[نالا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا وسهلا بكن اخواتي الكريمات



المسجلات بقسم التلخيص والتصحيح ستنطلق مسيرتنا من الآن
نبدأ وعلى بركة الله

اسماء المشاركات

1 وردة حمراء
2 ما بوه نك
3 يعجبني تفكيري
4 بنت السفير
5 دنيا فانية


حبيباتي بااادرن بالتسجيل واغتنام الاجر والمثوبه
من ارادت المشاركة فالمجال مفتوووح

من ستفتتح اولى المحاضرات لتلخيصها؟؟

[نالا]

وهنا اولى المحاضرات التي انتهي تفريغها ورقمها 25


المحاضره (25) الخامسة والعشرون
سنتحدث بمشيئة الله عن مسألة من مسائل انواع المناهج الدعويه وهي مظاهر المنهج العام ...
تلك المظاهر التي ستبدو في مراعاة أحوال المدعوين سنبين بمشيئة الله المراد بمراعاة أحوال المدعوين
ثم نتكلم بعد ذلك عن أحوال المدعو وهي أحوال كثيرة تندرج تحت تقسيمات رئيسية سيأتي التفصيل عنها
القسم الأول :وهو أحوال المدعو المتعلقة بذاته ويدخل تحت هذا القسم الصفات الشخصية ومنها الصفات العقلية والنفسية وكذلك المطالب الفطرية والجسدية للمدعو
ثم صفات المدعو وقيمه الخلقيه ...
أيضاً سنتكلم عن أحوال المدعو المحيطه به وهذا هو القسم الثاني من أقسام احوال المدعو التي يظهر فيها أحوال المدعو
ويدخل تحت هذا القسم طبيعة زمان ومكان المدعو وكذلك الرصيد الثقافي للمدعو وأشياء أخرى ربما يأتي الحديث عنها لاحقاً
مظاهر المنهج العام : وهو الحكمه
أين تبدو الحكمه ؟
متى نعرف أن الداعي حكيم ؟وهو يباشر دعوته
ماهي الأعمال التي إذا رأيناها في سلوك الداعيه وهو يباشر الدعوه ويباشر التعامل مع المدعوين نقول أنه حكيم ؟
يعني الحكمه في يد الداعيه لها مظهر, لها صوره, لها شكل .
ماهي صورة الحكمه ! ماهو مظهرها ! ماهو شكلها ؟
بإختصار مظهر الحكمه يكمن في مراعاة أحوال المدعوين ..
فالحكمه في الدعوه هي توفيق الداعيه من الله بأن يكون مراعياً لأحوال المدعوين
ومراعاة أحوال المدعوين بابٌ كبير بابٌ تفصيل بابٌ مثير جميل بابٌ ينطوي على علمٍ ممتع ومفيد في مجال المناهج الدعويه
لأنه يرتبط بالواقع والتطبيق والتنفيذ يرتبط بمواطن حساسه جداً لها علاقه بكيفية البناء للمنهج الدعوي ,,
دعونا نتحدث عن مراعاة أحوال المدعوين فهي الصوره التي تبدو بها الحكمه على الداعيه وهو يباشر اتصاله بالمدعوين
المراد بمراعاة أحوال المدعوين هي :
_الأخذ بيد المدعو بعد الوقوف على واقعه بما حوى من متطلبات فكرية ,وجبلية , ومكتسبه ,وفق ضوابط الشرع وأحكامه .
مراعاة أحوال المدعوين هي الأخذ بيد المدعو , أن يتولى الداعيه انطلاقاً من رحمته بالناس وشفقته عليهم انطلاقاً من نفس الإسلام في كونه دين رحمه وخير ونقاء للناس ..
أن يأتي الداعيه ويأخذ بيد المدعو ثم يقوده إلى بر الأمان ولن يتأتى للداعيه أن يقوم بهذه المهمه إلا إذا كان عارفاً بهذا المدعو مشخصاً لأحواله عارفاً لطبيعته ملماً بواقعه حتى يعرف كيفية القياده له طريقة الإنقاذ له لن تتمكن من التعامل مع أحد لن تتمكن مع إنقاذ أحد وأنت لاتعرف هذا الأحد ,
بعد الوقوف على واقعه هذا الواقع للمدعو يقوم على متطلبات فطرية متطلبات جِبلية متطلبات مكتسبة ..
هذه العملية برمتها يجب أن تكون وفق ضوابط الشرع وأحكامه , وبهذا البناء المتكامل نظفر بمنهج دعوي محكم أخذناه من مشكاة محمد صلى الله عليه وسلم في الدعوه..
أهم خصائص هذه المراعاة في جهد الدعاة كونها مراعاة فاعله ومفيده ليست مراعاة شكليه يتم بها فقط أن الداعيه أدى فيها دوره كداعيه للناس وفقط لا هي أداة فاعله يعني تؤثر على المدعو وتقنعه, مفيده تنقذ المدعو , تعز الإسلام , تغير أحوال الناس إلى الأحسن وترتقي بهم من الحسن إلى الأحسن ..
