|
|
|
|
30-01-2008, 12:09 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 27
|
قطاع الطرق في المملكه يستحدثون اجهزه حديثه ويستعنون بشركات عالميه
بعد الارباح الهائله استحدث قطاع قطاع الطرق في السعوديه تحت رعاية وزارة الداخلية نظام تلصص جديد يسمونه "نظام b.o.t" والذي سيكون عمله آلي وسهل وحتى يقعدوا للمسلمين كل مرصد" .
يبدوا أن النظام بالفعل جدا مربح فقد تم وضعه كمناقصه للشركات العالميه وتم ارساء المشروع على ثلاث شركات عالميه ! ! ! ثلاث شركات عالميه هل هي للتوعيه المروريه ام لتحسين الطرق ووضع العلامات الارشاديه المعدومه في معظم شوارعنا لا انما ثلاث شركات " للرصد او الترصد . لا وازيدكم من الشعر بيت تكاليف "المشروع من كاميرات مراقبه واجهزه حديثه" تؤخذ منك وفي ما يلي تفاصيل الخبر : جريدة الأقتصاديه : في مايلي مزيداً من التفاصيل: أبرمت وزارة الداخلية عقد مشروع رصد وضبط المخالفات المرورية آليا مع ثلاث شركات عالمية، في أول مشروع لرصد المخالفات المرورية بنظام الـ "B.O.T" في المملكة، الذي يأتي انطلاقا من سياسة الحكومة في تشجيع تدفق الاستثمارات الخاصة في عملية تطوير خدمات البنية التحتية، وفتح آفاق جديدة أمام المستثمرين في المملكة. وتسعى الوزارة إلى تنفيذ المشروع على أساس الإنشاء والتشغيل وتحويل الملكية، [MARK="FF0000"]وتقوم فكرة المشروع على الطلب من المقاول تصميم وتمويل وتركيب واختبار وتشغيل الأنظمة المطلوبة على أن يسترد تكاليف المشروع، إضافة إلى عوائد الاستثمار، من مشاركته في الإيرادات الناتجة عن المخالفات التي يتم ضبطها بواسطة الأنظمة التي سيتم تركيبها[/MARK]. الشركات بتشد حيله عشان تغطي التكاليف. الله عينا وياكم. وأوضح لـ"الاقتصادية" اللواء فهد بن سعود البشر المدير العام للمرور، أن المشروع تم توقعيه من قبل الفريق سعيد القحطاني مدير الأمن العام، ضمن الخطوات التطويرية التي تقوم بها وزارة الداخلية في مجال الأنظمة المرورية، مشيرا إلى أن مشروع رصد وضبط المخالفات المرورية آلياً يشتمل على رصد المخالفات وإدارة المرور، والأنظمة المستخدمة للأغراض الأمنية، وذلك لتحسين السلامة المرورية، وسلامة عملية النقل، وزيادة عوامل الأمن العام في المدن الرئيسية والمناطق في المملكة، حيث تم تقسيم العمل جغرافيا إلى المناطق الآتية: الرياض، القصيم، مكة المكرمة، جدة، المدينة المنورة، المنطقة الشرقية، تبوك، وعسير. وأبان اللواء البشر أن المشروع يهدف إلى رسم خريطة طريق تساعد على نشر مكوّنات أنظمة الإدارة المرورية الشاملة، وتطبيقات نظام النقل الذكي، التي سيتم تطبيقها مستقبلاً في المدن المذكورة، مع الأخذ في الاعتبار الأنظمة والتطبيقات المتوافرة حاليا، إضافة إلى اعتماد تطبيق هذه الأنظمة في باقي مدن المملكة، لافتا النظر إلى أن الغرض الأساسي من مشروع رصد وضبط المخالفات المرورية آلياً رفع مستوى السلامة المرورية بواسطة تطبيق نظام آلي لضبط وإدارة المخالفات المرورية، رفع كفاءة شبكة الطرق المتوافرة حالياً من خلال تحسين إدارة حركة المرور وعمليات النقل والتنقل، إنشاء آلية متطورة ذات كفاءة عالية لتمويل تكلفة