يـــــــــــــا فجر السعيد...صلي الفجر قبل أن ......!!

وليد العلي · 02-12-2002, 05:37 PM

الأخت "فجر السعيد" قرأت اسمها من خلال إنتاجها الفني الذي تقدمه إلى تلفزيون الكويت والذي يقوم بدوره بتقديم هذا الإنتاج الثقافي والإجتماعي على شكل مسلسل تلفزيوني يتناول بعض قضايا المجتمع مثل المخدرات وقصص الزواج..والحب والشباب ويتناول الحوار أدبيات الأسرة الكويتية والأعراف الإجتماعية التي توارثها المجتمع الكويتي خلال الفترات السابقة وما استجد على الساحة الكويتية والأعراف الاجتماعية التي توارثها المجتمع الكويتي خلال الفترات السابقة وما استجد على الساحة الكويتية من أدبيات وأخلاقيات جديدة لم نكن نعرفها من قبل ولم يكن منشؤها المجتمع نفسه من خلال عملية التطور الإجتماعي،بل بسبب ماعم العالم من فســــــــــــاد أخلاقي استشرى بين فئاته وطال مؤسساته السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
في رأيي هذه الأخلاقيات حملتها فئات من المجتمع بسبب الاختلاط الناتج عن كثرة الأسفـار والاحتكـاك بالمجتمعــات الفاسـدة والتي يُنظر إليها على أنها مجتمعات متحضرة أوجدت لدى البعض عقدة نفسية وخللاً أخلاقياً،حيث يقوم بعض المسافرين بتغيير ملامحهم الشكلية والأخلاقية بمجرد وصولهم إلى أحد المجتمعات الأوربية والتي تنظر إلى مجتمعاتنا على أنها متأخرة،وبالتالي فإن البعض يظنون أن هذا التغير الشكلي والخلقي ستاراً يخفي به ملامحه العربية عن المجتمع الأوربي.

وكذلك ساهمت القنوات الفضائية في نقل تراث المجتمعات الأخرى وثقافتها إلى مجتمعاتنا العربية الإسلامية،وســـاعد على ذلك انتشار فكر التغريب على أيدي العلمانيين الذي تحمل عناصره ثقافة لا دينية رافضة للدين الإسلامي جملة وتفصيلاً.

إنه من السهل أن يقوم من لديه قدرات في فن التأليف أن يكتب ما يشــــاء ولكن إلى أي مدى يستطيع أن يرتقي من مفاهيمه الأدبية وقدراته الاجتماعية أن يتحسس مواطن الخلل والفســــاد،ويوجه جهوده إليها فيعمل لمعالجتها ويختار ما يناسب المجتمع من هذه العلاجات.
فمثلاً
الجريمة-أسبابها-وعلاجها ،ففي المجتمع الغربي ينظر إلى المجرم على أنه مريض يجب علاجه في مؤسسات عقابيـــــة.
أما في الإســـــــــــــــلام فإن المجرم يطبق عليه شرع الله عز وجل وما أنزل من نظام للعقوبــــــات الشرعية.

وكذلك فإن للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دوراً كبيراً في التوجيه والإرشــــــاد.
وكذلك نستطيع أن نعتمد الإســـــلام نظامــــاً تربوياً وقائياً وعلاجياً لكثير من القضايا والأمراض الإجتماعية،ولكن عندما يُنظر إلى أدبيات المجتمع المدني التي يتبناها العلمانيون واللبراليون فإنهم يرفضون الإسلام كدين وشريعة،وبالتالي ينظرون إلى كثير من قضايا الجريمة...والاغتصاب...والسرقة على أنها أمراض اجتماعية علاجها من خلال المؤسسات العقابية،وكما هو معروف لنا بأن المؤسسات العقابية لم تعالج مجرماً واحداً انتهت مدة عقوبته الإصلاحية بل أصبحت المؤسسات العقابية مدارس للجريمــــــــــــة... وأماناً من العقاب-ومؤسسات تسمين-.

وكذلك من مسببات الانحلال الخلقي والفساد الاجتماعي تختلف اختلافاً متضاداً في طرق علاجها من المفهوم الإسلامي والمفهوم العلماني واللبرالي،فالاختلاط... وإقامة الصداقات بين الجنسين-والحفلات المختلطة-والصداقات البريئة يعده العلمانيون حضارة.. وحريات شخصية... فيما يعتبرها الإسلاميون أنها من مسببات الفســــاد المحرمــة،وأنها سبب رئيس للأغلال والفساد الأخلاقي.