الداعيه يسعى بتلك المراعاة إلى أن يصل بالمدعو إلى أفضل النتائج وإلى أعلى درجات الصلاح والإستقامه يتم له ذلك على ضوء فهم وتبصر بأحواله ولانقصد بمراعاة أحوال المدعوين المراعاة السيئة التي تتنازل عن بعض مصالحه تمشياً مع هذه الأحوال أوالتنازل عن بعض مضامين قيم الإسلام بذريعة مراعاة أحوال المخاطب
لا نحن سنحقق مقاصد الإسلام ومراميه وتعاليمه وفي نفس الوقت سنراعي أحوال المدعو بصورة لاتسيء لمضمون الإسلام ولاتسيء للمدعو ..
فنحن لانتنازل عن مضمون الإسلام في سبيل أحوال المدعو ونحن أيضاً لانسيء للمدعو في سبيل تحقيق مضمون الإسلام ..
فالمنهج الدعوي بحمد الله يحقق التكامل في ذلك من خلال مراعاة أحوال الناس تلك المراعاة التي يتحقق بها إيصال مضمون الإسلام بالصورة الصحيحه المناسبة لأحوال المدعو ..
هذا المراد بالمراعاة كما ذكرناه لكم وأضنه بتلك الصورة قد وضح وبان قائم على المعنى اللغوي لها فهي باللغة تقوم على الملاحظة والمراقبة ومراعاة الحقوق ,, تقول رعى الأمر أي راقب مصيره ونظر في عواقبه وحفظه وأبقى عليه
وجمع بينه وبين مايناسبه .. لاحظ كل ذلك من مقتضيات الدلاله اللغويه لمادة رعى التي منها تم اشتقاق كلمة مراعاة ..
وكان الراعي كل من ولي أمراً بالحفظ هذا شرطٌ لازم لتحقيق المراعاة في صورتها الصحيحة المقبولة كان الراعي كل من ولي أمراً بالحفظ وسعى به إلى الكمال ماأمكنه ذلك ..
إذن الحكمه أثناء مراعاة الداعيه للمدعوين تهدف إلى :إصلاح شأن المراعى وهو هنا (المدعو) والوصول به على ضوء حاله إلى الكمال الممكن ..
لدينا فقره وهي أحوال المدعو نريد أن نستعرض إجمالاً أحوال المدعو وهي أحوال متعددة لانستطيع أن نعرضها بشكل عشوائي غير منضبط ولذلك من المناسب أن نقوم بفرزها وتقسيمها وجعلها ضمن أقسام رئيسية كل قسم ضمها لأنها داخله في يعني خصائص وسمات معينة
ولذلك يمكن القول بأن حصر هذه الأحوال يمكن أن يتم تحت الأقسام التالية ..
القسم الأول :أحوال المدعو المتعلقة بذاته بخلقته بتكوينه بطبعه بمزاجه بميوله بنفسيته وماإلى ذلك والذات المقصود بها هذا الإنسان الذي أمامك بما تقوم عليه هذه الذات من تكوين جسدي وتكوين عقلي وتكوين عاطفي وجداني ..
ويدخل تحت هذا القسم ويندرج ضمنه الأحوال التاليه :
أولا: الصفات الشخصية:
وهي تلك الصفات التي يتمكن الداعية في الغالب من معرفتها لدى المدعو بمجرد مشاهدته له ولقائه به حتى لو لم يتكلم معه ,, يعني ماإن ينظر الداعيه للمدعو وينظر إلى شخصه يستطيع أن يعرف أكثر الصفات الشخصية له مثل ماذا
مثل:الجنس ذكر أو أنثى أنت بمجرد أن تنظر إلى إنسان واقف أمامك تعرف هل هو ذكر أو أنثى مثل : اللون مثل : السن هل هو كبير أو متوسط في العمر أو مراهق أو طفل وماإلى ذلك
مثل السمات الخاصة بفئات السن يعني سمات الطفل سمات الشاب سمات الشيخ , ولذلك لكل واحد من أولئك سمات ظاهره فيه هذا الشيخ هل عليه علامات الصحة أم عليه علامات العجز , هذا الشاب هل عليه علامات الإستقامة مثلاً أو عليه علامات القصور والإسراف وماإلى ذلك ..
أيضاً مما دخل ضمن الصفات الشخصية التي يمكن أن تُرى الصحة والسقم ,القوة والقدره , الضعف والعجز ,ويدخل أيضاً ضمنها الملبس والمأكل والمشرب والمسكن ,هذه أمور في الغالب أن الإنسان يستطيع أن يعرفها في حال المدعو للوهلة الأولى وهي أشبه ماتكون ببطاقة التعريف او البطاقة الشخصية .
التي تعطينا معلومات أولية عن المدعو وهذا المعلومات الأولية معلومات البطاقة الشخصية إن جازت التسمية هي مفاتيح للداعية يدخل من خلالها إلى بقية التفصيلات في شخصية هذا المدعو ,
