|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2009
البلد: في همـوم الدنـــيا
المشاركات: 491
|
سآآآآآآآآآآآآآآآعدوووني
السلام عليكم
ياناس ابي جواب لهذا السؤال ضروري ![]() الصحابي خبيب بن عدي بن مالك حينما قدموه للقتل في مكه قال مقوله شهيره ماهي ؟ تفون ساعدوني الله يساعدكم ابيه الجواب باسرع وقت أشاره: الجواب بيت شعر
__________________
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه~ أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه~ وَ حَسْبِيْ قَولُكَ الْحَآنِيْ بِأنّْي [ أُجِيْبُ دُعَاءَ مُضْطَرٍ دَعَآنِيْ ] ~ |
![]() |
![]() |
#2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2007
البلد: سَوَآلفْ دفـَـَـَىَآ ، فِيـ ًهآ مِن البَـَـَـَـَرد |ُ طآري شوًوًوًق |ُ ~
المشاركات: 601
|
وعليكم السسسسلام
هلاااااا اختي مااعرف الاجابه بس ابحثي بقوووووقل عن السؤال ورااااااح تلقين الاجاااااااااااابه ان شاء الله |
![]() |
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,454
|
*
* ولست أبالي حين أقتل مسلماً *** على أي جنب كان في الله مصرعي
__________________
![]() أنـت الـزآئـر رقـم لـمـوآضـيـعـي وردودي
|
![]() |
![]() |
#4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2009
البلد: في همـوم الدنـــيا
المشاركات: 491
|
8
8 8 هذا جواب ولا !!!
__________________
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه~ أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه~ وَ حَسْبِيْ قَولُكَ الْحَآنِيْ بِأنّْي [ أُجِيْبُ دُعَاءَ مُضْطَرٍ دَعَآنِيْ ] ~ |
![]() |
![]() |
#5 | |||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2009
البلد: آسبانيآآآ
المشاركات: 326
|
مقولته الشهيره
خبيب بن عدي رضي الله عنه نبذة من سيرته العطره >>> أرسل النبي صلى الله عليه وسلم عاصم بن ثابت مع عشرة من الصحابة فغدر بهم بنو لِحْيان. قيل إن النبي صلى الله عليه وسلم أرسلهم سريةً يأتون له بأخبار قريش، أي بعثهم عيوناً له صلى الله عليه وسلم- وأمَّر عليهم عاصم بن ثابت -لما كانوا في الطريق بين عُسْفان و مكة خرج لهم هؤلاء القوم من بني لِحْيان المشركين- فتبعوهم بقريب من مائة رامٍ. وفي رواية: مائتي رجل -مائة رماة، ومائة من غير رماة- فتتبعوا آثارهم حتى أتوا منزلاً نزلوه، فوجدوه نوى تمر.. هؤلاء الصحابة نزلوا بـالرجيع في هذا المكان في السحر، وأكلوا تمر عجوة فسقطت نواة في الأرض وكانوا يخفون آثارهم. كان عيون النبي عليه الصلاة والسلام يسيرون بالليل، ويكمنون بالنهار؛ لكن لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً [الأنفال ![]() هؤلاء الناس لا يخافون الله، وليس لهم عهد ولا ميثاق: لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً [التوبة:8] فرفض أن يستسلم وقاتل، وقبل أن يموت قال: اللهم أخبر عنا رسولك، دعا عاصم الله عز وجل أن يبلغ خبر حصار المشركين لهم؛ وما حصل لهم للنبي عليه الصلاة والسلام، فاستجاب الله لـعاصم وأخبر رسوله بالخبر، فأخبر النبي عليه الصلاة والسلام أصحابه في المدينة بالخبر في اليوم