وكذلك فإننا عندما نتحدث عن المناهج التربوية لكل من الطفل والطالب فإننا نرى أن المناهج التربوية الإسلامية تعني عناية فائقة في البناء الديني والأخلاقي،بينما النظام العلماني يحرّم التعاطي مع الدين ويعدّ الحريات المطلقة والإباحية قضايـــا رئيسية في التربية العلمانية.

لذلــك فقد تم التعاطي في التـــــــــــــــأليف على أســـــاس المعتقدات العلمــانية؛بالإضافة إلى ذلك لقد خلت المادة الثقافية للمسلســــل التلفزيوني من أزيـــــــــاء المجتمع الكويتي مثل العباءة وأنها صفــة المرأة المتأخرة... وغير المثقفة التي تدور في البيوت لنقل الكـــــــــلام والفتنـــــــة.
كذلك الغترة والعقال التي لا يلبسها إلا الجد أما اللبس الأجنبي فإنه دلالة على فكر متحرر متطور مدني.
وكذلك نرى غياباً تاماً للحجاب الإسـلامي الذي ترديه الفتاة الكويتية سواء تلك التي تلبسه اعتقاداً بشرعيته أو تلك التي تلبسه للزينة وتغطية الشعر "الجعد".

ثم أين الأسرة اليوم التي يعيش فيها الجد أوالجدة ويمارسون فيها دورهم الذي مضى في توجيه الشباب نحو أدبيات المجتمع الكويتي الإسلامي.

وكذلك نرى "المؤلفــــة" قد أسبهت في الهجوم على الجماعات الإسلامية تشكل الساحة الطلابية وإظهارها بصورة الجماعات المتآمرة على المجتمع،وإظهــــــار "قائمة المستقلة" على أنها القائمة المنافسة وهو ما يتنافى مع الواقع.

وكذلك نرى المؤلفة لم تتعرض بالنقد والتوجيه للملابس الفاضحة والبنطلونات.. والقمصان الضيقة التي تحدد شكل جسم الفتاة على أنها هي أحد الأسبـــــــاب الرئيسة لمشكلات الفساد الاجتماعي؛بل إنها تؤكد هذه الثقافة الشكلية وتتعامل معها على أنها أهم ملامح الأسرة الكويتية ذات أنواع المكياج.. وقصات الشعر الغريبة.. وطريقة الأكل والشرب..وجلوس النســــاء والرجال في المقاهي الشعبية.

كذلك نرى بأن هناك تركيزاً وإبرازاً لمفاهيم الحب بين الشباب من كلا الجنسين وتناولأدبياته على مرحلة يمر فيها الشاب والفتاة وأنه أمر طبيعي وفسيولوجي..!!

ولكني أقول هل هو أمر طبيعي وفسيولوجي يتم تناول موضوعه للشرح والتحليل من خلال مسلسل غابــــــــــــت فيه معاني التربية الأخلاقية الإسلامية.

شتــــــــــــــــــــــــــــان بين دعوة الشبـاب والفتيـات لممارسة هذا النوع من "الحب" من خلال مسلس تلفزيوني يستعرض المراحل التي يمر فيها الشــــاب والفتاة وما يصاحبها من تغيرات طبيعية"فسيولوجية" من خلال برنامج تحت إشراف متخصصين في علوم الاجتماع وبعض المؤسسات الاجتماعية أو مسلس تلفزيوني تحت إشراف مؤسسة تربوية تضم متخصصين في علوم الاجتماع والطب؟!
لذلك أتمنى من الأخت "فجر السعيــــد" بعد أن تصلــــي فريضة الفجــــــــــر أن تدعوا الله عز وجل أن يلهمها عملاً اجتماعياً تعالج فيه مشكلات الأسرة والشباب بمنظور ثقافي إسلامي... آمين..!!!

فهل ننتظر هذا العمل العام القادم إن كنا نحن وأنتِ من الأحيـــــــــاء..!!!؟؟؟

بقلم الكاتب الكويتي محمد عبدالرحمن الدعيج...
صحيفة الفرقان العدد222..