أيضاً يدخل في الصفات الشخصية مايطرأ على المدعو من صفات عارضة ليست من أصل خلقته وتكوينه مثل الإعاقات الجسميةالعرج والعور والشلل وماإلى ذلك ..
أيضاً مايأتيه في بيئته كالنكبات والمصائب مثلاُ إنسان حل بهم زلزال وتهدمت بيوتهم, سيول , فيضانات , حرائق ,أنت أمامك الناس تراهم تطلع عليهم وتعرف أحوالهم ولست بحاجه إلى أن تأتي إلى المنكوب في نكبته وتقول ماذا حل بك وهو أمامك
عليك أن تباشر مابعد ذلك فقد فرغت من تشخيصه في هذاالجانب وهو جانب يتعلق بالصفات الشخصية ..
يدخل أيضاً تحت القسم الأول وهو أحوال المدعو المتعلقة بذاته بعد الصفات الشخصية
ثانياً : الصفات العقلية والنفسية:
وهي تلك الصفات التي لها علاقة بعمل العقل وعمل الذهن وعمل القلب ,,اللي هي العواطف المشاعر الوجدان الأحاسيس ..
من الشواهد على الصفات العقلية مثل الذكاء هذا من أعمال العقل , مثل القدرة على الفهم والإستيعاب والإدراك, أيضاً الغباء والبلاده والسذاجه هذه من أعمال العقل فمناطها إليه,
أيضاً الفطنة والفراسة, كذلك المكر والدهاء, كذلك النسيان والغفلة , كذلك الحُمق والعته هذه من صفات العقل ..
ولذلك إذا كنت بصدد مدعو ووجدت فيه واحده من تلك الصفات فأعلم أن موطنها وأصلها وباعثها هو العقل وليس المشاعر ,ويترتب على هذا التفريق تفريقاً في طريقة الخطاب في المنهج الدعوي الذي ستقوم بإستخدامه مع المدعو ..
الصفات النفسية مثل: الفرح والحزن , مثل الحب والكره ,مثل الرجاء والأمل هذه كلها صفات نفسية , مثل اليأس والقنوط , مثل الإطمئنان والقلق,هذه أشياء أضداد لأشياء أخرى وأيضاً من الصفات النفسيةالثقة واليقين , أيضاً الحيرة والشك
أيضاً الغيرة والحسد والحقد هذه من أعمال النفس أيضاً الخوف والجزع كذلك الشجاعة والثبات كذلك الغضب والإنفعال كذلك الحلم والهدوء ثم الحياء والخجل وأيضاً الملل والسأم وغير ذلك مما يتبدى لك من سمات النفسية الإنسانية ..
لاحظ هذه أمور تشترك فيها المشاعر تشترك فيها الوجدان ولذلك تقتضي منك منهجاً دعوياً خاصاً أقرب إلى المنهج العاطفي منه إلى المنهج العقلي ..
قد تستخدم المنهج العقلي في معالجة صفات نفسية كالتي ذكرناها إذا رأيت أن هذه الصفة بان أثرها السلبي في الإنسان مثل الحقد والغيرة بناءً على حيثيات عقلية فأنت تهدم هذه الصفة السلبية وتزيلها من خلال مخاطبة عقل المخاطب .
ثالثاً : المطالب الفطرية والجسدية والجبلية للمدعو :
ماالمراد بالمطالب الفطرية والجسدية والجبلية للمدعو ,المطالب الفطرية للمدعو مثل الحاجة إلى معرفة الله تعالى والحاجة إل توحيده والحاجة إلى حب الله تعالى والتعلق به والحاجة إلى الصلة بالله تعالى وطاعته والحاجة إلى اللجوء إلى الله تعالى في كل حال ,
الحاجة إلى الإيمان بالغيب والرضا بالقضاء والقدر وغير ذلك مما يندرج تحت الجانب العقدي الذي يحكم صلة الخالق بالمخلوق .
المطالب الفطرية موجوده عند الجميع لايستثنى منها أحد لكنها تنصرف إلى الجانب الذي يتعلق بحاجة العبد أي عبد إلى إله إلى معبود فهذا مطلب لايستطيع أن ينفك منه وهو جزء من تكوينه وخلقته ..
فالعباد كل العباد مهما كانو يشعرون انطلاقاً من فطرتهم أنهم بحاجة إلى معبود بحاجه إلى إله , ولذلك دعونا نفرق بين الفطرة والجِبلة خصوصاً أن الناس يتناولون الفطرة والجِبلة على أنها شيء واحد بينما بينهما إختلاف ..
الفطرة والجِبلة تشتركان في أنهما أوجدتا في خلقة الإنسان أوجدهما الله سبحانه وتعالى منذ خلق الإنسان فهما جزء من تكوينه لايستطيع أن ينفك الإنسان لامن فطرته ولا من جِبلته فهما ملازمان له كملازمة أجزاء جسمه له مثل الأنف والعين ..
