بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » سـوالـيـف كـشكـولـيـة » الـخــراطـــيــــش .. ومـعـركـة الـزعـامـة ..

سـوالـيـف كـشكـولـيـة الطرائف و الألغاز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 17-09-2003, 03:57 PM   #1
العمود
عـضـو
 
صورة العمود الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
الـخــراطـــيــــش .. ومـعـركـة الـزعـامـة ..

(( الجــزء الأول ))


بدأ العام الدراسي.. التقيت أنا وشلتي في الطابور الصباحي .. مددنا أيادينا اليمنى ووضعناها فوق بعضها البعض .. وجددنا عهدنا السنوي بأن نبقى يدا واحدة مهما حصل ..
تمتمت شفاهنا بالعهد.. على الرغم من ابتسامة ( نويصر ) الساخرة .. ونظرات ( عادل ) المنزعجة . وعيني ( صويلح ) الغارقتين في النوم .. ويدي التي تئن ألما تحت يد ( صويلح ) الثقيلة !..
المهم لم نزل أصدقاء!..
. . .
اتجهنا إلى الفصل ..
طبعاً نفس الفصل!.. فنتيجتنا في العام السابق أعطتنا الأحقية في عدم تغيير الفصل !..
ونحن لا نحب التغيير دخلنا الفصل قاصدين مكاننا المعهود في الزاوية .. ذلك المكان الذي شهد العديد من مواقفي المحرجة . ومل من أفكار ( عادل ) المتخلفة .. وتضايق من علوك ( نويصر ) الملتصقة تحت الطاولة .. وألف شخير ( صويلح ) الذي يصم الآذان .
ولكن أقدامنا تسمرت في أماكنها ..
لقد احتل أربعة أشخاص جدد أماكننا بالفعل ؟.. كيف بلغت بهم الجرأة؟!
تبادلنا نظرات استنكار.. ففي تاريخ شلتنا ( المحترق من شدة إضاءته ) لم يجرؤ أحد على الجلوس في أماكننا ..
وما أمامنا ليس ( أحد ) فقط !.. بل أربعة ( آحاد ) !!
تباً لنظام التعليم الجديد الذي ينقل طلاباً مثل هؤلاء إلى المرحلة الثانوية!! ( تربية حديثة !.. هه !! ).
تقدم ( نويصر ) إليهم في بطء .. أخذ يمضغ العلكة التي في فمه بحيث تصدر صوتاً محبباً لديه .. نفخ صدره .. وقال:
" أهلاً وسهلاً ممكن نتعرف على البشوات " ؟
رفع أضخمهم جسماً رأسه في بطء .. نظر إلى علكة نظرة استهتار وتمتم: " وليه لأ ؟ "
أدار بصره إلى شلته وتابع وهو يشير إلى كل واحد منهم باسمه : " مصقال ، منيف ، متعب ، وأنا مناحي .. الزعيم مناحي " ..
اعتدل في جلسته مرة أخرى وهو يواصل كلامه : " وكما ترى يطلقون علينا لقب ( الخــــــراطـــيـــــــش ) .. نحن شلة الخراطيش " ..
ارتجف ( نويصر ) أمام نظرات شلة الخراطيش الحادة .. التفت إلينا .. عادت إليه الطمأنينة عندما رأى ( صويلح ) بشكله المتوحش .. أعاد بصره إليهم .. رفع أنفه أكثر .. وقال : " إذاً هل تسمحون يا شلة ( البراطيش ) أن ( تنقلعوا ) عن هذا المكان ؟ " .
التمعت أعين البراطيش .. أقصد الخراطيش بالشر .. نهض ( مناحي ) .. اقترب من ( نويصر ) .. وهتف بصوت كله غضب : " كيف تجرؤ أيها الحقير ؟ ".
تلعثم نويصر وهو يرفع بصره إلى مناحي الذي بدا أضخم منه .. تمتم في صوت مرتعش : " أ .. أ .. لا عليك .. لا عليك يا مناحي كنت أمزح " ..