تنفيذ وتشغيل خطط إدارة الحركة المرورية الشاملة، وتدعيم الأمن العام باستخدام أنظمة مراقبة المركبات وحركة المرور آنياً وأنظمة تتبّع مواقع مركبات الأمن. وأشار اللواء البشر إلى توصية اللجنة العامة لمجلس الوزراء والصادرة بتاريخ 23/10/1422 هـ، التي قررت أن يتم تنظيم رصد المخالفات المرورية آليا مقابل المشاركة في نسبة محددة من الإيرادات الناتجة، من خلال طرح المشروع في مناقصة عامة لجميع الشركات ذات التخصص والخبرة في هذا المجال، وفق ضوابط منها: أن يطبق المشروع كمرحلة أولى على عدد محدود من الطرق التي تحددها وزارة الداخلية، ومن ثم يقوم وينظر في ملاءمة تعميمه، والرفع عن ذلك إلى المقام السامي، على أن تقوم وزارة الداخلية ووزارة المالية بإيضاح هذا الأمر للشركات عند طرح المشروع لكي تحدد حقوقها والتزاماتها، كما تقرر أن تقوم وزارة الداخلية بالتنسيق مع الجهات المعنية بحملة توعية مكثفة تواكب تطبيق المشروع، كذلك أن تلتزم الشركات المتعاقد معها بتدريب وتأهيل منسوبي وزارة الداخلية الذين سيشاركون في تنفيذ المشروع، على أن تتولى الوزارة مراقبة الجودة والنوعية لأداء الشركات، مع قيام الوزارة أو الشركة المتعاقد معها بتبليغ المخالفين حال تسجيل المخالفة في حقهم عن طريق عناوينهم أو هواتفهم أو بأي وسيلة اتصال أخرى، كما تقوم وزارة الداخلية بوضع الترتيبات والإجراءات المناسبة التي تكفل للمخالفين حق الاعتراض على المخالفات. وعاد مدير المرور ليشير إلى أنه تقرر أن تحتسب مخالفات السرعة في حالة تعددها في الطريق الواحد بحسب عددها، وفق ضوابط سيتم وضعها، كما سيتم ربط تسديد المخالفات المرورية بالخدمات التي تقدمها وزارة الداخلية للمخالف نفسه، دون أن يشتمل ذلك الخدمات التي تقدمها الوزارة للأشخاص التابعين للمخالف مثل أبنائه وزوجته، وأن تقتصر الخدمات التي تربط بالمخالفات على إصدار الجواز أو تجديده، إصدار الإقامة أو تجديدها، إصدار تأشيرات السفر للأجانب، استقدام العمالة، إصدار بطاقة الأحوال أو تحديثها، وكل الإجراءات المتعلقة برخص السير والقيادة. وبين اللواء البشر أن من ضمن ما تقرر أن يضمن العقد ما يفيد الجهة الحكومية المختصة هي المخولة بتحديد مقدار الغرامة دون أن يكون للشركة أي دور في ذلك، وأن تقوم وزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة المالية عند اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال تحديد مقدار الغرامة. وأفصح المدير العام للمرور، أن مشروع رصد المخالفات المرورية آليا رسا على ثلاث شركات عالمية بالتحالف مع شركات سعودية، هي شركة عمر قاسم العيسائي للاتصالات والخدمات الفضائية مع شركة اتحاد "إترا ماس" الماليزية، وهذه ستغطي في المرحلة الأولى منطقة الرياض والقصيم، فيما ستقوم شركة "دلة البركة" عبر البلاد العربية بالتحالف مع شركة "تلفنت" الإسبانية بتغطية منطقة مكرمة المكرمة والمدينة المنورة وجدة، أما المنطقة الشرقية وتبوك وعسير فرست على مؤسسة الأفندي للتجارة والصناعة والمقاولات "كونستيروم الأفندي" بالتحالف مع شركة سنغافورية "سنغافورة تكنولوج" إضافة إلى شركة ريد فليكس السنغافورية. وأكد