|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
01-03-2009, 09:53 AM | #1 |
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: المدينة الحالمة الشقيق
المشاركات: 2,976
|
نفحات إيمانية من ( دوري المحترفين السعودي )
السلام عليكم .. الشباب مرحلة عظيمة من مراحل العمر فهي مرحلة القوة .. فالعبد قد يستغل هذه القوة في طاعة الله فيسعد في الدنيا و الآخرة .. وقد يستغلها في معصية الله فيخسر في الدنيا و الآخرة . صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ( لا تزولا قدم عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع ... وذكر منها .. " وعن شبابه فيما أبلاه " ... فالشاب أو الشابة المؤمنة .. الذي تغلب على شهواته ومعاصيه والشيطان واستمر على طاعة مولاه حتى يلقاه .. أكرمه الله تعالى بأن يضله بظله يوم لا ضل إلا ضله .. في يوم كان مقداره خمسين آلف سنة . قال صلى الله عليه وسلم ( سبعة يضلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله ... وذكر منهم ... " وشاب نشئ على طاعة الله " . النصر إلى متى هذه الانهزامية .. أليس لدينا الشجاعة بأن ننتصر على النفس والشيطان ونحافظ على صلاتنا ؟.. لماذا هذا التخلف عن الصلاة ؟ يا غافلاً عن صلاته .. ويا مضيعاً لأوقاته .. ويا قليل الزاد مع قرب مماته .. يا من شغلته شهواته ولذاته عن ذكر يوم وفاته .. ولم ينتصر على ألد أعداءه .. ويا حليف النوم والوسادة .. ويا أسير الشهوات وقد نسي معاده .. أمالك عين تدمع على ترك الصلاة .. فقد أزف والله الرحيل وقرب للآخرة التحويل . الأهلي إن من أعظم النعيم بعد رؤية المولى .. يوم ترى معك في الجنة كل أهلك وذويك .. ولن يكون ذلك إلا ببذل النصيحة الصادقة والتوجيه الحسن وأطرهم إلى الطاعات أطرا .. وحثهم إلى الخيرات حثا . أنا أتعجب من أب أو أم أو أخ أو أخت .. عندما يرى أحد أهله مقصراً في الواجبات .. سالكاً طريق المعاصي والمهلكات .. ولا يحرك ساكناً .. ويدعي حبه لأهله .. أي حب هذا ؟ والله إنه حب مزيف .. إن الحب الحقيقي لأهلك هو الحب الذي يجعلك تسارع في إخراجهم من الظلمات إلى النور .. وتذكر دائماً أن أهلك هم رحمك الذين سيقفون غداً خصوماً لك يوم القيامة .. هل سمعت عن الرحم .. التي وعد الرحمن بأن يصل من وصلها وأن يقطع من قطعها .. فلنحذر . قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }التحريم6 الاتفاق تعالوا بنا نتفق على أمرين .. وباعتقادي أننا لن نختلف فيهما أبدا .. أن رضا الله والفوز بالجنة هي أمنية كل مؤمن .. وحلم كل مسلم .. ومطلب كل حي .. هي التي من أجلها قطعت رؤوس الصحابة وسفكت دماءهم .. وتسابق المتسابقون .. وصام الصائمون .. وقام القائمون .. كل هذا من أجلها .. وتعالوا بنا نتفق أيضاً أن النجاة من النار دار الذل والهوان .. والعذاب والخذلان .. والخزي والخسران .. قال تعالى {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }آل عمران185.. هذا هو الفوز الحقيقي الذي ليس بعده خسارة .. والسعادة العظمى التي ليس بعدها شقاوة .. قال تعالى {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُواْ فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ }هود106... {وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ عَطَاء غَيْرَ مَجْذُوذٍ }هود108 الاتحاد ما أجمل أن نتحد جميعاً في وجه عدونا ... وليس هناك عدوا يستحق أن نتحد من أجل أن نصده عن أنفسنا وأهلينا مثل " الشيطان " الذي