[غربة غريب]

لاشك أن كل واحد منا قد مرّ في هذه الحياة بمواقف عديدة
وأزمات تجعل الشخص يتبين ماهو مَعدِنَهُ من حيث التصرف وكيفية استدراك الموقف الذي حصل له
ولا كن هل تساءلنا يوماً ماهي شخصيتنا من خلال الأزمة الواقعة علينا ،،،

فمن الناس مجرد ما تحل به مصيبة يأتيه كما يقول بعض كبار السن ( عقر بقر ) لايستطيع أن يتحرك وبعضهم يخرُّ جالساً من شدة الموقف وهذا ديدنه وهو يعرف نفسه قبل ذلك ،،،

ومن الناس من يستعين بالأقدام هارباً لا يألو على شيء ، وقد يكون هربه لايشعر به فهو من هذا الجنس من الناس ،
فمباشرة الخلايا العصبية في رأسه تعطيه أوامر بالهروب فقط لاغير ،،،

ومن الناس من يمتلك الموقف ويتصرف بحكمة وتؤدة ويملك أعصابه عند المصائب ويفكر ما يفعل بها من حلول تنقذ الموقف ،،،

فالسؤال الذي نريد ان نتوصل إليه هل هذه الصفات قد غرست في الانسان ،،،
أم أن كل شخص عود نفسه على أحد هذه الصفات ،،،
أما أنها تربية منذ الصغر على من رباه ،،،

ننتظر تعليقاتكم الرائعة ومن أي الأنواع أنتم ،،، دمتم

[الحياة مدرسة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها {أليس الله بكاف عبده} صفات قد غرست في الإنسان أو تربية في الصغر على من رباه

هذا حسب ظني ........
أما عن نفسي فلا أستطيع الحكم على نفسي إلا بمروري بالموقف ... وهذا يختلف من موقف لآخر ويختلف بحسب عمر الإنسان ومدى خبرته بمروره بالمواقف...والأفضل أن يعود الإنسان نفسه على الثبات في المواقف.

أعجبني موضوعك .... جزيت خيرا

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الحياة مدرسة هذا حسب ظني ........ أما عن نفسي فلا أستطيع الحكم على نفسي إلا بمروري بالموقف ... وهذا يختلف من موقف لآخر ويختلف بحسب عمر الإنسان ومدى خبرته بمروره بالمواقف...والأفضل أن يعود الإنسان نفسه على الثبات في المواقف. أعجبني موضوعك .... جزيت خيرا

مرور هادئ ،،، وتعليق هادف ،،، فشكرا لك

بلا شك أن الحياة مدرسة ليعلم الانسان نفسه الثبات على المواقف

[للصمت صدى]

بنظري ..

أن المــــــــواقـــــــــف والأزمــــــــــــات هي التي تعــــود الشـــخــص >>> تطلع قلبه
أما التربية هل لها دور في ذلك فـــ التربية قديما نعم تربية اجدادنا لأبائنا
لكن التربيه الآن قائمةً على الدلال والا مبالاة إلا من رحم ربي ..

تقبل وجهة نظري
جنتي في صدري

شكراً لك موضوع جميل

[الـعـابـر]

اقتباس فالسؤال الذي نريد ان نتوصل إليه هل هذه الصفات قد غرست في الانسان ،،، أم أن كل شخص عود نفسه على أحد هذه الصفات ،،، أما أنها تربية منذ الصغر على من رباه ،،،

وقد تكون على حسب ظروف الموقف فللمواقف حالات تختلف كأختلافها
فالهروب احياناً لا يعني عدم القدرة على مواجهة المشكلة وانما ذاك العقل الفاهم يملي لصاحبه بأن لا فائدة من مواجهة الموقف
اما من يأتيه ( عقر بقر ) فأعتقد ان ذلك يعود للتربية

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها من الجماعة وقد تكون على حسب ظروف الموقف فللمواقف حالات تختلف كأختلافها فالهروب احياناً لا يعني عدم القدرة على مواجهة المشكلة وانما ذاك العقل الفاهم يملي لصاحبه بأن لا فائدة من مواجهة الموقف اما من يأتيه ( عقر بقر ) فأعتقد ان ذلك يعود للتربية

اضافة جميلة منك حبيبنا ( من الجماعة ) ،،، لاكن لانقول هروب عند من لاقدرة على المواجهة
إنما نسميها كرٌ وفرٌ أي أنه يتراجع عند الحاجة للتراجع ثم يقدم اقدام الأسد ،،

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها جنتي في صدري بنظري .. أن المــــــــواقـــــــــف والأزمــــــــــــات هي التي تعــــود الشـــخــص >>> تطلع قلبه أما التربية هل لها دور في ذلك فـــ التربية قديما نعم تربية اجدادنا لأبائنا لكن التربيه الآن قائمةً على الدلال والا مبالاة إلا من رحم ربي .. تقبل وجهة نظري جنتي في صدري شكراً لك موضوع جميل

الأجمل مرورك العطر ،،، جنتي في صدري
أما قولك عن تربية الجيل الأن فأصبتِ فيها ذلك أن التربية على الدلال كثيرٌ جدا بين ابنائنا ،،،

[الكساندرا]

×~


أمور كثيرة تكون أساس ردة فعلنا في ذلك الموقف العصيب ..
منها الوقت والمكان والأشخاص من حولك .. ونوعية المصيبة .. وكذلك مدارك عقليتك وتجاربك ..
_ كما ذكر اخوتي الاعضاء_ ..

