إلى جميع الأعضاء: نفسي نفسي.. أنا ومن بعدي الطوفان...!!

من أقصى المدينة · 02-11-2009, 09:23 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

إن حالنا في هذه الدنيا الفانية أشبه ما يكون بقوم ركبوا سفينة وهم على وشك وصول الشاطئ في أي لحظة.
هذا التشبيه البسيط لو جلس العاقل منا وتفكر فيه طويلا لحث الخطى واستقام في المسير استعدادا للحظة الوصول.
ولكن... للأسف أين هم أولئك العقلاء الفطناء.. فنحن في زمان تمكنت فيه الدنيا من قلوب العباد إلا من رحم ربي.
فيا للعجب كيف نغفل عن يوم سيشيب لهوله الولدان! ثم ننشغل بدنيا فانية ملعونة على لسان نبينا عليه الصلاة والسلام.

استشار الفاروق عمر فدته روحي نبينا عليه الصلاة والسلام في أمر متعلق بالدنيا "لا يحضرني"
فاجأبه النبي على الصلاة والسلام قائلا:
"إن الأمر أسرع من ذلك يا عمر"
أو كما قال عليه الصلاة والسلام
وكما في معنى القصة.

الشاهد أننا نرى في زماننا التسابق والتنافس على الدنيا والتطاول في البنيان والانشغال بالدنيا عن الأخرى الباقية ، وكأن القوم باقون إلى الأبد في هذه الحياة الدنيا.
إن الذي يدمي القلب أنك لا تكاد ترى من هامة همته في الثريا ، لا تكاد ترى من يحمل هم هذا الدين.
نظرة سريعة على أهداف الشباب والفتيات.. تجد أن جلهم إلا من رحم الله همه الدنيا وجل حديثه وكتاباته عن الدنيا وفتن الدنيا وشهواتها.

قليل من قليل هم أولئك الذين فقهوا الغاية التي من أجلها خلقوا ، فعملوا بمراد ربهم وصبروا على طاعته وعن معصيته نسأل الله لنا ولهم الثبات حتى الممات.
بينما الآخرين عند أتفه فتنة تعرض على قلوبهم تخور أمامها قواهم وعزائمهم ، يدعون مواكبة العصر ويتخلون عن مبادئهم بكل سهولة ومرونة.

إن الموحد الذي يحمل في قلبه قوة إيمان وعقيدة صلبة يبقى كالجبل لا تؤثر فيه الرياح ولا تهزه مهما بلغت قوتها ، وفي زماننا الذي فيه يحارب المسلمين فكريا وإعلاميا ويشكك في عقائدهم وتحارب مناهجهم نحن أحوج ما نكون إلى تلك الجبال لتقف بوجه المد التغريبي وتصد ذلك الزحف والسيل الجارف.

ولكننا اليوم أصبحنا لا نكاد نرى تلك الجبال وإن رأيناهم فهم غرباء علينا نحاربهم ولا نعينهم لأنهم في نظر البعض منا:
[رجعيون ، متشددون ، وهابيون ، متطرفون ، متحجرون ، لا يواكبون العصر ضد الحضارة والتطور]
وصدق الضحوك القتال عليه الصلاة والسلام حينما قال:
"في أخر الزمان لا تجد من يعينك على الحق"

إن الذي أريد قوله تحديدا أن المسؤولية علينا عظيمة نحن أحفاد الصحابة وقد نزل القرآن بلساننا وأنعم الله علينا بنعمة الإسلام ، والله مبتلينا وممحصنا ليعلم الصادق منا فيصطفيه ليكون من أوليائه وأنصار دينه ، ومتى حملت في قلبك هم أمتك ستشعر بمعية الله لك لا محالة ، فبالله يقوى إيمانك في أوقات الفتن وبه تعالى تأنس إذا استوحشت الطريق ، وبه عز وجل تلتجئ إذا جفوك الناس وشعرت بالغربة.

فيا شباب الإسلام إن الأيام دول فإن طابت لكم دنياكم وطاب عيشكم اليوم فغدا قد تدور عليكم الدائرة فلا تأمنوا مكر الله إن تخليتم عن نصرة دينه عز وجل.
ولا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ومن خذل مؤمنا في موطن يحتاج فيه إلى نصرته خذله الله في موطن يحب فيه نصرته ، ولا يخفاكم أن لكم إخوة يفترشون الأرض ويلتحفون السماء تحالف عليهم أراذل خلق الله من صليبيين ويهود ورافضة حاقدين.
لا تقولوا لا دخل لنا بهم وحدود سايس بيكو تمنعنا عن نصرتهم فقد تنطلي تلك الحجة على البشر ولكن رب البشر يعلم بما تخفي الصدور والله عزيز ذو انتقام.والنصرة لها أبواب كثيرة أقلها نصرتهم ولو باللسان والوقوف بصفهم ورفع معنوياتهم وهم بأشد الحاجة لذلك ، والذب عن أعراضهم وعدم تصديق أكاذيب الكفار عليهم ، وعلى أقل تقدير إمساك اللسان عنهم.

