[روائع المميز]

دائماً ما يرمى للإنسان كلمات وتنقصات ، يراد بها سوءً تارة ، ومزاحاً تارة أخرى ، في هذا الحال يصبح الإنسان حائراً وصامتاً أمام هذه الحجارة ، فمن الناس من يرفعها عن طريقه ليبني بها مجده ، ومنهم من يجعلها تقف في طريقه دون أن يحرگ ساكناً !
حساسية زائدة عاثرة ، وفي الليل سهر وتفكير لكلمة عابرة ، ألقاها قائدها دون أن يحسب لها حساباً .. وبدون أن يرعى حقاً لأصحاب الحساسية الزائدة ..
رسالتي ~
عندما يُلقى بالكلمة الجارحة التي تحمل حقداً أو سوءً للفهم !
اجعلها غباراً ينفض ويطير برفقة الهواء محلقاً  إلى سراب ، ونقي روحك بطهارة قلبك من الحقد والحسد ..
تعيش الحياة بسلام ~

[لحن هاد]

ًاهَنِيكَ علىٌ سَلَالَتِكَ فَيَ اَلَكَلَامًَ
ولكني ساعقب على موضوعك ولو بشيء قليل

ان من الصعب على الشخص الحساس تجاوز تلك العقبه

فيبدا بالتفكير لليل نهار

دائماً مايجرحني احد الناس ولا ادري ما مقصده هل هو مزاح او بالفعل يريد جرحي

ولا يظهر لي حينها الا التفكير والبحث عن ماهو سبب جرحه لي

عموماً بعض الاحيان اذا انني لم اُخطأ بشي لايهمني همز ولمز من يحمل بقلبه

حقد وغل وقسوة تعامل

بصراحه خضت بين حروفك ولعلها كانت قليله

ولكن لها معاني كبيره

سلمت اناملك على ما خطته

لاعدمناك