|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
البلد: In the moon
المشاركات: 248
|
نلاحظها دائماً...،
بسم الله الرحمن الرحيم جميعنا لاحظ هذا الفعل ان البعض عندما يتأخر في الذهاب للمسجد او انه عابر سبيل وحان وقت الصلاة ودخل على جماعة مسجد وهم في آخر الصلاة او بمعنى انهم في التشهد الأخير ، فإنه ينتظر إلا ان يسلم الأمام فالبعض يقول انه لايجوز بعتبار ان الصلاة تنتهي بتسليم الأمام وعندما تنتظر فإنك قد فوت الصلاة عن عمد، والبعض يقول غير ذلك ومنهم من يصليها ومنهم من ينتظر فأي الفعلين أصح؟ أنا عن نفسي انني أُصلي مع الإمام، حتى لو كان هناك من ينتظر ... فأجد في نفسي شيئاً من الحرج من فعلي هذا. فقمت بالبحث والسؤال فالبعض وافق على فعلي والبعض لم يوافق فعرفت ان المسأله ليست سهله وهي مسأله عظيمه وخاصة انها تتعلق بركن من اركان الإسلام وهي صلة بين العبد وربه وهي عماد الإسلام. فيجب ان يكون هناك يقين في الجواب لان المسأله خطيره جداً فأحببت ان ابلغكم بها. الفتوى للشيخ الراجحي : الســـــؤال : يقول: فضيلة الشيخ: دخل رجلان ووجدا الإمام في التشهد الأخير، فهل الأفضل الدخول معه في الصلاة، أم الانتظار حتى يسلِّم ويصليان صلاةً جديدة ؟ الإجـــــابة : إذا كانوا اثنين أو ثلاثة وجاءوا والإمام في التشهد فهم بالخيار: إن شاءوا دخلوا مع الإمام، وإن شاءوا انتظروا حتى يسلم؛ لأن الصلاة انتهت ولا تُدرك الجماعة إلا بركعة. فهم بالخيار إن شاءوا دخلوا مع الإمام وإن شاءوا وقفوا حتى يسلم الإمام. أما إذا كان واحدًا وما عنده أحد ما ينتظر، يدخل مع الإمام، إذا كان واحدًا ما يقول: أنا انتظر حتى يأتي أحد، يمكن ما يأتي أحد. إذا كانوا اثنين فأكثر فهم بالخيار؛ لأنهم جماعة، وإن كان واحدا يدخل مع الإمام ولو في التشهد، ولا ينتظر، يحصل على أجر الجماعة لا شك، . ولكن الجماعة الأولى لها فضل. --------------------------------------------------------------------------------------------- من جاء والإمام في التشهد الأخير ، فهل يدخل مع الجماعة أو ينتظر حتى يُسلّم الإمام ثم تُقام جماعة أخرى . وهل يُدرك الجماعة بإدراك التشهد ؟ من جاء والإمام في التشهد الأخير فإن غلب على ظنه أنه يجد جماعة أخرى فينتظر ثم يُصلي مع الجماعة الأخرى لأن الجماعة إنما تُدرك بركعة فأكثر لقوله عليه الصلاة والسلام : إذا جئتم إلى الصلاة ونحن سجود فاسجدوا ولا تعدوها شيئا ، ومن أدرك الركعة فقد أدرك الصلاة . رواه أبو داود . وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة مرفوعاً : من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة . وفي رواية لمسلم : من أدرك ركعة من الصلاة مع الإمام فقد أدرك الصلاة . ومثله صلاة الجمعة ، فإن من أدرك ركعة مع الإمام فإنه يأتي بركعة ثانية ومن لم يُدرك ركعة مع الإمام من صلاة الجمعة فإنه يُصليها ظهراً ولو أدرك التشهد . لقوله عليه الصلاة والسلام : من أدرك ركعة من صلاة الجمعة أو غيرها فقد أدرك الصلاة . رواه ابن ماجه . ولقوله : من أدرك من الجمعة ركعة فليصل إليها أخرى . رواه ابن ماجه . وأما إن كان يغلب على ظنّه أنه لا يجد جماعة أخرى فليُصلّ مع الجماعة ، وله مثل أجر الجماعة لقوله عليه الصلاة والسلام : من توضأ فأحسن الوضوء ، ثم خرج عامداً إلى المسجد فوجد الناس قد صلوا كتب الله له مثل أجر من حضرها ، ولا ينقص ذلك من أجورهم شيئا . رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي ، وحسّنه الألباني . وهذا في حق من لم يُفرّط وفرق بين أن يُدرك صلاة الجماعة من أولها فيُكتب له الكمال وبين أن يُدرك بعض الصلاة مع الجماعة ، فيفوته الكمال ، وإن أدرك التمام ولذا قال عليه الصلاة والسلام : إذا نودي بالصلاة فأتوها وأنتم تمشون ، وعليكم السكينة ، فما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فأتموا . رواه البخاري ومسلم . فالتمام أقل من الكمال ، كما في قوله تبارك وتعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ) فالكمال في دين الإسلام ؛ لأنه كمُل فلا يقبل الزيادة والتمام في النعمة ؛ لأنها تقبل الزيادة . والله تعالى أعلى وأعلم . هناك سؤال على هذه المسألة : فيـمـا لو دخل أحدهم مع الجماعة ولم يدرك أي ركعة.. وغلب على ظنه أنه لن تكون هناك جماعة أخرى.. وعندما شرع في الركعة الأولى له ... فإذا بجماعة أخرى تأتي وتقيم للصـلاة .. فـمـا هـو الحـل الأمـثـل في مـثل هذا الوضـع .. ؟؟؟ وجزاكم الله خيرا.. الجواب :- من دخل مع الإمام في التشهد الأخير ، أو جاء بعد انقضاء الصلاة ثم كبّر ليُصلي وحده ثم علم بإقامة جماعة فإنه يقلب هذه الفريضة إلى نافلة ، ثم إذا قلبها إلى نافلة فله أن يُتمّها خفيفة وله أن يقطعها . ثم يُدرك الجماعة والله أعلم للشيخ عبدالرحمن السحيم
__________________
سأعود مبتسما كالعادة..ولن أفقد هذه الضحكة..وستبقى تلك النظرة التفائلية الى الأبد..سأضع السعادة بنفسي ولن أنتظر من يأخذ بيدي..سأبتسم رغم كل شيئ..فليس من عاداتي الحزن..لن أنتظر شيئا بل سأسعى لكل شيئ..فنحن من نصنع السعادة..وهم من يرونها..سأعيش البساطة..وستبقى السعادة:) |
![]() |
![]() |
#2 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jun 2010
البلد: في الكره الارضيه
المشاركات: 239
|
اهلين يابو الشباب بعد تقفيل الموضوع ماشفنا خبر عنك الحمدالله على السلامه ليش الشباب مسوين حمله وضرب من الاقفال على فكره مازلت انتظر منك رد عن الموضوع اللي عرضته عليك ثانيا ودي افهم وش سبب حذف موضوعك السابق بالنسبه لموضوعك هذا اعتقد ام الامر فيه سعه مع اني سمعت عن الشيخ الالباني رحمه الله عليه يقول الافضل تدخل مع الجماعه الاوله وذلك لفضل انهم سابقون بالصلاه
|
![]() |
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
البلد: In the moon
المشاركات: 248
|
بالنسبه لموضوعي السابق فقد تم حذفه بشكل نهائي ههه فلم يتم قفله فعلى حسب قول المشرف انه يوجد مكان للشكوى فلاداعي لإنشاء موضوع جديد.
اما بالنسبه لموضوعك وقفله من قبل الإشراف صراحه لاتعــــليق إطلاقاً. اما عن انني اختفيت بالعكس انا موجود ولكن ليس هناك مواضيع يستحق الرد عليها إطلاقاً فأنا متابع بصمت ومن ناحية موضوعي هذا وتعليقك عليه بقول الشيخ العلامه الألباني رحمه الله ، أخي المسبار القول السابق يقول إذا كنت فرداً فلا إشكال في ان تدرك معهم التشهد مالم ينهي الإمام الصلاة بالتسليم. اما إن كنتم إثنان او اكثر فأنتم جماعه الأفضل لكم ان تُقيموا الصلاة جماعه بعد تسليم الإمام والإنتهاء من الصلاة..،
__________________
سأعود مبتسما كالعادة..ولن أفقد هذه الضحكة..وستبقى تلك النظرة التفائلية الى الأبد..سأضع السعادة بنفسي ولن أنتظر من يأخذ بيدي..سأبتسم رغم كل شيئ..فليس من عاداتي الحزن..لن أنتظر شيئا بل سأسعى لكل شيئ..فنحن من نصنع السعادة..وهم من يرونها..سأعيش البساطة..وستبقى السعادة:) |
![]() |
![]() |
#4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
البلد: In the moon
المشاركات: 248
|
اما ماشد انتباهي في قول الشيخ عبدالرحيم السحيم هو قوله عندما لم تدرك ركعه من صلاة الجمعه فأنت تصليها ظهراً
فأنا قبل فترة من الزمن أتيت من سفر طويل عند الساعه السابعه صباحاً وغلبني النوم فلم أستيقظ إلا في الساعه الحادية عشر و أربعون دقيقه فذهبت إلى صلاة الجمعه ودخلت الجامع وهو يرفع من الركوع في الركعة الأخيرة الشاهد أنني صليتُها جُمُعْه ولم أُصليها ظُهراً هذا هو المُشْكِل الذي احببتُ ان أُبلغ الناس به..،
__________________
سأعود مبتسما كالعادة..ولن أفقد هذه الضحكة..وستبقى تلك النظرة التفائلية الى الأبد..سأضع السعادة بنفسي ولن أنتظر من يأخذ بيدي..سأبتسم رغم كل شيئ..فليس من عاداتي الحزن..لن أنتظر شيئا بل سأسعى لكل شيئ..فنحن من نصنع السعادة..وهم من يرونها..سأعيش البساطة..وستبقى السعادة:) |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|