[ام الوريدات]

.......السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......

الاذان من شعائر الله وهو يرفع صوت الحق ويهيئ المسلم لاداة الصلاة ...

فإننا اليوم نرى(بعض) من المؤذنين يهذون الاذان هذاً كأنه هماً على القلب يريدون التخلص منه
والبعض الاخر يؤذنون في وقت متأخر على المساجد الأخرى ....هل زمن السرعة له دخل في شعائر الله ؟؟كما أن المؤذن له أجر عظيم وهو أطول أعناق يوم القيامة هذا من فضل ربي ...نأمل من المؤذن أن يترك السرعة في الاذان لأن الاذان يرقق القلب ويجب على المؤذن أن يطول ويلحن في الاذان وعلى الانسان أن يردد بعد المؤذن حتى يخشع قلبه من كلمه <<الله أكير الله أكبر >><<أشهد أن لا اله الا الله أشهد أن محمد رسول الله >><<حي على الصلاة حي على الفلاح >>...

كما إن ذكر لي في جامع بريده الكبير مؤذن يؤذن نصف ساعه في اّذانه "الله يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ووالدينا وذرياتنا وجميع المسلمين الاحياء منهم والميتين وكاتب الرساله امين"....

[وعودي11]

جزآآآك الف الف الف الف الف الف الف خير .....

تقبلي مروري....
وعودي

[مهندس حتى الموت]

شكرا ع الموضووع



دمتو بود،،

[أبونادرالأجتماعي20]

الأخت الفاضلة , احسن الله إليكِ على هذا الموضوع , وأنا الحقيقة علاقتي بالمؤذنين والأئمة كثيرا , ووالله
مهما قصروا واخطؤا إلآ انهم على ثغرة عظيمة , ووالله إن مهمتهم هي عبارة عن خمس وظائف في وقت واحد ..

لا اجازة في الأسبوع ؟
لا عذر لهم من الناس ؟ { في حال نام أو انشغل عن الأمامة أو الأذان بأمور خارجة عن طاقته ! }
لا رحمة من احد ؟ { في حال تأخروا لظرف ما ؟ }
رواتب متدنية { 1200 ريال }
...
وأما الأصوات الشدية مع الأسف نفقدها كثيرا , ومع العلم أن بعض الدول لاتوظف إلا من كان صوته حسناً ,
وإلا لايمكن أن يعين مؤذنا في جميع المساجد , حتى وإن كان في قرية .
واقول الله المستعان
ولذلك لو قصروا فأنا اقول عسى الله أن يتوب عليهم إنه هو التواب الرحيم .
..
شكرا لنصيحتك وبارك الله فيك ,,,

[دوله الاحزان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبونادرالأجتماعي20 الأخت الفاضلة , احسن الله إليكِ على هذا الموضوع , وأنا الحقيقة علاقتي بالمؤذنين والأئمة كثيرا , ووالله مهما قصروا واخطؤا إلآ انهم على ثغرة عظيمة , ووالله إن مهمتهم هي عبارة عن خمس وظائف في وقت واحد .. لا اجازة في الأسبوع ؟ لا عذر لهم من الناس ؟ { في حال نام أو انشغل عن الأمامة أو الأذان بأمور خارجة عن طاقته ! } لا رحمة من احد ؟ { في حال تأخروا لظرف ما ؟ } رواتب متدنية { 1200 ريال } ... وأما الأصوات الشدية مع الأسف نفقدها كثيرا , ومع العلم أن بعض الدول لاتوظف إلا من كان صوته حسناً , وإلا لايمكن أن يعين مؤذنا في جميع المساجد , حتى وإن كان في قرية . واقول الله المستعان ولذلك لو قصروا فأنا اقول عسى الله أن يتوب عليهم إنه هو التواب الرحيم . .. شكرا لنصيحتك وبارك الله فيك ,,,

مين يفهم ويقدر
ربك ييسرها عليهم

[.:| الْـ هَـ ـزِيـمْـ |:.]

وأضف على ذلك
منهم من لا يلقي للتوقيت لا بال ولا إهتمام
يعني متى ما وصلت أذن
على الرغم من أن العلماء أجمعوا على تحمل المؤذن الإثم
إذا أذن بعد الوقت فالأولى أن لا يؤذن مادام أنه قد فاته الوقت ..
وكذكلك الحال بالنسبة لآداء الآذان ..
أصبح الحال وكأنه على قولتهم .. جدعة هم ..

وبالتأكيد فأنا هنا .. أتحدث عن البعض وليس الكل


بوركت أخي

.
!