السمو · 02-12-2002, 08:15 PM

السلام عليكم
أخي وليد
فعلاً كلام سليم هذا
مايعرضه لنا التلفزيون
وللأسف فنحن نستقبله بكل ترحيب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

~§شنتر بن عداد§~ · 03-12-2002, 05:13 PM

والله تبي الصراحه ياوليد

انا امووووووووووت وأمسك لك جاده

الشئ الثاني
فجر السعيد انا أقول انه أفضل كاتبه خليجيه مرت على التاريخ.. كل تأليفاتها أجتماعيه وتحل قضايا وهي قسم بالله العضيم انه أحسن من الف كاتب سعودي.

وشوف مسلسل ثمن عمري تذوب اذا شفته من زينه يعني تحل قضايا بالصميم واحسن مافيها ان كتاباتها ليست لأهل الكويت فقط بل لاهل الخليج عامه

وليد العلي · 03-12-2002, 10:28 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
صدقت وللأسف هناك أناس لم يفهموا إلى الآن..أسأل الله أن يوقظ لهم من ينبهم..

**مدحت شوقي بريده** · 04-12-2002, 12:27 AM

اخي شنتر ...

لعل كلامك من باب التحدث عن العمل كفكره ومعالجه دراميه لـمواضيع المجتمع الخليجي ..

ولكن الأخوه ينظرون اليه من منظور شرعي ... وهذا مبداء المنتدى ..

وانا اتفق مع الأخ وليد العلي على منقوله ...
واشكره على مواضيعه الجاده والهادفه دائماً

اقف لك اخي وليد احتراماً ...

وليد العلي · 04-12-2002, 12:39 AM

حياك الله أخوي مدحت ....
وحسناً ما كتبته يدك..
ولذلك لي مقال لم يكتمل وسأنزله على القصور الذي فيه المسلسلات الكويتية تفتك بالمجتمع!!وانتظر...

