|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
10-03-2008, 08:03 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 59
|
لحى ...
عدت إليكم
وخداي منتقعان حمرة خجلا ... فلقد تأخرت كثيرا... لحى .... حكاية من عدة فصول سأسردها لكم مع إشراقة شمس كل ثلاثاء وسبت ليس بخلا مني ولا لأنكم لا تستحقون ولكن لأن التأجيل يحتل قائمة عيوبي فاغفروا لي عيوبي محبكم أديب
__________________
عالم بنات ... بنات
|
10-03-2008, 08:07 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 59
|
_ 1 _ هنا أنثر بقايا نفايات الكآبة والأسى لا أدري كيف سيكون الحال لو لم تقدم لنا حضارة القرن هذه الصفحات لنشخبط على ظهورها أتراحنا والأفراح إن كان ثمة أفراح ، هنا أنفث ما في صدري ، أبدي رغباتي بكل حرية ، أرسم مملكة الخيال بألواني الخاصة ، لا يشاركني فيها أحد غدا سأتزوج سأتزوج ؟ نعم !! هيفاء ستتزوج شاب متدين ، من أسرة محترمة ، على قدر من الخلق هكذا قال لي أخي وديع ... ثم أردف لا يزال في مقاعد الدراسة . في سنته الأخيرة من الجامعة ــ إذن هو أصغر مني ؟ ــ لا ، هو أكبر مني بعامين ، فهو في مثل سنك تماما ، متأخر في دراسته أربع سنوات بسبب عمله في التجارة مع والده ــ على العموم ، أنا مطمئنة جدا لأنه قد جاء عن طريقك ، أنت يا وديع لو تزوجني فرعون تزوجته . غادرني وهو يضحك ونظراتي تلتهم رقته وعذوبته وأخلا قه آه ، لو يكون محمد مثل وديع . مثله !! إنني طماعة جدا ، آه لو يكون نصفه ... ربعه صفة واحدة من صفاته كافية لتملأ المكان بالسكينة والفرح . إنه والدي بل والدنا جميعا بعد أن غادرنا أبي قبل خمس سنوات بحجج هي أوهى من بيت العنكبوت ، حتى قبل مغادرته كان يقوم بجزء كبير من مهامه ، يؤلمني أن يكون زفافي بهذه الطريقة ، كنت أحلم بأن ينعم الجميع بأفضل ليلة في أحسن قصور الرياض ، وأن أقلب بطاقات الزواج بين يدي وأكتب أسماء المدعوين أنا وإخوتي كما فعلنا ذلك في زواج أختي سلمى وميمونة ، وأن يباشر والدي شؤون الاحتفال وأن يداعبني بتعليقاته الساخرة كما كان يفعل في السابق ، كان يقول دائما هيفاء ستتزوج أميرا وسيكون زواجها على ثبج البحر في باخرة عظيمة كالتيتانيك وسندعو كبار المغنين ، وسنسهر حتى الصباح . لكن ذلك كله لم يتم فقد حجز وديع استراحة متواضعة جنوب الرياض قرب حي الفواز ، وأما بطاقات الدعوة فاستسلمت لرأي وديع بعد لأي ، وهو أن تكون الدعوة شفهية لسبب بسيط وسؤال مرير بأي اسم سنذيل بطاقة الدعوة ؟ فأبي الحاضر الغائب على قيد الحياة والكل يعلم بذلك ، وربما !، بل من المؤكد أنه لن يحضر في صغري كنت أحب والدي أكثر من أمي ، لأنها كانت قاسية ، حينها كانت تلعب دورين في آن معا دورها ودور أبي ، وكان أبي يمثل دورا رومانسيا حالما ، يغدق علينا عطفه في الأيام القليلة التي كان يمر فيها علينا ، أدفن نفسي بين أحضانه ، يقبلني فأحس بوخز ذقنه وشاربه النابتان للتو بعد نهكما المتكرر بآلة الحلاقة ، يناديني بحبور ــ لنبدأ لعبة القبل يا هيف ثم أبدأ ــ عينك فيقترب إلي مميلا رأسه قليلا إلى جهة اليسار فأطبع قبلة على عينه اليمنى ، فيطبع مثلها على عيني اليمنى فأناديه ـ العين الثانية فأطبع قبلة فيقابلني بمثلها أذنك ، رأسك ، أنفك ، يدك وكذلك يفعل كنا نمارس جميع الممنوعات من قبل أمي حين تواجده لا ندع مكانا علق في أذهاننا ونتمنى الذهاب إليه إلا ونصله عبر مطيته ثم يغيب فترات طويلة لا ندري ما حاله فيها ، نسأل أمي فتحار في جوابها وتلوذ بالصمت ونسأل جدتي فتجيبنا بأنه ذهب يبتغي الرزق كم تمنيت أن يقف الزمان حينها عندما كبرت تفتحت عيناي ووعيت بقلبي ما لا رغبة لي بوعيه ، إلا ما كان متعلقا بوالدتي التي تجرعت المر وصبرت