|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
![]() |
#1 |
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Feb 2006
البلد: في مكتبتي
المشاركات: 1,537
|
وقفة في آية عن الصلاة .
قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ*} (77) سورة الحـج وقفت مليا عند هذه الآية فوجدتها من أعظم الآيات حديثاً عن الصلاة , ذلكم الركن العظيم من أركان الإسلام , وبيان ذلك أن الصلاة ذُكِرَتْ في الآية أربع مرات , مرتين خصوصاً , ومرتين عموماً : فالخصوص : هو قوله سبحانه : " اركعوا " , " واسجدوا " , فهذان الركنان العظيمان من أركان الصلاة , الركوع والسجود , جاء الأمر بهما صريحا واضحا لا لبسَ , وقد عبر بالجزء وأراد الكل , فالركوع والسجود جزءان من الصلاة والمراد كلها , ولكن هذين الجزأين أعظم أجزاء الصلاة وأظهرها , ولذلك يجيء التعبير كثيرا عن الصلاة بهذين الركنين " { أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} (125) سورة البقرة , {يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ} (43) سورة آل عمران , {التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ } (112) سورة التوبة , {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا } (29) سورة الفتح . وقد يعبر عن الصلاة بأحدهما كما قال تعالى : {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ} (48) سورة المرسلات , والمراد الصلاة . وقال تعالى : {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا*} (60) سورة الفرقان . وبدأ بالركوع ؛ لأنه قبل السجود في الصلاة , وهو أعظم من السجود , لأنه موضع تعظيم لله تعالى , والسجود موضع ذلة وصغار لله تعالى , ولأن الركعة الواحدة في مقابل سجدتين , ولأن الركعة تُدْرَكُ بالرُّكوع , ولا تُدْرَك بالسُّجُود . وقد جاء الركوع في القرآن بمعنى السجود في قوله تعالى : " وظن داوُود أنما فتناه فاستغفر ربه وخرّ راكعا وأناب " سورة ص . أما الأمران العامّان فهما : " واعبدوا ربكم " " وافعلوا الخير " . فالأول : العبادة , ولا شك أن أعظم أنواع العبادة هي الصلاة . والثاني : فعل الخير , ولا شك أن أعظم أفعال الخير هي الصلاة . فالصلاة إذن جاءت في الآية خصوصا ثم عموماً . وما النتيجة ؟ النتيجة " لعلكم تفلحون " إنه الفلاح العظيم الدائم , فمن حافظ على هذه الأوامر الأربعة , وخص عبادة الصلاة بالعناية فهو أهل للفلاح في الدنيا والآخرة , ولا يفعل ذلك إلا المؤمنون الصادقون , ولهذا بُدئت الآية الكريمة بنداء الإيمان " يا أيها الذين آمنوا " . فانظروا – رحمكم الله تعالى - كيف ارتبط الإيمان بالصلاة , وارتبطت الصلاة بالإيمان رباطا وثيقا لا حياد عنه . ولهذا قال تعالى : {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ} (1) سورة المؤمنون , فذكر أول وصف لهؤلاء المؤمنين فقال : {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} (2) سورة المؤمنون , وذكر آخر وصف لهم بقوله : {وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ} (9) سورة المؤمنون . فالمؤمنون على تعدد صفاتهم إلا أن أبرز صفة لهم هي الصلاة ( خشوعا وحفاظا ) , ولهذا كان الحفاظ على الصلاة , والقيام بها حق قيام أعظمُ نجاة من ضد الإيمان , وهو النفاق , لأن المنافقين قصّروا في جانب الصلاة {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى } (142) سورة النساء والصلاة فرق بين المرء والشرك والكفر كما جاء بذلك الحديث الشريف . والحديث عن الصلاة طويل , ولكني أردت بيان عمق المعنى الدلالي في هذه الآية من سورة الحج , وعلاقتها بالصلاة . ولذلك شرع بعدها سجود التلاوة , وهو صورة من صور الصلاة . فلنتأمل كتاب ربنا لعلنا أن نكون من المفلحين . وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين , وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أخوكم : علي الحامد 19/8/1433 هـ
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ [ محمود سامي البارودي ]
|
![]() |
![]() |
#2 |
مراقب عــام
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: بريدة ستي
المشاركات: 17,625
|
أحسنت أستاذي الكريم ..
كلمات رائعة جميلة لعلها تصل لقلوبنا قبل أبصارنا .. !
__________________
راح الزعيم اللي علينا خسارة .. اللي بحكم الله يمشي القوانين ![]() ![]() Sense Designs شكراً
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 24
|
جزاك اله خيرا
وفيه اظافه في معنى الحديث اذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فأشهدوا له بالايمان والصلاة هي العباده الظاهره لغير المسلمين لمن اراد الله له الهدايه |
![]() |
![]() |
#4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Feb 2006
البلد: في مكتبتي
المشاركات: 1,537
|
شكرا لك أخي أبا ربى على المرور العطر ... وفقك الله .