02-12-2002, 05:37 PM	#1
وليد العلي عـضـو تاريخ التسجيل: Aug 2002 المشاركات: 430	يـــــــــــــا فجر السعيد...صلي الفجر قبل أن ......!! الأخت "فجر السعيد" قرأت اسمها من خلال إنتاجها الفني الذي تقدمه إلى تلفزيون الكويت والذي يقوم بدوره بتقديم هذا الإنتاج الثقافي والإجتماعي على شكل مسلسل تلفزيوني يتناول بعض قضايا المجتمع مثل المخدرات وقصص الزواج..والحب والشباب ويتناول الحوار أدبيات الأسرة الكويتية والأعراف الإجتماعية التي توارثها المجتمع الكويتي خلال الفترات السابقة وما استجد على الساحة الكويتية والأعراف الاجتماعية التي توارثها المجتمع الكويتي خلال الفترات السابقة وما استجد على الساحة الكويتية من أدبيات وأخلاقيات جديدة لم نكن نعرفها من قبل ولم يكن منشؤها المجتمع نفسه من خلال عملية التطور الإجتماعي،بل بسبب ماعم العالم من فســــــــــــاد أخلاقي استشرى بين فئاته وطال مؤسساته السياسية والاقتصادية والاجتماعية. في رأيي هذه الأخلاقيات حملتها فئات من المجتمع بسبب الاختلاط الناتج عن كثرة الأسفـار والاحتكـاك بالمجتمعــات الفاسـدة والتي يُنظر إليها على أنها مجتمعات متحضرة أوجدت لدى البعض عقدة نفسية وخللاً أخلاقياً،حيث يقوم بعض المسافرين بتغيير ملامحهم الشكلية والأخلاقية بمجرد وصولهم إلى أحد المجتمعات الأوربية والتي تنظر إلى مجتمعاتنا على أنها متأخرة،وبالتالي فإن البعض يظنون أن هذا التغير الشكلي والخلقي ستاراً يخفي به ملامحه العربية عن المجتمع الأوربي. وكذلك ساهمت القنوات الفضائية في نقل تراث المجتمعات الأخرى وثقافتها إلى مجتمعاتنا العربية الإسلامية،وســـاعد على ذلك انتشار فكر التغريب على أيدي العلمانيين الذي تحمل عناصره ثقافة لا دينية رافضة للدين الإسلامي جملة وتفصيلاً. إنه من السهل أن يقوم من لديه قدرات في فن التأليف أن يكتب ما يشــــاء ولكن إلى أي مدى يستطيع أن يرتقي من مفاهيمه الأدبية وقدراته الاجتماعية أن يتحسس مواطن الخلل والفســــاد،ويوجه جهوده إليها فيعمل لمعالجتها ويختار ما يناسب المجتمع من هذه العلاجات. فمثلاً الجريمة-أسبابها-وعلاجها ،ففي المجتمع الغربي ينظر إلى المجرم على أنه مريض يجب علاجه في مؤسسات عقابيـــــة. أما في الإســـــــــــــــلام فإن المجرم يطبق عليه شرع الله عز وجل وما أنزل من نظام للعقوبــــــات الشرعية. وكذلك فإن للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دوراً كبيراً في التوجيه والإرشــــــاد. وكذلك نستطيع أن نعتمد الإســـــلام نظامــــاً تربوياً وقائياً وعلاجياً لكثير من القضايا والأمراض الإجتماعية،ولكن عندما يُنظر إلى أدبيات المجتمع المدني التي يتبناها العلمانيون واللبراليون فإنهم يرفضون الإسلام كدين وشريعة،وبالتالي ينظرون إلى كثير من قضايا الجريمة...والاغتصاب...والسرقة على أنها أمراض اجتماعية علاجها من خلال المؤسسات العقابية،وكما هو معروف لنا بأن المؤسسات العقابية لم تعالج مجرماً واحداً انتهت مدة عقوبته الإصلاحية بل أصبحت المؤسسات العقابية مدارس للجريمــــــــــــة... وأماناً من العقاب-ومؤسسات تسمين-. وكذلك من مسببات الانحلال الخلقي والفساد الاجتماعي تختلف اختلافاً متضاداً في طرق علاجها من المفهوم الإسلامي والمفهوم العلماني واللبرالي،فالاختلاط... وإقامة الصداقات بين الجنسين-والحفلات المختلطة-والصداقات البريئة يعده العلمانيون حضارة.. وحريات شخصية... فيما يعتبرها الإسلاميون أنها من مسببات الفســــاد المحرمــة،وأنها سبب رئيس للأغلال والفساد الأخلاقي. وكذلك فإننا عندما نتحدث عن المناهج التربوية لكل من الطفل والطالب فإننا نرى أن المناهج التربوية الإسلامية تعني عناية فائقة في البناء الديني والأخلاقي،بينما النظام العلماني يحرّم التعاطي مع الدين ويعدّ الحريات المطلقة والإباحية قضايـــا رئيسية في التربية العلمانية. لذلــك فقد تم التعاطي في التـــــــــــــــأليف على أســـــاس المعتقدات العلمــانية؛بالإضافة إلى ذلك لقد خلت المادة الثقافية للمسلســــل التلفزيوني من أزيـــــــــاء المجتمع الكويتي مثل العباءة وأنها صفــة المرأة المتأخرة... وغير المثقفة التي تدور في البيوت لنقل الكـــــــــلام والفتنـــــــة. كذلك الغترة والعقال التي لا يلبسها إلا الجد أما اللبس الأجنبي فإنه دلالة على فكر متحرر متطور مدني. وكذلك نرى غياباً تاماً للحجاب الإسـلامي الذي ترديه الفتاة الكويتية سواء تلك التي تلبسه اعتقاداً بشرعيته أو تلك التي تلبسه للزينة وتغطية الشعر "الجعد". ثم أين الأسرة اليوم التي يعيش فيها الجد أوالجدة ويمارسون فيها دورهم الذي مضى في توجيه الشباب نحو أدبيات المجتمع الكويتي الإسلامي. وكذلك نرى "المؤلفــــة" قد أسبهت في الهجوم على الجماعات الإسلامية تشكل الساحة الطلابية وإظهارها بصورة الجماعات المتآمرة على المجتمع،وإظهــــــار "قائمة المستقلة" على أنها القائمة المنافسة وهو ما يتنافى مع الواقع. وكذلك نرى المؤلفة لم تتعرض بالنقد والتوجيه للملابس الفاضحة والبنطلونات.. والقمصان الضيقة التي تحدد شكل جسم الفتاة على أنها هي أحد الأسبـــــــاب الرئيسة لمشكلات الفساد الاجتماعي؛بل إنها تؤكد هذه الثقافة الشكلية وتتعامل معها على أنها أهم ملامح الأسرة الكويتية ذات أنواع المكياج.. وقصات الشعر الغريبة.. وطريقة الأكل والشرب..وجلوس النســــاء والرجال في المقاهي الشعبية. كذلك نرى بأن هناك تركيزاً وإبرازاً لمفاهيم الحب بين الشباب من كلا الجنسين وتناولأدبياته على مرحلة يمر فيها الشاب والفتاة وأنه أمر طبيعي وفسيولوجي..!! ولكني أقول هل هو أمر طبيعي وفسيولوجي يتم تناول موضوعه للشرح والتحليل من خلال مسلسل غابــــــــــــت فيه معاني التربية الأخلاقية الإسلامية. شتــــــــــــــــــــــــــــان بين دعوة الشبـاب والفتيـات لممارسة هذا النوع من "الحب" من خلال مسلس تلفزيوني يستعرض المراحل التي يمر فيها الشــــاب والفتاة وما يصاحبها من تغيرات طبيعية"فسيولوجية" من خلال برنامج تحت إشراف متخصصين في علوم الاجتماع وبعض المؤسسات الاجتماعية أو مسلس تلفزيوني تحت إشراف مؤسسة تربوية تضم متخصصين في علوم الاجتماع والطب؟! لذلك أتمنى من الأخت "فجر السعيــــد" بعد أن تصلــــي فريضة الفجــــــــــر أن تدعوا الله عز وجل أن يلهمها عملاً اجتماعياً تعالج فيه مشكلات الأسرة والشباب بمنظور ثقافي إسلامي... آمين..!!! فهل ننتظر هذا العمل العام القادم إن كنا نحن وأنتِ من الأحيـــــــــاء..!!!؟؟؟ بقلم الكاتب الكويتي محمد عبدالرحمن الدعيج... صحيفة الفرقان العدد222..