عرفنا ربنا بعداوته لنا في كتابه .. قال تعالى {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ }فاطر رسم لنفسه هدف من أجله ضحى بالغالي والنفيس .. هدفه أضلالنا وإخراجنا من الظلمات إلى النور وإدخالنا النار وإبعادنا عن الجنة .. بعد أن أخرج أبوينا منها .. إذن تعالوا بنا نتحد في عدم طاعته ونتحد أيضاً في معصيته .. فأي طريق يرضي ربنا سلكناه .. وأي طريق يغضب ربنا تركناه .. بهذا يهزم عدونا ويولي الدبر .. أريتم يوم عرفة كيف حال الشيطان عندما يرى تلك الجموع متحدة الجميع ما بين تائب ومستغفر .. عندما يرى ذلك الاتحاد يحزن أشد الحزن .. الوحدة سنعيشها في قبورنا .. أنه القبر منزل الوحشة .. وبيت الوحدة .. أهواله فظيعة .. ولحظاته شديدة .. ماذا أعددت لها ؟ تذكر تلك الحفرة .. والتي لا ينجيك من أهوالها إلا العمل الصالح .. في تلك الحفر لا أم هناك حنون .. ولا أب شفيق .. ولا أخ يؤنسك .. ولا صديق يسامرك .. أنت لوحدك في تلك الحفرة ليس معك إلا عملك .. إن كان صالحاً وجدت أنيس معك في قبرك حسن الوجه طيب الرائحة .. وإن كان عملك سيئ وجدت أنيس كريه الوجه خبيث الرائحة .. فعمل صالحاً قبل الوصول لبيت الوحدة .. فتقول يا ليتني قدمت لحياتي . الهلال يذكرنا بالقمر يبدأ هلالاً ثم يكبر حتى يكتمل ويصبح في أجمل صورة ثم يبدأ بالتناقص حتى يزول .. وكذلك الإنسان .. فإنه قبل البلوغ صبي ليس على عمره محاسبة .. فإذا بلغ فليعلم أنه أصبح في زمن المجاهدة للهوى والشيطان وسيبدأ القلم بالكتابة .. فإذا بلغ الأربعين انتهى تمامه .. وقضى مناسك الأجل .. ولم يبق إلا الانحدار إلى الوطن . كأن الفتى يرقى من العمر سلَّماً : إلى أن يجوز الأربعين و يَنحَطُّ فينبغي له عند تمام الأربعين أن يجعل جُلُّ همته التزود للآخرة .. فإذا بلغ الستين فقد أعذر الله إليه في الأجل ، وجاز من الزمن ، فليقبل على جمع زاده .. فإذا طمع في السبعين فإنما يرتقي إليها بعناءٍ شديد .. إن قام دفع الأرض ، وإن مشى لهث ، ويرى شهوات الدنيا ولا يقدر على تناولها .. فإن طمع في الثمانين فهو يزحف إليها زحف الصغير .. وما بقي من العمر إلا أسف على تفريط أو تعبد على ضعف الوطني الوطن الحقيقي لكل مؤمن عمل في هذه الدنيا صالحاً هي الجنة هي وطن الأبرار والصالحين الأخيار .. مع النبيين والشهداء ومن صار على نهجهم .. قال أبن الجوزي وهو يتحدث عن موطن الصالحين " والله إني لأتخايل دخول الجنة ، ودوام الإقامة فيها من غير مرض ولا بصاق ولا نوم ، ولا آفة تطرأ .. بل صحة دائمة وأغراض متصلة ، لا يعتريها منغّصُ .. ففي نعيم متجدد في كل لحظة .. " ذلك الوطن وتلك المنازل إنما تكون على قدر الاجتهاد في الدنيا .. فإذا أردت أن يبنى لك بيت في الجنة فالوسائل كثيرة ومنها المحافظة على السنن الرواتب .. قال صلى الله عليه وسلم " من حافظ على ثنتي عشر ركعة بنى الله له بيتاً في الجنة " وما أجمل أن تكثر من التسبيح والتهليل لتزين ذلك المنزل بالنخيل . نجران يذكرنا نجران بقصة أصحاب الخدود الواردة في سورة البروج وما فيها من أحداث مثيرة .. إنها قصة غلام نور الله بصيرته .. وآتاه من الإيمان والثبات .. والذكاء والفطنة ، ما استطاع به أن يغير حال أمة بأكملها ، وأن يزلزل عرش ذلك الطاغية المتجبر ، الذي ادعى الإلوهية من دون الله .. إن هذه القصة تبين لنا قاعدة مهمة من قواعد النصر .. وهي أن الانتصار الحقيقي هو انتصار المبادئ والثبات عليها .. وأن النصر ليس مقصوراً على الغلبة الظاهرة .. فهذه صورة واحدة من