وختاما أقول..
إن الحق أبلج مهما قل أنصاره وإن الباطل لجلج مهما زاد وكثر أنصاره والعاقل من اتعظ بغيره والعبرة تقاس بالثبات على المبدأ والعقيدة ولا تقاس في موازين الناس الجائرة والظالمة ، والموحد لا يضره قلة السالكين ولا يغتر بكثرة الهالكين ولا ارتفاع صوت المخالفين..
وقد قال خالقنا عز وجل:
{وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله}

فلا يظنن أحدا أن الكثرة دليل السلامة إنما السلامة والنجاة بالسير خلف خطى النبي على الصلاة والسلام كما هي دون تبديل أو تعطيل أو تمييع.
فهو قدوتنا الأول في هذه الحياة قد أوذي وحورب وعودي وطرد من أحب البلاد إليه.
ويوم القيامة يأتي النبي ومعه الرجلان ويأتي النبي ومعه الرجل ويأتي النبي وليس معه أحد.
وقد قال ورقة ابن نوفل رضي الله عنه لنبينا صلى الله عليه وسلم:
(والله يا محمد ما جاء أحد بمثل ما جئت به إلا أوذي. وفي رواية: إلا عودي)

فيا عباد الله تفكروا واتعظوا
ولينقذ كل واحد منا نفسه من النار فاليوم عمل وغدا حساب
فحذار يا أخ الإسلام أن تكون مجرد رقم ، ضع لك بصمة في نصرة دين الله تعالى واعمل لله وحده لا تنتظر ماعند البشر.

قد هيئــــــوك لأمر لو فطنت لـــــه ::
فأربــــأ بنفسك أن ترعى مع الهـــــمل

إلى المحراب يا
..
http://www.youtube.com/watch?v=uGvIDJvcRnM

اللهم اشهد بأني قد بلغت.

أخوكم. من أقصى المدينة

فارس قلبي · 02-11-2009, 09:37 AM

مشكور

من أقصى المدينة · 02-11-2009, 07:32 PM

وأنت أيضا مشكور يا فارس قلبي

غربة الخاطر · 03-11-2009, 04:23 AM

رحم الله أما أنجبتك

بارك الله فيك أيها الفاضل

غربة الخاطر

الأعجمية · 03-11-2009, 12:24 PM

بارك الله لمن حمل هم الدين..

وليس هناك أحسن ولا أفضل من طلب العلم الشرعي والجهاد في سبيل الله..

للأسف كثير من الناس لا يفرق بين الحق وبين الإرهاب!!! فلا يضيق صدرك بتصرفاتهم..

أيها الكاتب : لا أنضب الله معين سعيك شكرا..

الأعجمية..

الـدعساوي · 03-11-2009, 01:01 PM

واصل اخي

**الصباخ** · 03-11-2009, 01:43 PM

أُحِبُّكِ يَاْ بِلاْدِيْ

.

الـدعساوي · 03-11-2009, 01:45 PM

اقتباس

المشاركة الأساسية كتبها الصباخ


	أُحِبُّكِ يَاْ بِلاْدِيْ .

متخلف ورجعي ومنحط
لماذا لم تضع القلب باللون الأخضر
ايها المتشدد , المبغض لوطنه

<<< يازين هرجهم ياناس

**الصباخ** · 03-11-2009, 02:04 PM

اقتباس

المشاركة الأساسية كتبها الـدعساوي


	متخلف ورجعي ومنحط لماذا لم تضع القلب باللون الأخضر ايها المتشدد , المبغض لوطنه <<< يازين هرجهم ياناس

دُمْتَ غَاْلِياً يَاْ وَطَنِيْ

.
اِذْهَبْ بِلاْ غَيْرِ رَجْعَةٍ أَيُّهَاْ اَلْحَاْقِدْ.