وبرأيي .. أن مايعين على تدارك الأزمات الكبيره .. هو تعويد النفس على تدارك الصغير منها ..
ومحاولة حل توافه المشكلات .. ومقاومة صغائر المنغصات ..
حتى يستوعب العقل والجسد .. أن بإمكانك تسلم زمام نفسك أمام كدر الحياة ونكدها ..~

طرح جيد ومختصر .. شكــــرًا لك ..

~~ ألكساندرا ...


×~

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الكساندرا ×~ أمور كثيرة تكون أساس ردة فعلنا في ذلك الموقف العصيب .. منها الوقت والمكان والأشخاص من حولك .. ونوعية المصيبة .. وكذلك مدارك عقليتك وتجاربك .. _ كما ذكر اخوتي الاعضاء_ .. وبرأيي .. أن مايعين على تدارك الأزمات الكبيره .. هو تعويد النفس على تدارك الصغير منها .. ومحاولة حل توافه المشكلات .. ومقاومة صغائر المنغصات .. حتى يستوعب العقل والجسد .. أن بإمكانك تسلم زمام نفسك أمام كدر الحياة ونكدها ..~ طرح جيد ومختصر .. شكــــرًا لك .. ~~ ألكساندرا ... ×~

مرور رائع ومداخلة مفيده فشكرا لكِ

[صاحبة الامتياز]

اعـتـــقــد انه علــى حـــســـب المــــوقـــف!

وعلى حــسب الأشـــخـــاص

مـــوضوع رائـــع سلمت لنا انامل خطت ورتقت الى قمم الجبــال

تحـيــاتـــــي

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها صاحبة الأمتياز اعـتـــقــد انه علــى حـــســـب المــــوقـــف! وعلى حــسب الأشـــخـــاص مـــوضوع رائـــع سلمت لنا انامل خطت ورتقت الى قمم الجبــال تحـيــاتـــــي

جزيتي خيرا على اطلالتك أختي صاحبة الامتياز

[ليت حلمي يتحقق]

أتوقع أن التربية لهاجزء من القضية فكثير من الناس اذا خاف قال يمة شائعه جدآ وبعضهم بسم الله أتوقع أكتسبها من المحيطين...
والسبب الأخركثرة الأزمات والمصائب والعمر لها دور فعند أول المصائب تكون ردة فعلك مختلفة نظرآ لخوفك وقلة خبرتك لكن بعد فترة وتوالي الأزمات تختلف ردة فعلك بسب التعلم على كيفية مواجهة المواقف....
وطبيعة الشخص ايضآ لها دور فبعض الناس بارد لايؤثر به شي وبعضهم صبوروبعضهم حساس ليس للتربية بشخصياتهم دور احيانآ يكونون أخوة ومن نفس المنزل ولكن لكلآمنهم شخصية تولد معه.......
موضوع رائع طرح موفق...

[لسـ المواطن ـان]

الأخ الكريم الأخوة والأخوات ...
تحية طيبة وبعد .
كما تفضلت أخي : تختلف الطرق لمواجهة ما أسميته أنت بالأزمات .. علماً أنني لا أسميها أزمات ولكن أعجبني من سماها (( تحديات )) .
فلو أن الجميع أخذ الأزمة على مأخذ التحدي .. لستطاع بتوفيق من الله التغلب عليها .. !
هذا لأن التحدي يتطلب المواجهه .. فلا ينفع معه الهروب أوة الإتكالية على أحد .. وإنما الإتكال يكون على القوي وهو الله سبحانه ..
فل نتكل جميعا ً على الله ونقف بحزم أمام تحديات العصر على مختلف أصعدتها .. الشخصية والعامة .. !
فهي تحديات وليست أزمات .. هذا لأن الأزمة تقعدك وتقيدك حتى يكون خلاصك على يد غيرك .. !!
أما التحدي فأنا وأنت والجميع نستطيعه إن وجدنا في أنفسنا روح التحدي ..!

فهذا الذي يجب أن يتربى عليه الجيل الجديد .. فلا وجود للإزمات .. ولكن هي تحديات .
أشكرك أخي الكريم على هذا الطرح المفيد .
وتقبل فائق تحياتي

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها لسـ المواطن ـان الأخ الكريم الأخوة والأخوات ... تحية طيبة وبعد . كما تفضلت أخي : تختلف الطرق لمواجهة ما أسميته أنت بالأزمات .. علماً أنني لا أسميها أزمات ولكن أعجبني من سماها (( تحديات )) . فلو أن الجميع أخذ الأزمة على مأخذ التحدي .. لستطاع بتوفيق من الله التغلب عليها .. ! هذا لأن التحدي يتطلب المواجهه .. فلا ينفع معه الهروب أوة الإتكالية على أحد .. وإنما الإتكال يكون على القوي وهو الله سبحانه .. فل نتكل جميعا ً على الله ونقف بحزم أمام تحديات العصر على مختلف أصعدتها .. الشخصية والعامة .. ! فهي تحديات وليست أزمات .. هذا لأن الأزمة تقعدك وتقيدك حتى يكون خلاصك على يد غيرك .. !! أما التحدي فأنا وأنت والجميع نستطيعه إن وجدنا في أنفسنا روح التحدي ..! فهذا الذي يجب أن يتربى عليه الجيل الجديد .. فلا وجود للإزمات .. ولكن هي تحديات . أشكرك أخي الكريم على هذا الطرح المفيد . وتقبل فائق تحياتي

كلام جميل حبيبنا ( لسـ المواطن ـان ) وليت كل أحد تحل به أزم يأخذها مأخذ التحدي لكي يقوى قلبه ،،،

علماً أن أكثر الأزمات تحتاج اقناع نفسك أنها تحتاج منك تحدي وقوة فتنتصر عليها لأنك فعلت عندك عامل النفس