شكرا أخي لوفان على الإضافة القيمة ,, بارك الله فيك .
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ [ محمود سامي البارودي ]
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2011
البلد: السعوديه
المشاركات: 612
|
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء على هذا الموضوع الذي يستحق التميز
أسأل الله أن يجعله بميزان حسناتك وأن لايحرمك اﻷجر
__________________
[flash=http://www.ksa9.net/upfiles/ebN85520.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
|
![]() |
![]() |
#6 | |||||||||||||||||||||||
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 2,132
|
مرحبا بك استاذنا الفاضل كلام جميل وفهم جيد ومعاني مشرقه .. بورك فيك استاذنا اسمحي لي بالمناقشه معك في هذه الموضوع 1 - ذكرت ان الايه ذكرت الصلاه اربع مرات مرتين بالعموم ومرتين بالخصوص وهذا يخالف قاعدة التفسير ان الاصل في التفسير هو التأسيس لا التأكيد فالاصل عند علماء التفسير ان المعني الجديد اولي بالمرعاة من المعني الموكد واذا قلنا ان الايه كلها في الصلاه فتكون في التأكيد لا في التأسيس 2 - اختلف الفقهاء ايهما افضل القيام ام السجود ..؟؟ ولم يذكرو الركوع لان القيام افضل من الركوع والدليل ما ثبت في صحيح البخاري ان النبي عليه السلام سئل اي الصلاه اعظم اجرا ؟؟ قال طول القنوت وفي حديث ثوبان في الصحيح قوله عليه السلام ( عليك بكثرة السجود ) لان القيام محل ذكر القران .. والقران افضل الذكر والسجود ذل للرب واقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد قال شيخ الاسلام القيام افضل بذكره والسجود افضل بحاله فليس الركوع هو افضل افعال الصلاه بل القيام افضل منه تحياتي لك |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#7 |
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Feb 2006
البلد: في مكتبتي
المشاركات: 1,537
|
أخي الكريم الزنقب :
أشكر لك تفضلك بالرد والمناقشة , واسمح لي بالإجابة على ما ذكرت : أولاً : أنا لم أقل إن الآية كلها في الصلاة , بل قلت بالحرف : فوجدتها من أعظم الآيات حديثاً عن الصلاة . أي أن الآية تحدثت - من ضمن ما تحدثت - عن الصلاة . ثم إنني بينت أنها داخلة في عموم قوله : " واعبدوا ربكم , وافعلوا الخير " . وأنت تعلم أن اللفظ إذا كان داخلا في عموم لفظ آخر , فإنه لا يكون المعنى الوحيد له , فالصلاة ليس هي المعنى الوحيد للعبادة , أو فعل الخير . إذن , ففي قوله سبحانه : "واعبدوا ربكم , وافعلوا الخير ". عموم في المعنى , وهذا ولا شك معنى تأسيسي , وخصوص داخل فيه وهو توكيدي . وهذا يعرف عند الأصوليين بأنه من عطف العام على الخاص , وهو كثير في كلام الله ولسان العرب : كما قال تعالى : {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} (87) سورة الحجر وقال تعالى : { فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ} (4) سورة التحريم وقال تعالى : {رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا} (28) سورة نوح قال السيوطي في الإتقان : " النوع العاشر : عطف العام على الخاص وأنكر بعضهم وجوده فأخطأ ، والفائدة فيه واضحة ، وهو التعميم ، وأُفْرِدَ الأوَّلُ بالذِّكْرِ اهتماما بشأنه " . ثانياً :أنا لم أقل إن الركوع أفضل أفعال الصلاة , ولا أدري كيف تقرأ النص أخي الزنقب ؟! , أنا قلت : الركوع أعظم من السجود ,, ولم أتطرق للقيام أبداً .. ثم إن التفاضل بين الركوع والسجود كان اجتهادا مني , ولم أطلع على كتب الفقه في هذا المجال , ولكني لا أستبعد أن يكونوا أشاروا إليه , لكن علمنا قاصر , ومع البحث قد نحصل عليه . وحديثي بحمد الله لا يخرج عن أصول الفقهاء وكلامهم , فعدم الحديث عن التفاضل بين الركوع والسجود عن الأوائل لا يعني منع الحديث عنه الآن . وإن كنتُ أظن أن حديثهم عن القيام والسجود يتضمن الركوع , فإن الركوع داخل في القيام لأنه جزء منه , فالركوع بعض القيام , بدليل أنه يغني عنه أحيانا , كما في المسبوق إذا دخل والإمام راكع , فإنه إذا أدرك الركوع أغناه عن القيام الفائت . ويدلك أن الركوع بعض القيام صلاة الكسوف , حيث يقرأ القرآن بعد أن يرفع من الركعة الأولى , ولا يفعل ذلك في السجود .. وعموما أشكرك على الفائدة , ولك ودي واحترامي .