صور النصر الكثيرة .. وأن الحياة الدنيا وما فيها من المتاعب والآلام ليست هي الميزان الذي يوزن به الربح والخسارة .. لقد انتصر هذا الغلام عدة مرات في معركة واحدة وموقف واحد .. انتصر بقوة فهمه وإدراكه لأقصر وأسلم الطرق لنصرة دينه وعقيدته .. وإخراج أمته ومجتمعه من الظلمات إلى النور .. وانتصر بقدرته على اتخاذ القرار الحاسم في الوقت المناسب .. متخطيا جميع العقبات .. ومستعليا على الشهوات .. ومتاع الحياة الدنيا .. وانتصر عندما تحقق ما كان يدعو إليه وما قدم نفسه من أجله .. وانتصر عندما فاز بالشهادة في سبيل الله .. وانتصر عندما خلد الله ذكره في العالمين ، وجعل له لسان صدق في الآخرين ، صحيح أن الناس كلهم يموتون .. ولكنهم لا ينتصرون جميعاً هذا الانتصار . فهل فهمت الدرس . الحزم من أعتقد أن التوبة لا تحتاج إلى حزم وشجاعة وقوة إرادة وعزم على عدم العودة إلى الماضي لم يسلك طريق التائبين .. التوبة مشروع كبير يحتاج إلى رأس مال كبير من الصدق والإخلاص وقوة الحزم والعزم حتى يصل إلى الهدف الأسمى من توبته .. فما أكثر التائبين .. ولكن الذين يثبون على توبتهم قلة هم الأبطال الذين وصلوا يوم تباطأ عنها الكثير من الناس .. فالحمد لله الذي فتح أبواب التوبة للتائبين .. وأقال بعفوه عثرات المذنبين .. ينادي عباده في كل ليلة هل من تائب فأتوب عليه .. هل من مستغفر فأغفر له .. هل من داع فأجيبه .. سبحانه ألبس المنكشفين ثياب ستره .. وأسدل على العاصين سحائب حلمه .. يفرح بعبده إذا تاب .. ويحب من عباده الأوَّاب .. فسبحانه من رحيم تواب .. فأين التائبين ؟ الرائد الرائد رتبة عسكرية أسمحوا لي أن أضعها وسام شرف ليس على كتف حاملها بل على جبينه وأتبعها بتحية إكبار .. لمن تتوقعون هذه الرتبة ؟ إنها للداعية إلى الله .. ذلك الفريد من نوعه يعمل لله ولا يرجوا إلا ما عند الله .. هو أحسن الناس قولا .. قال تعالى {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ }فصلت . وهو شبيه الأنبياء عملا .. يحبه الخالق والمخلوق .. فلولا الداعية ما وصل إلينا هذا الدين .. ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الداعية الأول لهذا الدين أسوة حسنة .. ولنا في صحابته ومنهم مصعب بن عمير أول سفير في الإسلام خير دليل .. فلك منا أيها الداعية كل التحايا والتقدير فكم علمت من جاهل وكم أيقظت من نائم وكم عالجت من سقيم أبها تجد الراحة فيها .. فتتذكر الراحة الدائمة في الجنة التي أعدها الله لعباده المتقين .. فإن كنت ترغب بتلك الجنان .. وذلك النعيم فكف نفسك عن المعاصي .. صغيرها وكبيرها .. وجد واجتهد للوصول إليها .. وأصبر نفسك على طاعة الله هذه الأيام في هذه الدنيا القصيرة لتفوز بإذن الله بتلك الجنان .. وتتنعم بها مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصدقيين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً وفقني الله وإياكم لما يحبه ويرضاه.. وجعلنا جميعاً من أهل تلك الجنان بمنه وفضله وجوده وكرمه إنه ولي ذلك والقادر عليه . وللجميع مني أجمل تحية .. آخر من قام بالتعديل | يحيــى فقيـــه |; بتاريخ 01-03-2009 الساعة 10:35 AM. |
01-03-2009, 10:02 AM | #2 |
Guest
تاريخ التسجيل: Feb 2009
البلد: بريده العزيزة قديما
المشاركات: 418
|
مشكور خيو على هالطرح الجميل والهادف
|
02-03-2009, 12:22 AM | #3 | |||||||||||||||||||||||
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: المدينة الحالمة الشقيق
المشاركات: 2,976