انتفض جسد نويصر إثر دفعة في صدره من يد ( مصقال ) الذي هتف في غضب .." الزعيم .. الزعيم مناحي أيها الغبي .. لا تنطق اسمه مجرداً أبدا .. " ..
تحلق الخراطيش الأربعة حول نويصر وهم يتدافعونه فيما بينهم ويستهزئون به .. لقد أصبح نويصر كـ( العلكة ) بين هؤلاء الخراطيش!.
نظرت أنا وعادل إلى ( صويلح ) وأعيننا تستغيث .. ولكن ( صويلح ) كان بارداً برود الثلج .. ينظر إلى ( نويصر ) أمامه .. الموضوع لم يسخن بدرجة كافيه تستحق التدخل !!
ضغط ( منيف ) على فكي ( نويصر ) بقوة وأخرج العلك من فمه .. أمسك بيده الأخرى بشماغ نويصر وطرحه أرضاً .. ثم ( عجن ) العلك بشعر نويصر !!
وكانت هذه هي النقطة الحامية بالنسبة ( لصويلح ) .. أخذت عضلات ( صوبلح ) تهتز والغضب يغزو صلعته !.. ثم .. هجم على الخراطيش كالإعصار .. بدأت ضرباته تأخذ طريقها إلى الخراطيش الأربعة الذين تركوا نويصر جانباً والتفوا حول صويلح .. ولم نعد نسمع إلا ( طرقعة ) عظام أو صرخة تصدر من هنا أوهناك .
وعلى الرغم من الغضب الذي عم ( صويلح ) من قمة ( صلعته ) حتى أخمص ( زبيريته ) إلا أنه بدا وكأنه يستمتع بما يفعل ..
ولكن متعته هذه لم تستمر ..
فقد ظهر من أوقف كل شيء بمجرد ترديد الجدران لأزيز خيزرانته على أجسام بعض الطلبة المساكين الذين لا يزالون يتسكعون عند الدرج القريب من الفصل ..
( أبو سعــــــــد ) .. الوكيل ..
وهكذا وما إن لاحت طلعته البهية عن بعد .. ‘لا وقد احتل كل طالب مكانه خوفاً من أن يقضي أول يوم في العام الدراسي بين براثن أبي سعد !.. حتى الخراطيش الأربعة الجدد .. يبدو أن سمعة أبو سعد قد تخطت أفاق مدرستنا إلى جميع المدارس !.
تلفت صويلح حوله مندهشاً لاختفاء الخراطيش الأربعة .. نظر إليهم في دهشة وقد احتلوا أماكنهم والخوف يسيطر عليهم .. لم يستطع ( نويصر ) المسكين استيعاب الموقف !.
دخل ( أبو سعد ) الفصل .. كان الهدوء والسكينة يخيمان على الجميع .. حتى نحن حيث أسرعنا بالجلوس في أقرب مقاعد حولنا .. فيما عدا صويلح !
كان لا يزال واقفاً والحيرة مرتسمة على تقاطيع صلعته .. أقصد وجهه !.
صرخ أبو سعد صرخة اهتزت لها ( جزر لانجرهانز ) في رؤوسنا .. ( حلوه جزر لانجرهانز هذه !. تعلمناها بعد تكرارها أكثر من ثلاثين مرة في الإذاعة الصباحية !. ألا توجد أسئلة غيرها ؟! )..
" أيها الوقح .. أجلس مكانك " ..
اتجه ( صويلح ) إلى أحد الكراسي الخالية في بطء شديد وقد بدأت علامات الفهم تظهر عليه .
وعندما ذهب أبو سعد .. التفت ( مناحي ) إلى صويلح . وتمتم في صوت مليء بالحقد والغضب : " في الطلعة .. نشوفكم في الطلعة " .
ارتجفت قلوبنا ..
لقد لاحت طلائع معركة الأفق ..
معركة تفوق الحرب العالمية الثانية بشاعة ..
معركة ليس لها مثيل ..
معركة .. الزعامة .
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ..