اللواء البشر أن المشروع سيسهم في تغير سلوك سائقي السيارات للأحسن، مع انخفاض في أعداد المخالفات سواء السرعة داخل وبين المدن، أو قطع الإشارات أو التجاوزات الخاطئة، لافتا إلى أن قبل البدء في التطبيق سيتم عمل حملة توعية تنفذها الشركات، مشددا على أن مميزات المشروع دقة الضبط في رصد المخالفات مما لا يدع مجالا للطعن والتشكيك، مبينا أن هذا المشروع يأتي ضمن نظام المرور الجديد الذي يتميز بالمرونة، وذلك منها السماح باستخدام الأنظمة الجديدة، وإناطة بعض الأعمال المرورية إلى القطاع الخاص. من جهته، أوضح لـ"الاقتصادية" العقيد عبد الرحمن المقبل مدير مرور الرياض ضابط مشروع رصد المخالفات المرورية آليا، أن قرار مجلس الوزراء حدد وضع الكاميرات في عشرة خطوط، وهذه الخطوط قد تكون أطوالها نحو كيلو واحد أو 100 كيلو متر، وهذا الأمر يعتمد على التصميم الهندسي للطرق، فبعضها قد يحتاج إلى كاميرا واحدة، وبعضها إلى أكثر من كاميرا، إضافة إلى أنه سيكون هناك نوعان من الكاميرات، " تصوير فيديو أو صورة ثابتة" باستخدام المستشعر لرصد المخالفة، مفيدا أن استخدام كاميرات الفيديو سيكون في الطرق السريعة بين المدن لرصد السرعة خلالها، حيث سيتم وضع كاميرا بعد كل مخرج وأخرى قبل المخرج الذي يليه، ومهمة هاتين الكاميراتين رصد أي سيارة تسير في الطريق، على أن تقوم هذه الكاميرا بمحاكاة الكاميرا التي بعدها مباشرة، حيث تمت برمجة النظام أن السرعة في هذا الطريق 120 كيلو مترا في الساعة، وعليه فإن وصول السيارة في وقت أسرع مما هو محدد، فهنا تقوم الكاميرا برصد السيارة واعتبارها مخالفة ومتجاوزة للسرعة، وهكذا بقية المخارج على الطرق السريعة الواقعة بين المدن، أما الطرق التي داخل المدن فتختلف فيه تقنية الكاميرا، حيث سيتم التعامل مع متجاوزي السرعة على أساس التصوير بكاميرات داخلها مستشعر لرصد السيارة المخالفة فورا، وكذلك المخالفات الأخرى مثل قطع الإشارة. وعن تحديد مواقع الكاميرات، أشار العقيد المقبل إلى أن جميع المدن في المملكة ستتم الاستعانة بالمواقع الخطرة، سواء السرعة أو قطع الإشارة، لافتا النظر إلى أنه على سبيل المثال في مدينة الرياض، تمت الاستعانة بالهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض من خلال الاستراتيجية المرورية، وتم تحديد المواقع الخطرة مروريا، وتم تزويدها لاستشاري المشروع المعني بمسح المواقع المراد تركيب الكاميرات فيها، مشيرا إلى وجود استشاري عالمي متخصص مكلف من وزارة الداخلية للإشراف ومتابعة سير العمل، بتوجيه من الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية، لافتا النظر إلى أن لدى الاستشاري مهام يعمل فيها، تشمل ثلاثة محاور، وهي مطابقة الأجهزة للمواصفات والمقاييس المعتمدة في كراسة الشروط، والمحور الثاني متابعة الإجراءات التصميمية والإنشائية، والمحور الثالث متابعة أعمال التشغيل والصيانة، والأهم بعد ذلك عملية التقييم، والتي سترفع لوزارة الداخلية بعد خمس سنوات، حيث سيكون لدى صاحب القرار في وزارة الداخلية، أين كنا؟، وأين نحن الآن؟ من المشروع. وفي سؤال حول انتهاء السنوات الخمس. وماذا سيكون عليه المشروع؟ بين العقيد المقبل أنه سيكون عند صاحب القرار في وزارة الداخلية عدة خيارات، منها أن يتم تسلم المشروع، ومن ثم القيام بتشغيل المشروع وصيانته من قبل الوزارة، أو مواصلة الشركات العمل في المشروع، والاتفاق مجددا على إجراءات جديدة، وهذه الخيارات مدونة في نظام العقد، الذي ينص على أن الدولة لها الحق في أي خيارات تراها مما ذكر. وأعرب العقيد المقبل عن شكره لوزارة المالية التي تعد شريكا أساسيا في المشروع، وعلى رأسها وزير المالية، ووكلاء الوزارة لشؤون الإيرادات والقانونية، الذين كانوا معنا من الخطوات الأولى للمشروع، مبينا أن المشروع يعد نقلة نوعية في مجال الأنظمة المرورية، وسيسهم في خلق أجواء مطمئنة لجميع مستخدمي الطريق، إضافة إلى التقليل من الحوادث الخطرة والوفيات والتي معظمها نتيجة السرعة أو قطع الإشارة، وهذا ما أثبتته الدراسات والمعلومات التي لدينا، حيث تمكنت فرنسا التي قامت بتركيب نفس النظام، رغم أن ما لدينا سيكون أكثر تطورا من خفض عدد القتلى نتيجة الحوادث من 9500 قتيل إلى 1500 قتيل، وهذه النسبة تعد ممتازة جدا، وهذا ما نصبو إليه جميعا. خلفية المشروع تواجه معظم المدن الرئيسية في المملكة نمواً سكانياً مطرداً وتوسعاً عمرانياً متزايداً لدرجة أن بعض هذه المدن أصبح من أسرع المدن نمواً وتطوراً في العالم. وقد أدت هذه الزيادة السكانية والتوسع العمراني، إضافة إلى زيادة النشاطات التجارية والصناعية، إلى زيادة الطلب على النقل بين مختلف المناطق داخل المدن، الأمر الذي نجم عنه ازدحام معظم شبكات الطرق والشوارع وجعل التنقل بين بعض أجزاء المدن بالغ الصعوبة. كما أنه من المتوقع أن تستمر الزيادة السكانية والتوسع العمراني في الارتفاع مع ما يرافقها من زيادة الطلب على التنقل بين المدن خلال السنوات المقبلة. لذلك فإن الحفاظ على وسائل فعّالة وآمنة للتنقل بين المدن بات من التحديات الكبيرة. وعلى سبيل المثال، فإن حركة النقل في الرياض تزداد بمعدل مساو لمعدل زيادة النمو السكاني في المدينة، وتقطع المركبات في المدينة نحو 5.5 مليون رحلة يومياً في الوقت الحاضر بالمقارنة بأقل من مليون رحلة يومياً قبل عشرين 20 سنة. وتتوقع الدراسات المرورية التي تمت أخيراً حدوث زيادة في حركة المرور إلى أكثر من 15 مليون رحلة يومية بحلول عام 2021، وتتوقع أيضاً انخفاضاً في معدل السرعة على شبكة الطرق في المدينة من 51 إلى 20 كيلو متراً في الساعة، ويعود سبب هذه الزيادة الكبيرة في عدد رحلات المركبات إلى عدد من العوامل، منها زيادة النمو السكاني، وانخفاض تكلفة امتلاك السيارات الخاصة، والارتفاع النسبي في معدلات الدخل، إضافة إلى زيادة متطلبات النقل والتنقل في المجتمعات الحديثة والمتقدمة، لذلك فإنه من الضروري القيام بمراجعة مستمرة لوسائل الإدارة المعتمدة في عملية النقل حاليا، وللتقنيات المستخدمة في أنظمة النقل داخل المدن وذلك لتوفير عوامل آمنة وفعّالة لأنظمة النقل الحالية والمتوقعة في المستقبل. وتفاقمت المشكلة المتمثلة في الزيادة المرتفعة في عدد رحلات المركبات وزيادة الازدحام في حركة المرور على شبكة الطرقات بسبب إهمال مستخدمي الطرق لأنظمة