فارس أنطاكية · 03-11-2009, 02:10 PM

لله درك أخي الحبيب من أقصى المدينة

بارك الله لك في علمك وأدبك

تذكرة للقلبو ,, ولكن لمن بقى له قلب

فوالله لا أمن لنا في هذه الحيـــاة

فهي موتة واحدة ,,فلنجعلها في سبيل الله

معشي الذيب · 03-11-2009, 02:25 PM

شكرا لك

**الصباخ** · 03-11-2009, 06:05 PM

لا.. لا.. لا.. للمخدرات.
لا.. لا.. لا.. للتفحيط.
وطني أنت غالي على قلبي

.

متصفحة · 03-11-2009, 07:20 PM

اقتباس

المشاركة الأساسية كتبها من أقصى المدينة


	بسم الله الرحمن الرحيم الشاهد أننا نرى في زماننا التسابق والتنافس على الدنيا والتطاول في البنيان والانشغال بالدنيا عن الأخرى الباقية ، وكأن القوم باقون إلى الأبد في هذه الحياة الدنيا.

قال تعالى (وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) (القصص : 77 )

وهناك نصوص أخرى من الكتاب والسنه تحث على العمل للأخرة وأن لا ينسى الإنسان نصيبه من الدنيا ولكن بلاشك أن شأن الآخرة هو المقدم على شأن الدنيا ..

اشكرك على غيرتك على الدين ..

اللهم اره الحق حقًا وارزقه اتباعه يارب العالمين ..

قُنصـل ~ · 03-11-2009, 08:21 PM

سلمت يمينا سطرت تلك الأحرف..........وجعله رب في ميزان حسناتك................
فإن المهمة صعبة....................................
اسأل الله أن يعيننا على نشر دينه ونصرة نبية وإعلاء كلمته................

تحياااااااااااااااااااااااااتي....................