[ابو شرين]

في الاردن مثلا الاذان موحد بوقت واحد وصوت واحد بحيث يضع المسؤول عن المسجد الراديو عند الميكرفون وقضينا

[اخو دريحم]

ورد في السنة المطهرة ما يدل على أن المؤذن له فضل لم يرد لغيره مثله ، ومن ذلك :
1- عن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري عن أبيه أنه أخبره أن أبا سعيد الخدري رضي الله عنه قال له : إني أراك تحب الغنم والبادية فإذا كنت في غنمك أو باديتك فأذنت بالصلاة فارفع صوتك بالنداء ، فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة . قال أبو سعيد : سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري ( 584 ) .
2- عن معاوية رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة ) رواه مسلم ( 387 ) .
قال النووي رحمه الله :
" قيل : معناه أكثر الناس تشوفاً إلى رحمة الله تعالى ؛ لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه ، فمعناه : كثرة ما يرونه من الثواب ، وقال النضر بن شميل : إذا ألجم الناسَ العرقُ يوم القيامة طالت أعناقهم لئلا ينالهم ذلك الكرب والعرق ، وقيل : معناه أنهم سادة ورؤساء ، والعرب تصف السادة بطول العنق ، وقيل : معناه أكثر أتباعا ، وقال ابن الأعرابي : معناه أكثر الناس أعمالا ، قال القاضي عياض وغيره : ورواه بعضهم " إعناقاً " بكسر الهمزة أي : إسراعاً إلى الجنة " انتهى .
والعَنَق نوع من السير سريع .
" شرح مسلم " ( 4 / 91 ، 92 ) .
3- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا ) . رواه البخاري ( 590 ) ومسلم ( 437 ) .
ومعنى الحديث : أن الناس لو يعلمون ما في الأذان والصف الأول من الثواب العظيم والأجر الجزيل ثم لم يجدوا طريقا للقيام بالأذان والوقوف في الصف الأول إلا القرعة لفعلوها واقترعوا من أجل تحصيل فضلهما .
4- عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدم ، والمؤذنُ يغفر له بمد صوته ، ويصدقه من سمعه من رطب ويابس ، وله مثل أجر من صلى معه ) رواه النسائي ( 646 ) وصححه المنذري والألباني كما في " صحيح الترغيب " ( 235 ) .
وأما فضل الإقامة فقد تشملها الأحاديث السابقة في فضل الأذان ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم سمى الإقامة أذاناً ، وذلك في قوله : ( بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلاةٌ ) رواه البخاري ( 598 ) ومسلم ( 838 ) .

[عباث]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها اخو دريحم ورد في السنة المطهرة ما يدل على أن المؤذن له فضل لم يرد لغيره مثله ، ومن ذلك : 1- عن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري عن أبيه أنه أخبره أن أبا سعيد الخدري رضي الله عنه قال له : إني أراك تحب الغنم والبادية فإذا كنت في غنمك أو باديتك فأذنت بالصلاة فارفع صوتك بالنداء ، فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة . قال أبو سعيد : سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري ( 584 ) . 2- عن معاوية رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة ) رواه مسلم ( 387 ) . قال النووي رحمه الله : " قيل : معناه أكثر الناس تشوفاً إلى رحمة الله تعالى ؛ لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه ، فمعناه : كثرة ما يرونه من الثواب ، وقال النضر بن شميل : إذا ألجم الناسَ العرقُ يوم القيامة طالت أعناقهم لئلا ينالهم ذلك الكرب والعرق ، وقيل : معناه أنهم سادة ورؤساء ، والعرب تصف السادة بطول العنق ، وقيل : معناه أكثر أتباعا ، وقال ابن الأعرابي : معناه أكثر الناس أعمالا ، قال القاضي عياض وغيره : ورواه بعضهم " إعناقاً " بكسر الهمزة أي : إسراعاً إلى الجنة " انتهى . والعَنَق نوع من السير سريع . " شرح مسلم " ( 4 / 91 ، 92 ) . 3- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا ) . رواه البخاري ( 590 ) ومسلم ( 437 ) . ومعنى الحديث : أن الناس لو يعلمون ما في الأذان والصف الأول من الثواب العظيم والأجر الجزيل ثم لم يجدوا طريقا للقيام بالأذان والوقوف في الصف الأول إلا القرعة لفعلوها واقترعوا من أجل تحصيل فضلهما . 4- عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدم ، والمؤذنُ يغفر له بمد صوته ، ويصدقه من سمعه من رطب ويابس ، وله مثل أجر من صلى معه ) رواه النسائي ( 646 ) وصححه المنذري والألباني كما في " صحيح الترغيب " ( 235 ) . وأما فضل الإقامة فقد تشملها الأحاديث السابقة في فضل الأذان ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم سمى الإقامة أذاناً ، وذلك في قوله : ( بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلاةٌ ) رواه البخاري ( 598 ) ومسلم ( 838 ) .

ياسلام على احلى الردود ياخو دريحم
اثابك الله

[..سوسو..]

جزااااااك الله خير

[ام الوريدات]

بارك الله في الجميع وأعاننا على طاعته

[ولدالجزيرة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ام الوريدات <<الله أكير الله أكبر >>

إنتبه أثابك الله (الله أكبر)
لوما إنه لفظ الجلالة كان مارديت لكن غصب علي أنبهك جزاك الله خير وتقبل مروري.

[الصوت الحزين]

شكرآ على الموضوع المهم
واحمد ربك انه يذن المسجد الي عندي مافيه شي اسمه اذان على طول اقامه الله يهديه حاط الاذان على الفرغه وانواع التسيب
تقبلو مروري

[شيبة الهلال]

المشكلة ان نص مؤذييين بريدة شيبان

ومستحيييل انه يترك المأذنة الا اذا صار بالمقبرة

وعاد انتم عارفين الاصوات الشدية للشيبان

وشوفوا وش قال عبدالهادي كرار
http://www.youtube.com/watch?v=YYCRR...layer_embedded
مقطع جمييل