قد تخبو الفطرة لكنها لاتموت هي موجودة في الإنسان يشعر بها وكذلك الجِبلة , إذن مالفرق بينهما إذا كانا يشتركان في هذه الناحية فما الفرق بينهما؟؟
_الفرق يكمن في أن الفطرة تتصل في الجانب الإيماني بجانب صلة العبد الإنسان بالله بالمعبود فهو يجد أن في تكوينه حاجة لأن يكون له معبود لأن يكون له إله لأن يكون له من يلتجئ به ويلجأ إليه ويطلب منه لأنه يشعر في فطرته أنه لايستطيع أن يقوم بحاله
لايستطيع أن يعتمد على نفسه , والذي يؤيد ذلك ألا تلاحظون أن البشر كل البشر في كل مكان بالعالم وفي كل زمان مُصرون على أن يكون لهم آلهه , ولذلك الذين حُرمو من دين الإسلام وحُرمو من الأديان السابقة التي دلتهم على الإله سبحانه وتعالى
لم يستطيعو أن ينفكو من تلك الفطرة فذهبو يبحثون عن آلهه تحقق لهم هذا الإحتياج الفطري , فنجد المعبودات بالآلاف من يعبد الأصنام ومن يعبد البقر ومن يعبد الفئران ومن يعبد المال ومن يعبد ... يعني حدث ولاحرج ..
خصوصاً أن الناس إجتمع فيهم الفقر والعوز ومع ذلك هم ينفقون وقتهم وجهدهم ومالهم على هذه المعبودات الباطلة وماكان ذلك من مزآج وإنما لأن الحاجة تدعو وهي حاجة فطرية إلى ذلك ..
_أما المطالب الجِبلية فهي تختلف عن الفطرة بأنها تقريباً هي التي يشترك الأنسان فيها مع الحيوان , مثل حاجة للطعام , حب البقاء , الخوف من الموت ,الحاجة إلى الجنس , الحاجة إلى الراحة , الميل إلى الجنس الآخر هذه مطالب جِبلية ..
وهي تتعلق بالجسد أكثر منه تعلقاً بالروح مثل ماذكرنا ..
لدينا النوع الأخير من أحوال المدعو الداخل تحت القسم الأول وهو أحوال المدعو المتعلقة بذاته وهي
رابعاً : صفات المدعو وقيمة الخُلقية ودوافعه إلى ذلك :
ومن الأمثلة على الصفات الحسنة .. الصدق والأمانة والإخلاص والوفاء , وأمثلة الصفات السيئة مثل : الكذب والغيبة والغش والسرقة والإحتيال والشح وما إلى ذلك ..
القسم الثاني : الأحوال المحيطة بالمدعو ويدخل ضمنها مايلي :
طبيعة مكان وزمان المدعو , ويدخل ضمنها الرصيد الثقافي للمدعو , ثم الوضع الإجتماعي للمدعو ,ثم الوضع الإقتصادي للمدعو ومجالات إكتسابه..
سنتكلم عن طبيعة مكان وزمان المدعو فطبيعة المكان لها تأثير على المدعو يجب أن يراعيه الداعية مثل طبيعة الأرض ومعالمها وتضاريسها ويشمل ذلك الأماكن التي يجتمع فيها الداعية بالمدعو مثل المدينة,البادية,القرية .
أو الأماكن المؤقتة مثل المسجد,المدرسة,السجن,السوق وماإلى ذلك ..كل طبيعة لها مقتضى ومنهج دعوي يناسبها ..
طبيعة الزمان تختلف الأزمنة قِدماً ومستقبلاً إختلافاً يؤدي إلى إختلاف المنهج الدعوي الذي يناسب حال الناس في هذا الزمان وهذا المكان, إختلاف الليل والنهار , إختلاف فصول السنة, إختلاف الحقب الزمنية كل هذه لها طبيعتها التي تستوجب مراعاتها الخاصة بالمناهج الخاصة.
أيضاً الزمان يترتب عليه تغير في المناخ كتقلب فصول السنة ..
أخيراً الرصيد الثقافي والمعرفي للمدعو يدخل ضمن ذلك المستوى العلمي للمدعو من حيث كونه من متعلمين أو من أنصاف المتعلمين أو من الأميين , يدخل نوع الرصيد الثقافي والمعرفي للمدعو عن كونه علوم شرعية أوطبيعية أو إجتماعية أو إنسانية ..
أيضاً يدخل تحته توجه الرصيد الثقافي والمعرفي وميوله من حيث كونه يمثل الإتجاه الصحيح مستقيم أو منحرف غير صحيح ..
وأخيراً لغة المدعو وهي لها علاقة بالرصيد الثقافي والمعرفي بالمدعو ..
.................................................. .........................................
انتهت هذه المحاضره بحمد الله