02-11-2009, 09:23 AM	#1
من أقصى المدينة عـضـو تاريخ التسجيل: Jul 2009 البلد: عابر سبيل المشاركات: 194	إلى جميع الأعضاء: نفسي نفسي.. أنا ومن بعدي الطوفان...!! بسم الله الرحمن الرحيم إن حالنا في هذه الدنيا الفانية أشبه ما يكون بقوم ركبوا سفينة وهم على وشك وصول الشاطئ في أي لحظة. هذا التشبيه البسيط لو جلس العاقل منا وتفكر فيه طويلا لحث الخطى واستقام في المسير استعدادا للحظة الوصول. ولكن... للأسف أين هم أولئك العقلاء الفطناء.. فنحن في زمان تمكنت فيه الدنيا من قلوب العباد إلا من رحم ربي. فيا للعجب كيف نغفل عن يوم سيشيب لهوله الولدان! ثم ننشغل بدنيا فانية ملعونة على لسان نبينا عليه الصلاة والسلام. استشار الفاروق عمر فدته روحي نبينا عليه الصلاة والسلام في أمر متعلق بالدنيا "لا يحضرني" فاجأبه النبي على الصلاة والسلام قائلا: "إن الأمر أسرع من ذلك يا عمر" أو كما قال عليه الصلاة والسلام وكما في معنى القصة. الشاهد أننا نرى في زماننا التسابق والتنافس على الدنيا والتطاول في البنيان والانشغال بالدنيا عن الأخرى الباقية ، وكأن القوم باقون إلى الأبد في هذه الحياة الدنيا. إن الذي يدمي القلب أنك لا تكاد ترى من هامة همته في الثريا ، لا تكاد ترى من يحمل هم هذا الدين. نظرة سريعة على أهداف الشباب والفتيات.. تجد أن جلهم إلا من رحم الله همه الدنيا وجل حديثه وكتاباته عن الدنيا وفتن الدنيا وشهواتها. قليل من قليل هم أولئك الذين فقهوا الغاية التي من أجلها خلقوا ، فعملوا بمراد ربهم وصبروا على طاعته وعن معصيته نسأل الله لنا ولهم الثبات حتى الممات. بينما الآخرين عند أتفه فتنة تعرض على قلوبهم تخور أمامها قواهم وعزائمهم ، يدعون مواكبة العصر ويتخلون عن مبادئهم بكل سهولة ومرونة. إن الموحد الذي يحمل في قلبه قوة إيمان وعقيدة صلبة يبقى كالجبل لا تؤثر فيه الرياح ولا تهزه مهما بلغت قوتها ، وفي زماننا الذي فيه يحارب المسلمين فكريا وإعلاميا ويشكك في عقائدهم وتحارب مناهجهم نحن أحوج ما نكون إلى تلك الجبال لتقف بوجه المد التغريبي وتصد ذلك الزحف والسيل الجارف. ولكننا اليوم أصبحنا لا نكاد نرى تلك الجبال وإن رأيناهم فهم غرباء علينا نحاربهم ولا نعينهم لأنهم في نظر البعض منا: [رجعيون ، متشددون ، وهابيون ، متطرفون ، متحجرون ، لا يواكبون العصر ضد الحضارة والتطور] وصدق الضحوك القتال عليه الصلاة والسلام حينما قال: "في أخر الزمان لا تجد من يعينك على الحق" إن الذي أريد قوله تحديدا أن المسؤولية علينا عظيمة نحن أحفاد الصحابة وقد نزل القرآن بلساننا وأنعم الله علينا بنعمة الإسلام ، والله مبتلينا وممحصنا ليعلم الصادق منا فيصطفيه ليكون من أوليائه وأنصار دينه ، ومتى حملت في قلبك هم أمتك ستشعر بمعية الله لك لا محالة ، فبالله يقوى إيمانك في أوقات الفتن وبه تعالى تأنس إذا استوحشت الطريق ، وبه عز وجل تلتجئ إذا جفوك الناس وشعرت بالغربة. فيا شباب الإسلام إن الأيام دول فإن طابت لكم دنياكم وطاب عيشكم اليوم فغدا قد تدور عليكم الدائرة فلا تأمنوا مكر الله إن تخليتم عن نصرة دينه عز وجل. ولا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ومن خذل مؤمنا في موطن يحتاج فيه إلى نصرته خذله الله في موطن يحب فيه نصرته ، ولا يخفاكم أن لكم إخوة يفترشون الأرض ويلتحفون السماء تحالف عليهم أراذل خلق الله من صليبيين ويهود ورافضة حاقدين. لا تقولوا لا دخل لنا بهم وحدود سايس بيكو تمنعنا عن نصرتهم فقد تنطلي تلك الحجة على البشر ولكن رب البشر يعلم بما تخفي الصدور والله عزيز ذو انتقام.والنصرة لها أبواب كثيرة أقلها نصرتهم ولو باللسان والوقوف بصفهم ورفع معنوياتهم وهم بأشد الحاجة لذلك ، والذب عن أعراضهم وعدم تصديق أكاذيب الكفار عليهم ، وعلى أقل تقدير إمساك اللسان عنهم. وختاما أقول.. إن الحق أبلج مهما قل أنصاره وإن الباطل لجلج مهما زاد وكثر أنصاره والعاقل من اتعظ بغيره والعبرة تقاس بالثبات على المبدأ والعقيدة ولا تقاس في موازين الناس الجائرة والظالمة ، والموحد لا يضره قلة السالكين ولا يغتر بكثرة الهالكين ولا ارتفاع صوت المخالفين.. وقد قال خالقنا عز وجل: {وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله} فلا يظنن أحدا أن الكثرة دليل السلامة إنما السلامة والنجاة بالسير خلف خطى النبي على الصلاة والسلام كما هي دون تبديل أو تعطيل أو تمييع. فهو قدوتنا الأول في هذه الحياة قد أوذي وحورب وعودي وطرد من أحب البلاد إليه. ويوم القيامة يأتي النبي ومعه الرجلان ويأتي النبي ومعه الرجل ويأتي النبي وليس معه أحد. وقد قال ورقة ابن نوفل رضي الله عنه لنبينا صلى الله عليه وسلم: (والله يا محمد ما جاء أحد بمثل ما جئت به إلا أوذي. وفي رواية: إلا عودي) فيا عباد الله تفكروا واتعظوا ولينقذ كل واحد منا نفسه من النار فاليوم عمل وغدا حساب فحذار يا أخ الإسلام أن تكون مجرد رقم ، ضع لك بصمة في نصرة دين الله تعالى واعمل لله وحده لا تنتظر ماعند البشر. قد هيئــــــوك لأمر لو فطنت لـــــه :: فأربــــأ بنفسك أن ترعى مع الهـــــمل إلى المحراب يا .. http://www.youtube.com/watch?v=uGvIDJvcRnM اللهم اشهد بأني قد بلغت. أخوكم. من أقصى المدينة __________________ {فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا} ومن يتهيب صعود الجبــــال..‏ يعش أبـــد الدهر بين الحفر آخر من قام بالتعديل من أقصى المدينة; بتاريخ 02-11-2009 الساعة 10:08 AM.