نفسه، أن عاصماً قتل ومعه سبعة بنبل الرماة المشركين، وبقي خُبيب بن عدي، و زيد بن الدَّثِنة ، و عبد الله بن طارق. رأى هؤلاء المسلمون الثلاثة أن يَستأسروا -أي: ينزلوا أُسارى- فلما نزلوا ربطوهم، ولما أرادوا ربطهم رفض الثالث أن يستسلم، وجرُّوه وحاولوا أن يأخذوه، فما طاوعهم، فقتلوه، فبقي خُبيب بن عدي وزيد، فأخذوهما حتى باعوهما بـمكة، وانتهزوا فرصة أن قريشاً تريد الثأر من قتلاها يوم بدر ، فباعوا خبيب بن عدي و زيداً إلى الكفار، باعوهما أسيرين، وكان خبيب - قتل الحارث بن عامر يوم بدر وكان من المشركين، فأهله أرادوا الانتقام واشتروا خبيباً ليقتلوه ويكون ذلك انتقاماً لمقتل أبيهم. فمكث عندهم خبيب رضي الله عنه أسيراً حتى إذا أجمعوا على قتله عندما انقضت الأشهر الحرم أخرجوهما إلى التنعيم لقتلهما. وجاء في رواية: أنهم أساءوا إليه في أول الأسر، فقال لهم: [ما تصنع القوم الكرام هذا بأسيرهم] فأحسنوا إليه، وجعلوه عند امرأة تحرسه. وفي رواية: أنهم جعلوه عند موهب مولى آل نوفل، فقال له خبيب: يا موهب! أطلب إليك ثلاثاً: أن تسقيني العذب؟ وأن تجنبني ما ذُبح على النصب، أي: لا تعطني طعاماً مذبوحاً على النصب، أي: للأصنام والآلهة. وأن تُعْلِمَني إذا أرادوا قتلي. حتى إذا أجمعوا على قتله أراد أن يتهيأ رضي الله عنه للقتل، فيحتاج إلى إزالة الشعر الذي لا بد من إزالته- فاستعار موسىً ...) طلب موسى لأجل حلق العانة من هذه المرأة، زينب بنت الحارث ، أخت عقبة بنت الحارث ، و عقبة بن الحارث هو الذي قَتل خبيباً، وقيل: إن المرأة التي تحرس خبيباً هي أخته أو زوجته، فاستعار منها موسى، فدرج ولد لها - كان عندها صبي غفلت عنه، فالصبي هذا درج- حتى وصل إلى مكان الأسير الموثق بالحديد -المربوط- وبيده الموسى، فنظرت إليه -وانتبهت- فزعةً، وظنت أنه يريد أن يقتله؛ لأنه ما دام هو مقتول فلينتقم منهم بقتل الولد ما دام قد قُدِر عليه، ولكن الأسير المسلم ما كان ليقتل الأطفال، وما ذنب الأطفال؟! فتركه وقال: أتخشين أن أقتله؟! لا أقتله إن شاء الله -تقول هذه المرأة في ذكرياتها عن خبيب: إنها رأته وهو في الأسر وهو مقيد- في يده عنقود عنب مثل رأس الرجل -أي: في الحجم يأكل منه -و مكة كلها ما فيها عنب ولا ثمر أصلاً، فهي تذكر هذا المشهد جيداً، وأن خبيباً رُزِق من الله بهذا القطف من العنب- ولما خرجوا بـخبيب من الحرم، أي: من منطقة الحرم إلى التنعيم؛ لأن التنعيم خارج الحرم في الحل، ولذلك يحرم منها من أراد العمرة من أهل مكة أو من في حكمهم ممن ذهب إليهم إذا أراد أن يعتمر لابد أن يحرم من الحل، وأقرب موضع من الحل إلى الحرم هو: التنعيم ، والمكان الذي أحرمت منه عائشة وفيه مسجدها إلى اليوم يحرم الناس عنده، فإن الحل الذي يخرج الإنسان إليه في عدة أماكن؛ الجعرانة و التنعيم وغيرها. أخرجوه خارج الحرم؛ لأن قريشاً كانت تعتقد أنه لا يجوز القتل داخل منطقة الحرم وفي الأشهر الحرم، فانتظَروا الأشهر الحرم حتى تمضي، وأخرجوا خبيباً إلى خارج منطقة الحرم إلى التنعيم ليقتلوه، فلما أرادوا قتله، قال: دعوني أصلي، فصلى ركعتين -في موضع مسجد التنعيم- وقال للكفار: لولا أنكم تظنون أني أخشى الموت لزدتُ -صليتُ ركعتين أخريين، لكنه اكتفى بهاتين الركعتين- ثم دعا الله، قال: (اللهم احصهم عدداً واقتلهم بدداً -أي: متفرقين- ولا تبقِ منهم أحداً). وفي رواية: قال: (اللهم إني لا أجد من يبلِّغ رسولك مني السلام فبلِّغه). وفي رواية: فلما رفع على الخشبة استقبل الدعاء، قال: فلبد رجل بالأرض خوفاً من دعائه، وكانت قريش تعتقد أن الإنسان المدعو عليه إذا نزل بالأرض وألصق جنبه بها فاتته الدعوة -أي: ما أصابته الدعوة- وأحد الكافر عندما دعا خبيب لبد بالأرض مباشرة. وجاء عند ابن إسحاق : أن معاوية بن أبي سفيان كان مع أبيه، وكان أبوه مشركاً في ذلك الوقت، قال: [كنتُ مع أبي، فجعل يُلقيني إلى الأرض حين سمع دعوة خبيب] أول ما سمع أبو سفيان الدعاء ألقى معاوية إلى الأرض مخافة أن تصيبه الدعوة بحسب ما كانوا يعتقدون، فأخبر جبريل النبي صلى الله عليه وسلم بخبر خبيب -فزعموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في ذلك اليوم وهو جالس: وعليك السلام يا خبيب ! قَتَلَتْه قريش. وقال هذه الأبيات العظيمة: ولست أبالي حين أُقتل مسلماً على أي جنب كان في الله مصرعي وذلك في ذات الإله وإن يشأ يبارك على أوصال شلوٍ ممزَّع لقد جمع الأحزاب حولي وألَّبوا قبائلهم واستجمعوا كل مجمعِ وقد جمعوا أبناءهم ونساءهـم وقُرِّبتُ من جذع طويل ممنعِ إلى الله أشكو غربتي ثم كربـتي وما أرصد الأعداءُ لي عند مصرعي فذا العرش صبرني على ما يراد بي فقد قطعوا لحمي وقد يئس مطمعي وذلك في ذات الإله وإن يشـأ يبارك على أوصال شلو ممزَّعِ وقد خيروني الكفر والموت دونه وقد همَلَت عيناي من غير مجزعِ وما بي حذارُ الموت إني لميـتٌ ولكن حذاري جحم نار ملفَعِ فوالله ما أرجو إذا مت مسلماً على أي جنب كان فــــــي الله مضجعي على أية حال! هذان البيتان في صحيح الإمام البخاري رحمه الله، ومنها الأبيات التي قالها خبيب ، وقيل: إن حسان بن ثابت رضي الله عنه قد رثاه بأبيات منها: ما بال عينك لا ترقى مدامعها صحاً على الصدر مثل اللؤلؤ الفلقِ على خبيب فتى الفتيان قد علموا لا فََشِلٍ حين تلقاه ولا نزقِ فاذهب خبيب جزاك الله طيِّبةً وجنة الخلد عند الحور في الرُّفُقِ ماذا تقولون إن قال النبي لكم حين الملائكةُ الأبرارُ في الأفقِ فيمَ قتلتم شهيد الله في رجـلٍ طاغٍ قد أوعث في البلدان والرُّفَقِ وأما بالنسبة لـعاصم بن ثابت -رضي الله تعالى عنه- الذي هو أمير السرية، فإنه لما قُتل أراد الكفار قطعة من جسده، وقيل: إنهم أرادوا أن يأخذوا رأسه؛ لأن قريبة له نَذَرَت أن تشرب الخمر في قحف رأسه -قريبة للمقتول المشرك الذي قتله عاصم في بدر أرسلوا رسلاً منهم ليأتي برأس عاصم -فأرسل الله الظلة السحابة- من الزنابير -أي: ذكور النحل- فحمته منهم، ولم يستطيعوا أن يمدوا أيديهم ليأخذوا شيئاً من جسده، فلم يقدروا منه على شيء. انتهى |
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2009
البلد: آسبانيآآآ
المشاركات: 326
|
عذرا نزل الرد مرتين >>>
|
![]() |
![]() |
#7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2008
البلد: القصيم/بريدة
المشاركات: 1,505
|
وصلت الاجابة
|
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|