[الواثق بنفسه]

هناك من يجيد الرقص على جروح الاخرين


وهنا من يستغل الازمات حبآ في الظهور


والقليل من تؤلمهم الخلافات ويميزهم الصمت


الحماس لا يعكس الوفاء والتسرع لغة العقول السطحية


نُطلق التهم ثم إذا تبين لنا خلافها ندمنا حين لا ينفع الندم

وقد تركنا خلفنا جروح يصعب علاجها


كن محايد في امور متداخلة فأتهامك بالسلبية افضل

من اتهامك بالظلم

[حـنيت]

كلامك حلـوو ..


،،،

فديت هالأنامل ..

[الواثق بنفسه]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حـنيت كلامك حلـوو .. ،،، فديت هالأنامل ..

الحلو هو تشريفك

[الواثق بنفسه]

شكر ا لمن شارك هنا

[pharmacist]

ياريت كل الناس تفكر كدة ماكانش دا بقى حالنا
جزيت خيرا

[الواثق بنفسه]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها pharmacist ياريت كل الناس تفكر كدة ماكانش دا بقى حالنا جزيت خيرا

نبدأ إذآ بأنفسنا اخي

[pharmacist]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الواثق بنفسه نبدأ إذآ بأنفسنا اخي

كلامك صحيح

[الراشدي]

الحمدلله..

كلام رائع..
نعم:
عندما لانستطيع قول الحق..
علينا:
أن لانمارس الباطل.

جزيل الشكر لك..

[الواثق بنفسه]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الراشدي الحمدلله.. كلام رائع.. نعم: عندما لانستطيع قول الحق.. علينا: أن لانمارس الباطل. جزيل الشكر لك..

بالفعل حكمة جميلة ايها الفاضل

[أم رائد ورامي]

فعلاً يندم حين لا ينفع الندم

ويعتذر وقد ترك جروحاً لا يداويها الاعتذار


ذكرني موضوعك بقصة الأب وابنه والمســــــــــــــــــــــــامير ..


كان هنالك ولد عصبي وكان يفقد صوابه بشكل مستمر فاحضر له والده كيسا

مملوءا بالمسامير وقال له: يا بني أريدك أن تدق مسمارا في سياج حديقتنا

الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك. وهكذا بدأ الولد بتنفيذ

نصيحة والده فدق في اليوم الأول 37 مسمارا ، ولكن إدخال المسمار في السياج

لم يكن سهلا.

فبداء يحاول تمالك نفسه عند الغضب .. وبــعد مرور أيام كان يدق مسامير اقل. وفي

أسابيع تمكن من ضبط نفسه..وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير فجاء إلى والده

واخبره بإنجازه ففرح الأب بهذه التحول. وقال له: ولكن عليك الآن يا بني باستخراج

مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب به. وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم

الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في السياج. فجاء إلى والده واخبره بإنجازه

مرة أخرى، فأخذه والده إلى السياج وقال له: يا بني انك حسنا صنعت ولكن انظر الآن

إلى تلك الثقوب في السياج، هذا السياج لن يكون كما كان أبدا، وأضاف: عندما تقول

أشياء في حالة الغضب فإنها تترك آثار مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين. تستطيع أن

تطعن الإنسان وتخرج السكينة ولكن لن يهم كم مرة تقول: انا آسف، لان الجرح سيظل هناك...!!



موضوع رائع ألف شكر لك

.

[الواثق بنفسه]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ام خيال فعلاً يندم حين لا ينفع الندم ويعتذر وقد ترك جروحاً لا يداويها الاعتذار ذكرني موضوعك بقصة الأب وابنه والمســــــــــــــــــــــــامير .. كان هنالك ولد عصبي وكان يفقد صوابه بشكل مستمر فاحضر له والده كيسا مملوءا بالمسامير وقال له: يا بني أريدك أن تدق مسمارا في سياج حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك. وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده فدق في اليوم الأول 37 مسمارا ، ولكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلا. فبداء يحاول تمالك نفسه عند الغضب .. وبــعد مرور أيام كان يدق مسامير اقل. وفي أسابيع تمكن من ضبط نفسه..وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير فجاء إلى والده واخبره بإنجازه ففرح الأب بهذه التحول. وقال له: ولكن عليك الآن يا بني باستخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب به. وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في السياج. فجاء إلى والده واخبره بإنجازه مرة أخرى، فأخذه والده إلى السياج وقال له: يا بني انك حسنا صنعت ولكن انظر الآن إلى تلك الثقوب في السياج، هذا السياج لن يكون كما كان أبدا، وأضاف: عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك آثار مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين. تستطيع أن تطعن الإنسان وتخرج السكينة ولكن لن يهم كم مرة تقول: انا آسف، لان الجرح سيظل هناك...!! موضوع رائع ألف شكر لك .

عزيزتي اضافتك للموضوع اروع وبكثير من ما كتبت

["..SWEET.."]

مشكور اخوي على الكلام الحللللللللو..

[الواثق بنفسه]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ..sweet..";1470771][size=&quot مشكور اخوي على الكلام الحللللللللو..[/size]

الشكر والتقدير لك على مرورك

[جريــــح1]

شكرالك ..

وكلامك جميل . وعين الصواب

هناك من يجيد الرقص على جروح الاخرين


وهنا من يستغل الازمات حبآ في الظهور


والقليل من تؤلمهم الخلافات ويميزهم الصمت