيف على هؤلاء الشيخ ابن جبرين والشيخ صالح الفوزان و....- تحدث عن واقع العراق وأهل السنة وأن جهادهم ليس إرهاباً.
- تحدث عن صدام حسين وقال أنه ختم له بخير.
- أوضح أن كثيراً ممن تورطوا في أعمال التفجير هم نتاج للسجون والتعذيب الذي يحصل.
- تحدث عن كتابه (افعل ولا حرج) والثناء الذي حصل عليه.
- بين أن فنّ التعامل مع المتورطين في التفجيرات ينبغي أن يكون في رأفة وحب لهم وقبول لبعض كلامهم فكلامهم لا يخلوا من بعض الحقائق , وعدم نبزهم بالخوارج والتكفيريين!

اللقاء لم يكن عادياً ( في التلفزيون السعودي ) كطرح.

أوضح المذيع أحمد الركبان أنه تلقى اتصالات كبيرة تريد استضافة الشيخ سلمان العودة في الإسبوع القادم لكن الشيخ اعتذر لانشغاله فقال المذيع الاسبوع الذي يليه فقال الشيخ لعلنا ننسق فيما بيننا.

وكأن الشيخ قد توقع أنه لن يسمح له بالخروج مرة أخرى ..
أتمنى ان تعوضوا الموضوع بما نقصه..