[بنت السفير]

هلا اختي من وين نجيب المحاضرات؟؟

[لماذاهذا]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بنت السفير هلا اختي من وين نجيب المحاضرات؟؟

عذرا على الرد
المحاضرات يتم تفريغها في موضوع الاخت بقايا فرح وثما تنقل
هنا يتم تصحيحها وتلخيصها في هذا الموضوع .

[لماذاهذا]

بارك الله بجهودك ياخت نالا ورفع قدرك
نريد المزيد من الاخوات في التصحيح والتلخيص .
وفقكن الله

[لماذاهذا]

هذا نموذج لمادة تم تلخيصها
ممكن الاستفادة منها في طريقة التلخيص
اي وحده عندها استعداد تصحح وتلخص المحاضرة 25 تتفضل

http://sub3.rofof.com/f07xudco1/Mlkhs_ald3wh.html

[هايين]

لاامتلك ذلك الابداع
بالتلخيص والشرح
ولكني ساكون قريبه
لاستفيد مما تكتبه ايديكن

شكرالك لك
..

[نالا]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها هايين لاامتلك ذلك الابداع بالتلخيص والشرح ولكني ساكون قريبه لاستفيد مما تكتبه ايديكن شكرالك لك ..

هايين
اهلا بك شاركينا ولتستفيدي
شكري لحضورك المثري

[نالا]

لماذا هذا
الله يجزاك خير ويسعدك يالغلا عالردود
شكرا لإيقاظ الهمم واستنهاضها
شكرا ولن تفي
دام نبضك

[لماذاهذا]

الأخت نالا جزاه الله خير سوف تلخص المحاضره الخامس والعشرون
نبي تفاعل والمشاركة في تلخيص...
من سوف تقوم بتلخص المحاضره التي أنزلتها
الأخت ألماس؟

[نالا]

حبيباتي هيّا لنسارع في عمل الخير

سألخص المحاضرة رقم 25


من تقول انا لها وتتكفل بتلخيص هذه
http://www.buraydahcity.net/vb/showt...=250098&page=4

[HSASAH]

اختى نالا
بأذن الله الخصها
الى فى الرابط 29
,,,,

[نالا]

^^
الله يجزيك الخير ويبااارك فيك

حساسه ستلخص المحاضرة رقم 29

[بنت السفير]

طيب انا ابي محاضرة الخصها؟؟