وقواعد السلامة، الأمر الذي أدى إلى زيادة مطردة في أعداد الحوادث المرورية. كما أن التطبيق الكامل لأنظمة وقوانين السلامة المرورية يتطلب جهوداً جبّارة لعدد كبير من رجال شرطة المرور، لذلك أصبحت أنظمة النقل الذكية "ITS" من الوسائل التي أثبتت فاعليتها في تطوير انسيابية وكفاءة شبكة الطرق المتوافرة، وخاصة في المدن ذات الكثافة السكانية المرتفعة. وتستخدم حركة المرور هذه الأنظمة في عدد كبير من مدن العالم الحديثة في عملية التحكم وإدارة الحركة المرورية بهدف الحد من الازدحام وتوفير السلامة على شبكة الطرق. ويمكن تطبيق أنظمة النقل الذكية لتحقيق عدة أهداف، منها، ضبط المخالفات المرورية وإدارتها آلياً، تنسيق عمليات الإشارات المرورية على التقاطعات والطرق ذات الكثافة المرورية المرتفعة للحد من التأخير في حركة المرور وللتعارض بين حركة المركبات وحركة المشاة، توجيه المركبات بعيدا" عن الطرق أو المناطق المزدحمة، استخدام لوحات بث رسائل متغيرة لتحويل الحركة المرورية بعيداً عن المناطق المزدحمة عند الحاجة ولتقديم معلومات آنية عن المساحات المتوافرة في مواقف السيارات، الأمر الذي يؤدي إلى الحد من تنقل المركبات من دون فائدة، إمكان التعرف على مواقع الحوادث والتدخل لمعالجتها بسرعة وفاعلية، تغيير مسارات المرور بحسب الطلب على حركة المرور، الأمر الذي يسمح بتحسين انسياب الحركة المرورية خلال ساعات الذروة المتغيرة، تأمين حق الأفضلية لمرور مركبات النقل الجماعي والمركبات التي تنقل أكثر من راكب. وصف المشروع وأهدافه قامت وزارة الداخلية بتحديد سلسلة من الأنظمة المقترحة، لتنفيذها في مواقع تم اختيارها لهذا الغرض في المدن المذكورة أعلاه، وهذه الأنظمة تتألف من أنظمة رصد المخالفات، وتشمل نظام رصد مخالفات قطع الإشارة الحمراء، نظام رصد مخالفات تجاوز السرعة، مراكز معالجة المخالفات، إضافة إلى أنظمة إدارة الحركة المرورية، وتشمل نظام إدارة انسياب الحركة المرورية والتحكم في الإشارات المرورية، لوحات بث الرسائل للسائقين، أنظمة الرصد بالكاميرات، ومراكز القيادة والتحكم. كما أن من ضمن الأنظمة ذات الأغراض الأمنية نظام تتبع مواقع المركبات آنياً "AVL"، ونظام التعرّف على اللوحات (LPR). نجاح تجربة رصد قطع الإشارة في الرياض وجدة بالكاميرات أكد العقيد عبد الرحمن المقبل نجاح تجربة رصد قطع الإشارة، التي تم وضعها في موقعين في الرياض وجدة. وقال إنه تم إخضاعها للتجربة لمدة خمس سنوات، مؤكدا أن النتائج كانت انخفاض نسبة قطع الإشارة نتيجة الضوء "الفلاش" بنسبة 65 في المائة، واتضحت ردود الفعل عند السائقين، في حين بعد أن اكتشف عدم رصد المخالفة، زاد عدد المخالفين، إلا أن النسب لم تكن عالية، لافتا إلى أن هذا يعطي مؤشرا لنجاح المشروع. وحول توقف المرور عن استخدام النقاط التفتيشية المتعلقة برصد متجاوزي السرعة على الطرق الدائرية وداخل المدن، أكد العقيد المقبل أنه مع بدء المشروع سيكون ذلك من الماضي، وهذا أحد الإيجابيات التي سيحققها. |
31-01-2008, 02:52 AM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 31
|
عطنا الزبدة
|
الإشارات المرجعية |
|
|