|
شاكر مرورك . ولك مني أجمل تحية |
|||||||||||||||||||||||
01-03-2009, 11:02 AM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 2,318
|
ماشاء الله تبارك الله على طرحك الرائع والمتميز في مواضيعك ، نسأل المولى عزوجل أن يوفقك في الدنيا والأخرة
|
02-03-2009, 02:07 PM | #5 | |||||||||||||||||||||||
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: المدينة الحالمة الشقيق
المشاركات: 2,976
|
تشريفك لقراءة مواضيعي . وسام شرف اعتز به . شكراً على الدعاء . ولك مني أجمل تحية |
|||||||||||||||||||||||
02-03-2009, 08:19 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 6,050
|
.
. . وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لله درّك من كاتب ، لله درّك من داعية . حـُـروف لا أجد تجاهها إلا التهليل والتكبير لعقلية كاتبها ، وحيثُ أني لم أجد ما أعلـّـق به على موضوعك فإسمح لي أن أوجه كلمة لك بقولي إنك [ مكسب ] وكفى . . . . تثبيت |
05-03-2009, 05:04 PM | #7 | |||||||||||||||||||||||
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: المدينة الحالمة الشقيق
المشاركات: 2,976
|
زيارتك لمقالي شرف لي .
وكلماتك فوق ما استحق . وتثبيتك للموضوع أسعدني . لك مني أجمل تحية . |
|||||||||||||||||||||||
08-03-2009, 09:30 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2009
البلد: الرياض
المشاركات: 45
|
يعطيك العافيه والله ابداااااع تقبل مروري
|
01-03-2009, 12:05 PM | #9 |
الباش مهندس
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: where I can live comfortably ~~
المشاركات: 5,052
|
يا سلام عليك ~
أسلوب ولا أروع ! بس ولو شكلك تشجع هلال و رائد ~
__________________
|
03-03-2009, 04:18 AM | #10 | |||||||||||||||||||||||
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: المدينة الحالمة الشقيق
المشاركات: 2,976
|
شكراً لك أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع . ج : خاطئة . لا هلال ولا رائد |
|||||||||||||||||||||||
01-03-2009, 12:38 PM | #11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2008
البلد: فوق هام السحب
المشاركات: 947
|
والله فكرة المقال حلوة
ولو خليت النفحات من ( Champions League ) كان احلى مثل نفحات عن " الريال "
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
والصمت عن جاهلٍِ أو أحمقٍ شرفً ... وفـيه أيضا لصون العرض إصلاح أمـا ترى الأُسد تـُخشى وهي صامتة ... والـكلب يـَخسى لـعمري وهـو نـبَاح |
01-03-2009, 03:00 PM | #12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 3
|
بصراحة كان مقال جميل جداً
أول مرة أشوف مقال بهذه الفكره الجميل أشكرك وأسأل الله أن يجعل من قرأه في ميزان حسناتك |
01-03-2009, 03:19 PM | #13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 3
|
بصراح جذب فكري التوقيع اكثر من المقال ( اخو رائد )
|
01-03-2009, 05:01 PM | #14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2007
البلد: In heart my mother
المشاركات: 1,000
|
رآئع الى آبعد الحدود ؛) ~ ماشاء الله ~
__________________
عندما أُخلص لله .. أرى العيش جميلاً .. تُشرق الدنيـا بوجهي .. وأرى الساعه من عمري إلى الله سبيلا .. فأنِر يـاربي دربي .. وامحُ ذَنبي .. وأجعل الجنه مأوي وأُخراي .. |
الإشارات المرجعية |
|
|