02-12-2002, 08:15 PM	#2
السمو عـضـو تاريخ التسجيل: Apr 2002 البلد: حيث السمو يكون . المشاركات: 3,480	السلام عليكم أخي وليد فعلاً كلام سليم هذا مايعرضه لنا التلفزيون وللأسف فنحن نستقبله بكل ترحيب والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته __________________

03-12-2002, 05:13 PM	#3
~§شنتر بن عداد§~ عـضـو تاريخ التسجيل: Nov 2002 البلد: راس نفود المشاركات: 25	. والله تبي الصراحه ياوليد انا امووووووووووت وأمسك لك جاده الشئ الثاني فجر السعيد انا أقول انه أفضل كاتبه خليجيه مرت على التاريخ.. كل تأليفاتها أجتماعيه وتحل قضايا وهي قسم بالله العضيم انه أحسن من الف كاتب سعودي. وشوف مسلسل ثمن عمري تذوب اذا شفته من زينه يعني تحل قضايا بالصميم واحسن مافيها ان كتاباتها ليست لأهل الكويت فقط بل لاهل الخليج عامه __________________ وش ودك احط توقيعي ؟

04-12-2002, 12:27 AM	#5
مدحت شوقي بريده .. وللشطوب نكهة و نكهة .. تاريخ التسجيل: Feb 2002 البلد: هناك المشاركات: 16,085	اخي شنتر ... لعل كلامك من باب التحدث عن العمل كفكره ومعالجه دراميه لـمواضيع المجتمع الخليجي .. ولكن الأخوه ينظرون اليه من منظور شرعي ... وهذا مبداء المنتدى .. وانا اتفق مع الأخ وليد العلي على منقوله ... واشكره على مواضيعه الجاده والهادفه دائماً اقف لك اخي وليد احتراماً ... __________________ . . . .. قلب البحطلة ينبض .. ينبض ينبض ينبض .. .

03-12-2002, 10:28 PM	#4
وليد العلي عـضـو تاريخ التسجيل: Aug 2002 المشاركات: 430	وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. صدقت وللأسف هناك أناس لم يفهموا إلى الآن..أسأل الله أن يوقظ لهم من ينبهم..

04-12-2002, 12:39 AM	#6
وليد العلي عـضـو تاريخ التسجيل: Aug 2002 المشاركات: 430	حياك الله أخوي مدحت .... وحسناً ما كتبته يدك.. ولذلك لي مقال لم يكتمل وسأنزله على القصور الذي فيه المسلسلات الكويتية تفتك بالمجتمع!!وانتظر...