[سامي بريدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

بسم الله الرحمن الرحيم

(( إنا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما لية القدر ليلة القدر خير من ألف شهر تنزّل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر ))

1 × 10 = 83 !

ليلة واحدة في 10 أوآخر رمضان خير من 83 سنة و4 أشهر

فلا تضيعوا هذه الفرصة فإنها لا تتكرر إلا بالسنة مرة واحدة

ولا نعلم هل ستعود علينا أو تنقطع آجالنا دونها

إنها ليلة القدر وكلنا سنقومها بإذن الله

ولكن من قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه

فاحتسبوا قيامها واجتهدوا في ليال العشركلها

ولا تنسونا من صالح دعائكم

وجزاكم الله خيرا

[الرساوي المميز]

جزاك الله الف خير

[هاوي الربع]

جزيت خيرا .. تحياتي لك اخوي

[abu-aisha]

جزاك الله خير .. والله يعطيك العافيه ....

[((ابوعبدالله))]

الله يعطيك العافيه اخي الكريم مشكور

[قتــاله]

يعطيك الف عافيه اخوي
على التذكير.}

[رانســــي]

جزاك الله خيرا

[فتاة الهدى]

اثابك الله ..وجعلنا ممن صام وقام ليلة القدر ايمانا واحتسابا .. فغفر له ماتقدم من ذنبه

[البروفيسور.........]

اخي الكريم :

اشرح لي كيف تكون خير من الف شهر..؟؟

اقصد .. كيف اجعله تنفعني بخير من الف شهر ..

كيف هو الفوز بها ..؟؟

وكيف اصل الى انني عملت خير من 83 سنه ..؟؟

[wooow]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها البروفيسور......... اخي الكريم : اشرح لي كيف تكون خير من الف شهر..؟؟ اقصد .. كيف اجعله تنفعني بخير من الف شهر .. كيف هو الفوز بها ..؟؟ وكيف اصل الى انني عملت خير من 83 سنه ..؟؟

استسمحك العذر انا عندي نفس السؤال




لكن يبدو ان هذا الجواب سمعته من شخص


الجواب : من وفقه الله في تلك الليلة " ليلة القدر"
لعمل الصالحات وقبلها الله منه
فأن تلك الليله خير من الف شهر

أي بمعنى

1000شهر تقسيم 12 شهر = 83 سنه

والله اعلم

[صمت النار]

جزاك الله خير

هناك خطأ مطبعي في السورة , وهو سقوط حرف الام من كلمة ( ليلة )

ولدي ملاحظة أو بالأصح تعليق على قولك : ( ليلة واحدة في 10 أوآخر رمضان خير من 83 سنة و4 أشهر )

لا أدري هل يصح أن تقول ان هذه الليلة هي خير من 83 سنة و4 أشهر ..

[سامي بريدة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها صمت النار جزاك الله خير هناك خطأ مطبعي في السورة , وهو سقوط حرف الام من كلمة ( ليلة ) ولدي ملاحظة أو بالأصح تعليق على قولك : ( ليلة واحدة في 10 أوآخر رمضان خير من 83 سنة و4 أشهر ) لا أدري هل يصح أن تقول ان هذه الليلة هي خير من 83 سنة و4 أشهر ..

جزاك الله خيرا على التنبيه

أما القول بأن هذه الليلة هي خير من 83 سنة و4 أشهر

فقد قال الله تعالى (( ليلة القدر خير من ألف شهر ))

فألف شهر تساوي 83 سنة و4 آشهر

فلا أدري أين مكمن الخطأ

بارك الله فيك

[سامي بريدة]

جزاكم الله خيرا جميعا

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها البروفيسور......... اخي الكريم : اشرح لي كيف تكون خير من الف شهر..؟؟ اقصد .. كيف اجعله تنفعني بخير من الف شهر .. كيف هو الفوز بها ..؟؟ وكيف اصل الى انني عملت خير من 83 سنه ..؟؟

حياك الله

إليك هذه الفتوى لعلها تكون كافية

: السؤال
ما فضل ليلة القدر؟ ولماذا سُمّيت بهذا الاسم؟ وما الأقوال الواردة في تعيينها، وما الأرجح مِنْ أقوال العلماء؟ هل هي في العشر الأواسط؛ أم في بداية الشهر؟ وهل تنتقل من ليلة إلى ليلة؟ وما الحكمة في إخفاء ليلة القدر؟

المفتي: عبدالله بن جبرين الإجابة:

الحمد لله
هي الليلة التي أُنزل فيها القرآن، وذكر من فضلها إنزال القرآن فيها، وأنها خير من ألف شهر، أي العبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر، وذلك دليل فضلها.
ومن فضلها أن الملائكة، والروح تنزل فيها لحصول البركة، ومشاهدة تنافس العباد في الأعمال الصالحة، ولحصول المغفرة، وتنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذّنوب العظيمة.
ومن فضلها أنها (سلام) أي سالمة من الآفات والأمراض. ومن فضلها حصول المغفرة لمن قامها لقوله، صلى الله عليه وسلم:""من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدَّم من ذنبه".
وسميت ليلة القدر لعظم قدرها، أو لأنها تُقدّر فيها أعمال العباد التي تكون في ذلك العام. لقوله تعالى: {فيها يٌفرق كل أمر حكيم}. ويسمّى هذا التقدير السنوي، وقد اختلف الناس في تعيينها. وذكر الحافظ ابن حجر في آخر كتاب الصيام من فتح الباري، ستة وأربعين قولاً في تعيينها، ثم قال: وأرجحها أنها في الوتر من العشر الأواخر، وأنها تَنْتَقِلُ، وأرجاها أوتار العشر الأواخر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، وأرجاها عند الجمهور ليلة سبع وعشرين. قال العلماء: الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها، بخلاف ما لو عينت لها ليلة، لاقُتصِر عليها إلخ، وقد أطال الكلام عليها ابن رجب في المجلس الخامس من وظائف رمضان، وذكر فيها عدة أقوال بأدلتها، وأكثر الأدلة ترجّح أنها في السبع الأواخر، أو أنها ليلة سبع وعشرين، لما استدلَّ به على ذلك من الآيات والعلامات وإجابة الدعاء فيها، وطلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، والنور والضياء الذي يشاهد فيها. والله أعلم.

[شمعة حنين]

جزاك الله خير
وبارك الله فيك