[الحد]

قصة عن أربعة أشخاص أسماؤهم :


كل أحد - لا أحد - أحد ما - أي أحد .

كانت هناك وظيفة مهمة لابد من كل أحد أن ينجزها .


كل أحد كان متأكد أن أحد ما سيقوم بها .


أي أحد كان يستطيع أن ينجزها لكن لا أحد أنجزها


أحد ما غضب لذلك لأنها كانت وظيفة كل أحد .


كل أحد ظن أن أي أحد يستطيع أن ينجزها

لكن لا أحد أدرك أن كل أحد لن ينجزها

و انتهى الأمر بأن كل أحد ألقى اللوم على أحد ما عندما لم ينجز كل أحد ما كان يستطيع أي أحد أن ينجزه ....



أليس هذا واقعنا ؟؟؟

[خلفان]

موضوع لن يرد عليه احد والسبب لأنه لن يقرأه احد كما ذكرت في العنوان

[الحد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها خلفان موضوع لن يرد عليه احد والسبب لأنه لن يقرأه احد كما ذكرت في العنوان

ولكن قرأته أنت يآآخلفان ،، هل فهمته؟

[جُمَان]

،
،
،
حقيقة تلك القصة جسدت واقعنا في إلقاء اللوم على الآخرين والإتكال عليهم ..

[دموع ناسك]

عنوان يجذب القراء
بس مافهمت وش المضمون؟

[الأشعل]

نعم صحيح هذا واقعنا ،،، للأسف

تسلم يالحد

[الحد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الأشعل نعم صحيح هذا واقعنا ،،، للأسف تسلم يالحد

يسلم راسك يالأشعل

[الحد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها دموع ناسك عنوان يجذب القراء بس مافهمت وش المضمون؟

وضحتها الأخت : جمان ،،،، والأخ : الهمام راجعي ردودهم

[Engineer]

لا احد يرد لان كل اثنين (اقصد احد) اعتقد أن احد ما سوف يرد ولكن لا احد يرد لان اي احد يستطيع يرد
وبالمقابل

ليس كل احد فهم ما قاله احد ما ليس لأن لا أحد قراءة بل لأني انا ضيعت وداخ راسي قبل اي احد

شكرا كل احد

[الحد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها Engineer لا احد يرد لان كل اثنين (اقصد احد) اعتقد أن احد ما سوف يرد ولكن لا احد يرد لان اي احد يستطيع يرد وبالمقابل ليس كل احد فهم ما قاله احد ما ليس لأن لا أحد قراءة بل لأني انا ضيعت وداخ راسي قبل اي احد شكرا كل احد

خخخخخخخ حبه حبه وركز شوي بالقراءة وما تظّيع ويسلم راسك ومايدوخ إن شاء الله

[الدبلوماسيه]

صراحه عجزت اكمل القراه
بدا يدور راسي

[الحد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها a a a صراحه عجزت اكمل القراه بدا يدور راسي

بصراحة هذا واقعنا ، وليس لغزاً ،،

ودي أقول شكراً على المرور بس أخشى الربع يحذفون المشاركة ويزعلون علينا

[الحد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها a a a صراحه عجزت اكمل القراه بدا يدور راسي

شكرا على مرورك

[الهُمــام]

بلى, هو واقع !

في الأنماط الشخصية هناك ما يسمى بالشخصية (الاعتمادية)
وهي تعتمد على غيرها كثيراً, حتى في الأمور الخاصة بها وبقراراتها..
هنا ربما نقول أنه نمط قد لا يستطيع الفكاك منه

لكن المصيبة, صاحب الشخصية الطبيعية تجد عنده اعتماد على غيره
واتكال مصاحب لكسلٍ يؤول إلى مفاسد كبيرة..

وساحات الأعمال -حتى الخيرية منها- شاهدة على نتائج هذا الأمر !

فعلاً نحتاج همم عالية وإنجاز سريع, يتلافى عواقب المشكلة




أخيراً:
عدم القرب من السطحية في المواضيع يجعلها طريفة


.