في الجزء الثاني :

## ماذا فعل ( صويلح ) عندما رن الجرس للدرس الأخير ..؟؟

## تفاصيل مثيرة عن (( معركة الزعامة )) ..

انتظروني غداً ..


العمود ،،،
العمود غير متصل   الرد باقتباس


قديم(ـة) 24-09-2003, 07:09 PM   #2
العمود
عـضـو
 
صورة العمود الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
تتمه ..

(( الجزء الثاني ))




أخذت حصص اليوم الأول من الدراسة تتابع والتوتر يسود جو الفصل ..
طوال الوقت كنا ( أنا وشلتي ) نتبادل نظرات الوعيد والتهديد مع أفراد شلة ( الخراطيش ) ..
وكلنا بانتظار الموعد .. موعد ( الطلعة ) .
وكانت تنتابنا مشاعر شتى ..
( صويلح ) كان يغلي و يغلي .. ولولا صورة ( أبي سعد ) المنطبعة على صلعته .. أقصد في مخيلته لانقض على شلة الخراطيش فورا ضاربا بموعد الطلعة عرض الحائط .. وما أسهل ( ضرب ) المواعيد عند صويلح !..
( عادل ).. البروفيسور ( عادل ) .. أخذ يخط تخطيطات عجيبة في أوراق دفتره الجديد .. وكان يفعل ذلك في استمتاع شديد لابد وأنه يبتكر خطة ما للقضاء على هؤلاء الخراطيش .
( نويصر ).. كان متوترا للغاية .. ولا كنه كان يخفي ذلك بمضغ (العلك ) الضخم الذي في فمه بصورة ( شرسة ).. كيف لا يتوتر وهو الوحيد بيننا الذي ذاق طعم عضلات ( الخراطيش ) !
أما أنا.. احم .. فلا أري لماذا كنت ممسكا بيد ( صويلح ) طوال الوقت !..
سمعت ( عادل ) ذات يقول أن ذلك أحد أعراض الخوف .. ولكن لا أعتقد ذلك فأنا أشجع الشجعان .. لا أخاف أبدا .. أبدا .. ولكن يدي ترتجف بشدة لسبب لا أعلمه !!
أما طلاب الفصل .. فكانوا كذلك ينتظرون ( الطلعة ) على أحر من مواسير منزلنا في الصيف .. فهم سيشاهدون مصارعة حرة أمامهم في الهواء الطلق .
. . .
ترررررررررررررررررررررررررررررررررررررن .
دق جرس الطلعة .. وكان أطول جرس سمعته من قبل ..
نهضنا لنخرج ولكن صوبلح قال : " انتظروني عند البوابة سأذب ليلاً لأغير الزيت .. " وأسرع ناحية دورة المياه وهو يمسك بطنه ..
اتجهنا إلى البوابة وقلوبنا تخفق .. وصلنا إليها ووقفنا . لن نخاطر بالخروج بدون ( صويلح ) .. وكان الخراطيش يقفون خارج البوابة في انتظارنا .. وحولهم جمع غفير من الطلاب .
هتف ( عادل ) ندما رأى ذلك وعيناه تلمعان: " أتصدقون أن بإمكاني أن أستغل الموقف وأتجول بين هذا الجمهور الغفير لأبيع لهم بغض ( الفيشار ) .. سيحبون ذلك للغاية " .. ولكنه صمت عندما رأى نظراتنا الغاضبة المتجهة إليه ..
لكن .. رآنا مناحي ونحن خلف البوابة .. هتف في سخرية وبصوت عال :
" انتظروا إلى الجبناء .. إنهم يختبئون خلف البوابة .. ولا يجرؤون على الخروج لمواجهتنا " ..
وارتفعت أصوات ( المشجعين ) .. " جبناء ... جبناء ... جبناء " ..
( ولكن لماذا تأخر صويلح ! .. دعهم يقولون ما يردون .. فلن نخرج لوحدنا .. أبداً )..
