[فجوووره]

دعاء يجعل الجنة تشتاق اليك







دعاء إذا قلته تشتاق لك الجنة كما تشتاق لها أنت... قال جبريل عليه



السلام يا محمد والذي بعثك





بالحق لا يدعوا احد بهذا الدعاء إلا غفرت له ذنوبه واشتاقت إليه الجنة



واستغفر له المكان وفتحت له





أبواب الجنة فنادته الملائكة يا ولي الله ادخل من آي أبواب الجنة تشاء.



والدعاء سهل يمكن تقولة





دائما و هو....





''اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا



وأسألك يقينا صادقا وأسألك



دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية'





اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا






اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي آلة وصحبه أجمعين وارضي اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي وعن الصحابة وعن التابعين وتابعيهم باحسان الي يوم الدين واجمعنا بهم يارب العالمين

[ولدالجزيرة]

جزاك الله ألف خير وجعلها الله في موازين حسناتك إخت فجوره.
نسأل الله أن يدخلنا الجنة وماقرب إليها من قول وعمل ونعوذ به من النار وما قرب إليها من قول وعمل إنه سميع مجيب الدعاء.

[هايين]

جزاك الله خير


..

[شهلول]

*
*
الأخت الكريمة كاتبة الموضوع
[ لا تصح نسبةهذا الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم
إلا بعد ثبوت إسناده .وهذا الحديث أورده الحكيم الترمذي في نوادر الأصول من غير إسناد ].
أفاده الشيخ / عبدالرحمن السحيم .

و الأفضل في حق المسلم والمسلمة المواظبة على الأدعية المأثورة الصحيحةعن النبي صلى الله عليه وسلم
وفيها الكفاية والغنية عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة ومن الكتب المختصرة التي تشتمل على الأذكار الصحيحة المأثورة
"حصن المسلم" .

والله أعلم.

.

[ضايق الصدر]

الله يجعلنا من اهل الجنه ونذوق سعادة الاخره

[| يحيــى فقيـــه |]

[ يــغــلــق ]
نحذر كاتبة الموضوع وغيرها من الكتاب بالمنتدى من تكرار نقل الأحاديث الغير صحيحة ونسبتها للنبي صلى الله عليه وسلم .. وأن هذا الأمر سيعرضهم للطرد .
ونذكر الجميع بأهمية التأكد من صحة الأحاديث خاصة أن الأمر ميسر بالبحث عن طريق قوقل عبر المواقع الإسلامية المتخصصة .
وخطورة نسبة الأحاديث للنبي صلى الله عليه وسلم .. أذكر الجميع .
بأن الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم ، منكر عظيم ، وإثم كبير ...
* وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم : " إن كذبا علي ليس ككذب على أحد من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري
* وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " من حدث عني بحديث يُرى أنه كذب فهو أحد الكاذبِِينَ" رواه مسلم. وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى كفر من تعمد الكذب عليه صلى الله عليه وسلم .