على ما لا تطيقه ألف امرأة ، كان قدري أن أكون أكبر العائلة في أحلك الظروف مما جعل أمي ترمي بهمومها وأحزانها عبر حكايات تمررها على ذاكرتي وقلبي المنهك . إن حياتنا فيض من المشاعر المرتبطة بما يدور حولنا من عقد متشابكة ، همس وديع في أذني ذات يوم قائلا ــ بأيدينا نحيل العلقم إلى طعم أجمل ، حينما يقر في قلوبنا الرضا بما قدر الله وأن ما يصيبنا ليس أسوأ مما يصيب غيرنا ، وأن لدينا من مقومات السعادة ما يفوق الآخرين حينما نفتش عنها بصدق وكان كثيرا ما يتمثل قول الشاعر كن جميلا ترى الوجود جميلا صورة أبي كانت كلعبة التركيبة بين يدين صغيرتين طاهرتين، لم تكد تفرح باكتمال تركيبتها حتى بدأت قطعها تزول عن مكانها رويدا رويدا ، كلمت أمعنت أمي بسرد حكايتها البائسة قمت بنزع قطعة من تلك القطع ، حتى لم يتبق إلا عين تقذف بالشرر وغمامة سوداء تحيط بها . إنني أحملك يا منيرة عبء حفظ أسراري وسردي الذي لم أستأذنك في عرضه عليك ، لعلمي أن صداقتنا التي امتدت لأكثر من عشرة أعوام كافية لأقاسمك همي ، وأنازعك في هناءك وأنت تنعمين بين والديك ومع زوجك ، اللهم لا حسد ! ستطالعين المرة القادمة في بريدك الإلكتروني قصة شاب نزح إلى الرياض قادما من خميس مشيط مخلفا ورائه ثلاث أخوات وأبوين شيخين كبيرين ، أحدهما يعاني من آلام في الكلى كل ذلك ليلتحق بعمل في الحرس الوطني عن طريق أحد أبناء العم البعيدين وسأحدثك عن امرأة صارمة ، تعمل في أحد متوسطات مدارس بنات الرياض ، وتحديدا في حي الملز ، تظنها جميع الطالبات مساعدة أو مفتشة عسكرية ، وهي لا تعدوا أن تكون مراقبة تتقاضى راتبا ضئيلا لكنه يسمنها ويغنيها من جوع . وعن طفل أبيض أشقر دخل علينا ذات مساء ، ويده الصغيرة متشبثة بيد والدي ، أخ لي لم تلده أمي ، هو حسنة أبي الوحيدة إليها كي تقر عينها ولا تحزن
__________________
عالم بنات ... بنات
|
10-03-2008, 11:05 PM | #3 |
كاتبة متميّزة
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: بين النبلاء .
المشاركات: 8,290
|
اخــي اكــمل نحــن في انتظار...
قصــه جميــله..
__________________
|
10-03-2008, 11:36 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 51
|
نحن في انتظار الحزااااااااااء الثاني على احر من الجمر
قصه واقعيه جميله...:
__________________
أنوثتي حريتي صراحتي عزة نفسي شموخي كبريائي أمرءه عن الف رجل |
11-03-2008, 02:05 AM | #5 |
Guest
تاريخ التسجيل: Jun 2007
البلد: .!. ضيعت وضاعت خطوتي مابين قلبي وقلبها .!. ومن بين ألوان البشر .!. من هو كساني بالغلا والا المحبه كثرها .؟. حبيبتي شبهـ القمر .!. أمــي غلااااي أحبها وأهوى أنا حتى التراب اللي وطت أقدامها .!.
المشاركات: 478
|
أديب :: رائع ماسطرت , ولكن لاتتأخر ثانية لكي لايطول الإنتظار.,’!
أكملها قريباً بوركت.,’! شكراً لك.,’! |
11-03-2008, 04:59 AM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2002
البلد: UK
المشاركات: 1,683
|
بانتظار البقية.. لأقرأها وقد اكتملت..
لا أحب القراءة بالتقسيط تحياتي لك
__________________
Behind every successful man, there is a woman
And behind every unsuccessful man, there are two. |
11-03-2008, 06:40 PM | #7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 59
|
نورة11 شكرا لكونك أول الداخلات ***********
المميزة بروحها أنت مميزة ... لكن أي جزااااااااااء !!! ***********
حبر شفاف بوركت موعدنا قريب
__________________
عالم بنات ... بنات
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11-03-2008, 09:13 PM | #8 |
عبدالله
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: .