ولكننا فوجئنا بجمهرة الطلاب تندفع نحونا .. ولم ننتبه إلا ونحن مرفوعين على الأيدي ( في الحقيقة كنا مجرورين .. ولكن الستر يا رب !.. ) .. ثم رمونا على الأرض في مواجهة.. الخراطيش .. وقفنا على أرجلنا بصعوبة .. كان الخراطيش يقفون أمامنا والشر يندفع من أنوفهم ( تعابير جميلة .. فاقت شكسبير نفسه ! ) .. تلفتنا حولنا بحثاً عن مهرب ولكن الطلاب شكلوا حلقة حولنا وهو يهتفون بصوت واحد : " مضاربة ... مضاربة ... مضاربة " ... !!.
ارتجف ( نويصر ) وهو يهمس : " أين صويلح !! " ..
ولكن يد مناحي أطبقت على عنقه .. حاول التملص منها ولكنه لم يستطع .. اهتز جسده لكف مدو .. ثم بدأت الضربات والركلات تنهال عليه من مناحي لوحده ..
كل هذا ونحن نتلفت حولنا بحثاً عن مخرج ..
( صداقة تاريخية .. لم يسبق لها .. مخالف !! ) ..
وانتهى الأمر بنويصر ( معلوكاً ) على الأرض ! .
ثم اتجه بصر ( مناحي ) إلى ( عادل ) .. ابتسم ( عادل ) ابتسامة مغتصبة وهو يهمس لي : " عندي خطة عبقرية .. لن يمسوني بسوء " .
ثم انطلق هارباً بسرعة !! توقف مناحي لحظة .. ثم انطلق خلفه .. أسرع ( عادل ) إلى إحدى السيارات و ( انزلق ) أسفلها .. أهذه خطتك العبقرية يا ( عادل ) !!.
ولكن .. حظ عادل أسوأ من وجهه .. أمسكت يدي مناحي بقدميه قبل أن يختفي تماماً تحت السيارة ..
وعاد مناحي إلى وسط الحلقة وهو يجر ( عادل ) من قدميه .. و ( عادل ) المسكين يصرخ ويصرخ .. " افعل شيئاً بالله عليك .. افعل شيئاً " ..
ولكنني كنت واقفاً بلا حراك .. ( فلا بد من تخليد صداقتنا التاريخية في كتب التاريخ !! ) ..
و.. انتهى الأمر بـ( عادل ) معلوكاً هو الآخر بجانب ( نويصر ) !!
وتوجهت الأنطار كلها إلي .. وأخذ مناحي يحدق بي وهو ينفض يديه من غبار ( عادل ) .. تمتم مصقال : " ما رأيك أن تتركه لنا يا زعيم ؟ " ..
ولكن مناحي أخذ يقترب مني ببطء وهو يزمجر : " دعوه لي .. لن يتسلى أحد غيري اليوم " .. حاولت أن أجد منفذاً للهرب .. ولكن محال !!
وقف مناحي أمامي .. ضم قبضته في قوة .. أخذ يحركها في الهواء بحركة دائرية .. ثم .. أحسست بقذيفة هائلة تنقض على معدتي وتقذفني معها بعيداً .. اصطدمت ببوابة المدرسة وهبطت مكوماً على الأرض ولم يعد بقدوري الحراك .. رأيت مناحي يتقدم إلي ساخراً .. وكنت مستسلماً لقدري ..
ولكن.. ارتفعت فجأة هتافات الطلاب.. أدرت بصري لأرى صويلح خارجا من بوابة المدرسة .. وثوبه ملطخ ببقع المياه كعادته كلما ( غير الزيت ).. تلفت صويلح حوله ليرانا نحن الثلاثة ( معلوكين ) على الأرض .. انقلب وجهه ليصبح بركانا على وشك الانفجار .. تسمر (مناحي ) في مكانه عندما رأى صويلح.. تردد قليلا.. ثم هتف بأفراد شلته : (( عليكم به .. هيا )) عظيم مناحي هذا .. بيننا شيء مشترك .. الصداقة الحقيقية .. أن تلقي بأصدقائك في الجحيم ثم تعود أنت لوحدك سعيدا تترنم بنشيد ( أنا في الروضة .. ويَّا صحابي )) !!..