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ [ محمود سامي البارودي ]
|
![]() |
![]() |
#8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2011
البلد: الدهنا
المشاركات: 62
|
رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي
الله يجزاكم خير |
![]() |
![]() |
#9 | |||||||||||||||||||||||
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 2,132
|
مرحبا بك استاذي الكريم .. رفع الله درجتك .. وزادك من علمه وفضله وما انا الا طالب من صغار طلابك .. اشكرك على الرد الصائب الملي بالفوائد سيدي الكريم قولك الركوع اعظم من السجود لا دليل عليه (( من وجهة نظري )) لان السجود اعظم اركان الصلاه .. والاحاديث في فضل السجود اشهر من ان تذكر فهل هناك دليل خاص يدل على ان الركوع اعظم من السجود ؟؟ وهل ورد دليل خاص يدل على فضل الركوع ؟؟ سيدي الكريم الذي ورد بحسب علمي القاصر فضل السجود والقيام ولم يرد في فضل الركوع والجلوس في الصلاه دليل خاص يدل على فضلهما تحياتي لك |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#10 |
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Feb 2006
البلد: في مكتبتي
المشاركات: 1,537
|
أخي الكريم الزنقب :
أشكرك مرة أخرى على تعليقك ومناقشتك . والحديث عن فضل الركوع كان اجتهادا من صاحبك , ومستنبطا من الأحكام الفقهية في الصلاة . وحتى كلام العلماء عن المفاضلة بين السجود والقيام لم يكن بنص شرعي صريح , بل كان باستنباط . فأدلة أفضلية الركوع ما يلي : 1. أن الصلاة تحسب بعدد الركعات وليس بعدد السجدات , فالفجر ركعتان والظهر أربع والمغرب ثلاث , والجمعة ركعتان .. وهكذا . 2. أن الركعة مع الإمام يُدرك بالركوع , ولا تدرك بالسجود . 3. أن الركوع يغني عن القيام للمسبوق , ويغني عن قراءة الفاتحة , ولا يوجد ركن يغني عن ركنين إلا الركوع . 4. أن الركوع مكان تعظيم لله تعالى , والسجود مكان سؤال , والتعظيم لله أعظم من السؤال . 5. أن الله تعالى عبر عن الصلاة بالركوع في قوله : " واركعوا مع الراكعين " " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون " . 6. أن الركعة الواحدة تعدل سجدتين , ولو اكتفى المصلي بسجدة واحدة لم تصح صلاته .. 7. أن قوله عليه السلام : عليك بكثرة السجود , كناية عن كثرة الصلاة , والصلاة فيها قيام وركوع , إذ لا يتصور أن الشارع الحكيم يأمر بالسجود المجرد , ولا شك أن تعبير الصلاة بالسجود يدل على فضل السجود وعظمته . وعلى كل فالركوع والسجود أركان الصلاة لا تصح الصلاة بدونها . وما ذكرته محض اجتهاد فما كان من صواب فمن الله , وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان وأستغفر الله .
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ [ محمود سامي البارودي ]
|
![]() |
![]() |
#11 |
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Jun 2009
البلد: جوار ضريح أمي .
المشاركات: 623
|
*
الزنقب .. زِد أبا سليمانَ إحراقـا .. كي يزدادَ طيبـًا !! وخالقي .. بمثلِ هذا تزهو الساحةُ .. لِعِلمكما وقلبيكما ![]() ![]() *
__________________
. . . ما أقربك يا الله ! . |
![]() |
![]() |
#12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
البلد: القصيم
المشاركات: 1,051
|
موضوع قيم ومنه نستفيد
جزاك الله خير استاذي
__________________
ظلمتني ياصاحبي والظلم اكبر مصيبه ...... وطحت من عينٍ كانت حيل تغليك جابني الشوق
|
![]() |
![]() |
#13 |
طائر .. أتعبته الهجرة
تاريخ التسجيل: Apr 2008
البلد: مَع حِبر الأحـرُف
المشاركات: 822
|
نقاش مثري ومفيد
موضوعك أبا سليمان رائع واستوقفني .. ودخلت من أجله .. رعاك الله
__________________
[POEM="type=1 font="bold large 'Traditional Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]على مهلك .. ترى ذكراك ماتت = وأغصان الفراق اليوم حيّه عيوني .. عن لقاك اليوم صامت = وحبّك زال عن دنياي ضيّه[/POEM] سَلمان
|
![]() |
![]() |
#14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2012
البلد: بريدة
المشاركات: 9
|
اخر كلام سيد المرسلين والروح تخرج من جسدة الشريف عليه الصلاة والسلام
(( الصلاة وما ملكت أيمانكم)) جزاك الله خيرا وموضوع يستحق التميز |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|