المشاركات: 9,705
|
..
مرحبا بعودتك .. كم أنت رائع بطرحك .. بانتظار الجديد ..
__________________
ياربي ..افتح على قلبي .. و طمئنه بالإيمان و الثبات و السلوة بقربك .. [عبدالله] من مواضيعي : آية الحجاب من سورة الأحزاب ( أحكام و إشراقات ) ::: كيف نقاوم التشويه ضد الإسلام و ضد بلادنا:::(مداخلتي في ساعة حوار مكتوبة و مشاهدة) |
12-03-2008, 12:58 AM | #9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 193
|
أديب حرفك رائع وانت أروع
__________________
شهر يناير |
12-03-2008, 01:05 AM | #10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: القصيم
المشاركات: 595
|
بوركــــــــــــــــت
__________________
... ليتني علمت من قبل أن الحياة مثل اللجة ، يطفوا فيها الفارغ ويرتفع ، وينزل الممتلئ ويغوص . علي الطنطاوي
|
13-03-2008, 01:34 AM | #11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 59
|
ميمون مرحبا بك
يجب عليك أن تعود نفسك على هذا الحب فكل شئ في حياتنا اليوم بالتقسيط مع احترامي لرغبتك منتظرا لك حضورك في نهايتها لتسجل بصمتك المختلفة عليها **************** الـصـمـصـام أنت متميز فعلا وممتن لك كثيرا ثبتنا الله وإياك على الحق ***************** طارق
وأنت أروع الجميع ***************** تلميذة الايام بارك الله فيك ******* *
__________________
عالم بنات ... بنات
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13-03-2008, 01:42 AM | #12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2008
البلد: عاصمة الثقافات
المشاركات: 144
|
مشكور عزيزي أكمل باقرب وقت
|
15-03-2008, 02:06 PM | #13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 59
|
_ 2 _ كان كتلة من الغموض تمشي على الأرض رجل يكاد يصافح الخمسين من العمر ، تميل بشرته إلى السمرة ، نحيل الجسم ، دقيق الملامح ، ذو عينين واسعتين ، يحمل بقايا شاب كان يجذب الأنظار ، ليس بالطويل ولكنه إلى الطول أقرب . منذ ما يقارب الخمس سنوات في شهر رجب من عام 1421 حينما وفد هذا الغريب وقطن حي المحمدية في الدمام في بيت مستقل صغير ، مسلح ولكنه قديم ، وأسئلة الفضول تكاد تقفز من رؤوس أصحابها عن سر هذا الكائن ، بعضهم قال أنه خارج من السجن ، والبعض الآخر قال أنه هارب من الديانة ، والبعض قالوا أنه مسحور ، وتبقى أبواب التخمينات مشرعة ، لكن ليس ثمة ما يرجح أحدها على أخيه ، حتى أبو مروان كبير مثقفي الحي ، والفيلسوف الذي لا يشق له غبار ، والذي يدعي بأنه لا تخفى عليه خافية فيه ، ظل صامتا طوال تلك المدة ، ولا يزيد عن قوله : ـ إن ورائه سرا عظيما وستظهره لنا الأيام فيهز الجميع رؤوسهم تأييدا كنت الوحيد من بينهم الذي استطاع أن يكشف عشر ما يخبأه أو أقل ، في مدة استغرقت ستة أشهر ، كان يخرج قبل صلاة الفجر بسيارته ، ولا يعود إلا حين يحين موعد النوم ، في الأيام التي سبقت ركوبه معي في السيارة لاحظته يخرج من بيته حاملا معه كيسا متوسط الحجم ، ثم يمشي في شوارع الحي بهدوء ، حتى يصل إلى الشارع العام ، فيستقل سيارة أجرة ويمضي إلى حيث لا يدري أحد وصوت آذان الفجر يعلو في أحد أيام الصيف توقفت عنده على ناصية الشارع العام قبل أن تسبقني إليه أية أجرة ، فتحت نافذة الراكب وسلمت عليه وطلبت منه الركوب ، رد التحية وقبل أن يركب قال : ـ أريد أن تقلني جهة البحر حيث مكان الصيد والصيادين ـ اركب ـ لم تقل لي بكم ؟ ـ اركب ، ولن نختلف ـ أنت كداد ؟ ـ نعم ، اركب أغلق الباب ، ووضع مايحمله في حجره ، وشرد بعينيه في الفضاء الحالك أمامه ، ومرت فترة صمت ، قلبت فيها الجمل المناسبة التي أستطيع من خلالها أن أستجره في الكلام ، لأول مرة أقف حائرا أمام شخص غريب علي ، فأنا كما ينعتني كثير من أصحابي وزملائي في العمل خبير الحلب ، أستطيع أن أحلب كل ما يسره الآخرون في فترة وجيزة ، ـ يبدو أنك لست من المنطقة ! ـ نعم . انتظرت زيادة في الكلام ، لكنه صمت ! ألا يستطيع القول ، نعم .. لست من المنطقة ، على أقل تقدير ! إجابة مقتضبة وثقيلة في نفس الوقت ، عندما يسألني أحد ما مثل هذا السؤال فإنني أفهمه بشكل آخر ليس من منطوقة وحسب فالمعنى : من أي البلدان أنت ؟ وألمح من خلال تقاسيم وجهه أنه ليس بذاك الغباء بحيث لا يفهم ما أريده وبدا لي أنه يرسل إشارته بأن أصمت ، لكن ! لا . لن أصمت ! ولن يقهرني هذا الغريب ! نظرت إليه وأنا أتجاوز الإشارة بعد أن أضاءت باللون الأخضر وقلت له ممازحا : ـ لازم أصير كداد ، من أجل أن تركب معي وأتعرف عليك . ابتسم ابتسامة لا معنى لها ـ لا أبدا ، لكنني لا أنتظر الإحسان من أحد . ـ ولا من جيرانك ؟ نظر إلي بضع ثوان فصرف نظره ، فأردفت بسرعة حتى لا تطول حيرته ـ نعم أنا من جيرانك في نفس الحي الذي سكنت فيه قبل بضعة أشهر وأردت أن أخرجه من هذا الموقف فقلت : ـ عسى ما هنا شر!! أين سيارتك ؟ فلقد كنت أرى معك سيارة قبل أيام . ـ فيها عطل بسيط وأدخلتها ورشة لإصلاحها . أنزلته حيث أراد ومضى بعد أن عرفت اسمه ومن أي البلاد هو، وفهمت منه أنه منذ قدومه وهو يزاول مهنة الصيد ، يتكسب منها يوميا ما يسد رمقه ويقضي على حاجته . ويغنيه عن الآخرين . وإن كان غير راض عنها تمام الرضا إلا أنها شغلة مؤقتة حتى يرى ما الله صانع فيه وهو يهم بالنزول عرضت عليه المجيء لأخذه مساءا ، لم يبد موافقة أو اعتراضا ، وأعطاني قفاه وانصرف . تمتمت في سري وأغرب منك لم تر قط عيني ـ جئتكم من الغريب بنبأ يقين قلت هذا وأنا أحدث الجيران بما حصل صبيحة ومساء الأمس القريب كانت أنفسهم متشوقة للسماع فالعيون متسمرة والأفواه فاغرة ، بما فيهم أبو مروان الذي كان يتشاغل بورقة أمامه ، وأذنه تكاد تقفز إلى فمي وإلى التقاط كل كلمة أتفوه بها ، لما انتهيت من كلامي ، ابتدر أبو مروان الجالسين بالكلام ، وقال بسخرية لاذعة ـ أي جديد في هذا ، هو من الرياض ، ويشتغل في الصيد ، وليس متزوجا ، وسيتزوج قريبا ، وعمره خمسون .كل هذه أخبار آنية ، أما لم هو بيننا ، لم يتهرب منا ، هل له أولاد ؟ فلم تجبنا على شيء من هذا ، وهو الذي كان من الأجدر أن تجيبنا عليه . هز الجميع رؤوسهم بالموافقة كالعادة . أيقنت بعد طول تأمل في حال الجيران مع أبي مروان ، أن القادة ... أي قادة ! ليسوا أكثر من شخوص تحمل رونقا وكاريزما ونكهة لها خاصية ما ، تجعل الآخرين يسنمونهم المناصب ، وتشرئب إليهم الأعناق وتهفوا لمنطقهم الأسماع ، وإلا فأفكارهم وآرائهم ليست بأفضل من غيرهم ، بل قد يتفوق الآخرون عليهم من هذه النواحي . انصرفت من المكان وقد أشعلت سخرية أبي مروان التحدي في نفسي . ****
*** ** *
__________________
عالم بنات ... بنات
|
15-03-2008, 03:14 PM | #14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 909
|
عزيزي اديب الواصل
بارك الله فيك والى الامام نحن بأنتظار البقيه نتطلع الى المزيد .....
__________________
[FRAME="9 70"]ففي كل زمان سبب الانهيار هو البعد عن الكتاب والسنة، وعن الدعوة إلى الله، وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسبب التقدم والعودة والتفوق هو إقامة كتاب الله، والدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وعدم التشبه بالكفار، فكل هذه الأمور هي التي تضمن لنا بإذن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى العودة والنجاح. الشيخ الدكتور. سفر بن عبدالرحمن الحوالي [/FRAME] |
الإشارات المرجعية |
|
|