02-11-2009, 09:37 AM	#2
فارس قلبي عـضـو تاريخ التسجيل: Mar 2009 البلد: في زمن قل فيه الوفاء المشاركات: 808	مشكور __________________ اللهم من اعتز بك فلن يذل، ومن اهتدى بك فلن يضل، ومن استكثر بك فلن يقل، ومن استقوى بك فلن يضعف، ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل، ومن استعان بك فلن يغلب، ومن توكل عليك فلن يخيب، ومن جعلك ملاذه فلن يضيع،

02-11-2009, 07:32 PM	#3
من أقصى المدينة عـضـو تاريخ التسجيل: Jul 2009 البلد: عابر سبيل المشاركات: 194	وأنت أيضا مشكور يا فارس قلبي __________________ {فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا} ومن يتهيب صعود الجبــــال..‏ يعش أبـــد الدهر بين الحفر

03-11-2009, 04:23 AM	#4
غربة الخاطر عـضـو تاريخ التسجيل: Jan 2009 البلد: الرجل هو الوطن.. المشاركات: 386	رحم الله أما أنجبتك بارك الله فيك أيها الفاضل غربة الخاطر __________________ أيها المسلم : حاسب نفسك وانظر لعيوبك ولا تتبع عثرات غيرك ..فإن المؤمن يعذر أخوانه..، والمنافق يطلب عثراتهم .. {اللهم طهر قلبي من النفاق وعملي من الرياء ولساني من الكذب وعيني من الخيانة فإنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور } كن سعيدا هذه اللحظة.. هذه اللحظة هي حياتك..

03-11-2009, 12:24 PM	#5
الأعجمية عـضـو تاريخ التسجيل: Sep 2009 البلد: تحت ظلال إمبراطورية الحق المشاركات: 228	بارك الله لمن حمل هم الدين.. وليس هناك أحسن ولا أفضل من طلب العلم الشرعي والجهاد في سبيل الله.. للأسف كثير من الناس لا يفرق بين الحق وبين الإرهاب!!! فلا يضيق صدرك بتصرفاتهم.. أيها الكاتب : لا أنضب الله معين سعيك شكرا.. الأعجمية.. __________________ أخي .. أختي : كونوا على يقين أن الأعجمية ستحترمكم على قدر احترامكم لأنفسكم.. ..الأعجمية..

03-11-2009, 01:01 PM	#6
الـدعساوي أبتاه ، فقدك آلمني ..! تاريخ التسجيل: Jan 2008 البلد: لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء المشاركات: 5,958	واصل اخي __________________ . . . جديد :. رحـلة العـليم .: \|والبيتزاء السريعة بوسط النفود الكبير \| . . آخر من قام بالتعديل بدر بن عبدالله; بتاريخ 05-11-2009 الساعة 05:15 PM. السبب: حذف بعض الكلام الخارج عن الموضوع.

03-11-2009, 01:43 PM	#7
الصباخ هوية صامتة تاريخ التسجيل: May 2003 البلد: Buraydah City المشاركات: 12,458	أُحِبُّكِ يَاْ بِلاْدِيْ . __________________ الصباخ \| Buraydah City

03-11-2009, 02:10 PM	#10
فارس أنطاكية عـضـو تاريخ التسجيل: Nov 2009 البلد: عابر سبيل المشاركات: 20	لله درك أخي الحبيب من أقصى المدينة بارك الله لك في علمك وأدبك تذكرة للقلبو ,, ولكن لمن بقى له قلب فوالله لا أمن لنا في هذه الحيـــاة فهي موتة واحدة ,,فلنجعلها في سبيل الله

03-11-2009, 02:25 PM	#11
معشي الذيب عـضـو تاريخ التسجيل: Mar 2009 البلد: بــريــــدة المشاركات: 1,858	شكرا لك

03-11-2009, 06:05 PM	#12
الصباخ هوية صامتة تاريخ التسجيل: May 2003 البلد: Buraydah City المشاركات: 12,458	لا.. لا.. لا.. للمخدرات. لا.. لا.. لا.. للتفحيط. وطني أنت غالي على قلبي . __________________ الصباخ \| Buraydah City

03-11-2009, 08:21 PM	#14
قُنصـل ~ حرف راقي تاريخ التسجيل: Oct 2009 البلد: بينَ أنفاسِ الحُروف .. المشاركات: 2,502	سلمت يمينا سطرت تلك الأحرف..........وجعله رب في ميزان حسناتك................ فإن المهمة صعبة.................................... اسأل الله أن يعيننا على نشر دينه ونصرة نبية وإعلاء كلمته................ تحياااااااااااااااااااااااااتي.................... __________________ .. لو نطقت القُلوب ل عرفتْ كيف تـــرُدّ ! .. ..