انقض الثلاثة على (صويلح).. وخيم البرود على الجمهور.. فثلاثة ضد واحد تعني أن متعتهم ستنتهي في لحظات .. ولكن (صويلح) أنعش آمالهم.. فما هي إلا لحظات حتى أصبح الثلاثة (علوكا معلوكة) على الأرض ..
ووقف صويلح وهو ينفض يديه .. وأدا بصره على (مناحي) في غضب شديد ..
وبلغت قمة الإثارة بالجمهور .. لقد تواجه الزعيمان .. الزعيمان ..
خيمت لحظة صمت على الجميع .. ثم انقض (صويلح)..
خيل إلينا في البداية أن ( صويلح ) سيفتت ( مناحي ) على الفور .. ولكن انتظارنا طال .. كان ( مناحي ) قويا .. وكان يستميت في الدفاع عن نفسه ..
ولكن .. بالرغم من ذلك .. كانت كفت الصراع في صالح (صويلح) .. وكان يبدو أن مناحي (سينعلك) هو الآخر .
وعندها .. نبضت روح الصداقة في قلبي .. استجمعت قوتي ونهضت .. وسأحاول أن تكون ضربتي هي الأخيرة لأفوز بالشرف أنا لوحدي .. شرف القضاء على شلة الخراطيش ..
اقتربت من الاثنين .. كان صويلح قد لوى يد ( مناحي ) خلف جسده .. وأخذ يضرب مناحي بكل قوته وكان مناحي لا حول له ولا قوة بين ذراعيه .
وقفت أمام مناحي .. ابتسمت وقلت لصويلح : (( دعني أضربه بالله عليك )).
توقف صويلح عن ضرب مناحي وإن كان لا يزال لاوياً ذراعه.. كان مناحي يقف أمامي كالخروف المستسلم .
ابتسمت ابتسامة سخرية .. وهتفت : (( سترى من أنا يا خرطوش .. سترى )) .
واستجمعت كل قوتي في ركلة وجهتها إلى أكثر المناطق حساسية .. بين قدميه !!.
ولكن .. قفز مناحي فجأة جانبا .. وأكملت قدمي طريقها .. لتضرب تلك المنطقة الحساسة .. ولكن لم تكن لمناحي.. بل كانت لـ (( صويلح ))!!..
نظر (صويلح ) إلي في دهشة شديدة .. حنى ساقيه من الألم .... ثم هوى على الأرض كقطعة من الحجر !!
ربت أحداهم على كتفي ..التفت لأرى وجه (( مناحي )) المبتسم للحظة .. ثم هوت قذيفة شديدة على معدتي قذفتني بقوة لأصطدم ببوابة المدرسة .. وأهوي متكوما أمامها مرة أخرى ..
وسجل التاريخ نقطة انتصار في معركة الزعامة التاريخية (( لغير صالحنا بالطبع!! ))..
وسجل كذلك أكبر مثال للصداقة الحقيقية في التاريخ ..
أنا!!

=====================


أتمنى أن تكون المعركة قد نالت اعجابكم ..

انتطر منكم التعليقات ..

تحياتي ..

أخوكم .. العمود ،،،
العمود غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 25-09-2003, 02:49 PM   #3
[ أبو سلمان ]
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2003
البلد: بالرياض وزحمة الدائري
المشاركات: 277
صزز
__________________



محبكم
أبو سلمان
[ أبو سلمان ] غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 28-09-2003, 10:12 AM   #4
العمود
عـضـو
 
صورة العمود الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هول الليل ..

؟؟؟!!

صزز

تحياتي ..
العمود غير متصل   الرد باقتباس
إضافة رد

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 10:05 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)